وزير التعليم يطلق اسم نائبه الراحل على مدرسة التكنولوجيا التطبيقية
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
أطلق الدكتور رضا حجازي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، اسم الدكتور الراحل محمد مجاهد، نائب وزير التربية والتعليم لشؤون التعليم الفني على المدرسة القادمة للتكنولوجية التطبيقية تخليدا لذكراه، وذلك خلال كلمته في فعاليات النسخة الثالثة للمعرض الدولي للتعليم الفني التكنولوجي والتعليم المزدوج والتدريب المهني.
وتناقش الجلسة الثانية للمعرض الدولي للتعليم الفني التكنولوجي آخر المستجدات في تنفيذ الرؤية الجديدة للتعليم الفني والمهني في مصر، والعمل على تحسين جودته باتباع أفضل الممارسات الدولية بالمدارس التقنية والتكنولوجية التطبيقية بالشراكة مع القطاع الخاص.
مناقشة فرص عمل للفنيين بالخارج بالتعاون مع الكيانات الدوليةوتتناول الجلسة الثالثة للمنتدى فرص عمل للفنيين بالخارج بالتعاون مع الكيانات الدولية، وتيسير الانتقال الشرعي للعمالة، فضلا عن تعريف الرأي العام بأفضل الممارسات المتعلقة بالهجرة الرسمية «الاتفاقية السعودية، ودول عربية أخرى والتعاون الإيطالي والألماني والفنلندي وغيرها من فرص التعاون مع الشركاء الدوليين».
واشتملت الجلسة الرابعة على دور التعليم والتدريب التقني والمهني في إعداد الفنيين المؤهلين للتنمية المستدامة للتحول إلى الاقتصاد الأخضر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: استخدام الطاقة الأمم المتحدة الاقتصاد الأخضر التدريب المهني التربية والتعليم التعليم العالي التعليم الفنى التعليم الفني للتعلیم الفنی
إقرأ أيضاً:
بورسعيد الدولية لحفظ القرآن الكريم والابتهال الديني: الراحل أحمد عمر هاشم خدم كتاب الله وساند المسابقة
نعت اللجنة العليا المنظمة لمسابقة بورسعيد الدولية لحفظ القرآن الكريم والابتهال الديني، برئاسة اللواء محب حبشي محافظ بورسعيد، رحيل العالم الجليل الدكتور أحمد عمر هاشم، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، وأحد أبرز علماء الأمة الذين أفنوا حياتهم في خدمة كتاب الله والدعوة الوسطية.
وأكدت اللجنة أن الراحل الجليل كان أحد الداعمين المخلصين للمسابقة منذ انطلاقتها، حيث حرص على المشاركة والحضور في فعالياتها كل عام، مضيفًا إليها مكانة علمية وروحية كبيرة بوجوده المبارك وكلماته التي كانت تفيض نورًا ووقارًا.
بورسعيد الدولية لحفظ القرآن الكريم والابتهال الديني: الراحل أحمد عمر هاشم خدم كتاب الله وساند المسابقةوأشارت اللجنة إلى أن الدكتور أحمد عمر هاشم كان نموذجًا للعالم العامل بعلمه، حيث أصرّ على المشاركة في فعاليات الدورة الأخيرة رغم مرضه الشديد، وألقى خطبة الجمعة بمسجد السلام وسط جموع المصلين، ثم شارك في المسيرة القرآنية التي تزينت بها شوارع المحافظة حبًا في القرآن وأهله.
وقال الإعلامي عادل مصيلحي، الرئيس التنفيذي للمسابقة: "فقدنا اليوم علمًا من أعلام الأزهر الشريف ورمزًا من رموز الوسطية والاعتدال، كان دائم التشجيع للمسابقة ولأبنائنا حفظة القرآن، ووجوده بيننا كان يمنح الجميع طاقة من الإيمان والسكينة، وسيظل أثره الطيب خالدًا في نفوسنا وفي ذاكرة المسابقة."
واختتمت اللجنة بيانها بالدعاء للفقيد الكبير بالرحمة والمغفرة، سائلة المولى عز وجل أن يجزيه خير الجزاء على ما قدّم من علم وعطاء، وأن يجعل ما بذله في خدمة القرآن الكريم شفيعًا له يوم اللقاء.