"معطف الريح لم يعمل"!.. إعلام عبري يقدم رواية جديدة عن مقتل 8 جنود إسرائيليين حرقا في "مدرعة النمر"
تاريخ النشر: 16th, June 2024 GMT
ذكر الإعلام الاسرائيلي أن مدرعة النمر التي قتل بداخلها 8 جنود أصيبت بقذيفة آر بي جي وليس بعبوة ناسفة زرعت بالأرض كما كان يعتقد.
وقال الصحفي الإسرائيلي ايتاي بلوميتال إن "ناقلة الجند التي قتل فيها الجنود الثمانية من وحدة الهندسة 601 أصيبت نتيجة صاروخ مضاد للدروع صباح يوم أمس".
إقرأ المزيدوأضاف: "تم العثور على جثة فلسطيني وإلى جانبها قاذف RPG في المكان.
وعلق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مساء يوم السبت على مصرع 8 جنود في كمين بقطاع غزة.
وقال رئيس الوزارء الإسرائيلي إن القلب يتقطع إلى شظايا أمام هذا الفقدان الكبير.
هذا وأعلن الجيش الاسرائيلي، اليوم الأحد، مقتل جنديين آخرين في معارك جنوبي قطاع غزة، ما يرفع حصيلة قتلاه إلى 13 قتيلا خلال اليومين الماضيين.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة حركة حماس رفح غوغل Google قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
إعلام عبري : وقف النار في غزة يدخل حيز التنفيذ عند الـ 12 ظهراً
أفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي بأنه صدرت أوامر للفرق العسكرية في غزة بالاستعداد للانسحاب الكامل من القطاع أو التراجع إلى الخطوط الخلفية.
وأشار الإعلام العبري إلى ان وقف النار في غزة يدخل حيز التنفيذ عند الـ 12 ظهراً.
كما قالت هيئة البث الإسرائيلية: بعد مصادقة الحكومة على الاتفاق سيتمكن سكان مدينة غزة من العودة إليها اعتبارا من يوم غد.
فيما أعلنت حركة حماس، وفقا لما ورد في خبر عاجل تداولته وسائل إعلام فلسطينية، أنها توصلت إلى اتفاق شامل لإنهاء الحرب في قطاع غزة، يتضمّن انسحاباً لقوات الاحتلال وتبادل الأسرى بين الأطراف المعنية.
ووفقاً لبيان الحركة، فإن الاتفاق يشمل وقفاً فورياً لإطلاق النار وتحديد آليات لتنفيذ الانسحاب الإسرائيلي تدريجياً من القطاع، إلى جانب تبادل قوائم الأسرى والمحتجزين وفق معايير يتفق عليها.
وفي البيان، أكّدت حماس أن المفاوضات وصلت إلى مرحلة متقدمة وأن الأطراف الراعية على أتم استعداد لتوقيع الاتفاق في مصر خلال الساعات المقبلة.
ولم تعلن أي تفاصيل مثل مواعيد التبادل، عدد الأسرى، وخطوط الانسحاب لم تُكشف بعد في المنشورات الرسمية، وتبقى عرضة للتفاوض والمراجعة حتى التصديق النهائي.
ويُذكر أن المفاوضات غير المباشرة جرت في شرم الشيخ برعاية دولية ومصرية وقطرية، وترتكز على خطة الرئيس الأميركي المكوّنة من 20 بندًا التي أُعلنت مؤخرًا. وفقاً للتقارير، فإن الخلافات بين الجانبين لا تزال تتركز حول خريطة الانسحاب، دور حماس في الحكم، وضمانات عدم العودة إلى التصعيد العسكري.
وإذا تحقق هذا الاتفاق فعليًا، فسيشكّل نقطة تحول مهمة في ملف النزاع الغزّي، ويفتح الباب أمام تنفيذ خطوات إنسانية عاجلة مثل إعادة الإعمار ودخول المساعدات إلى القطاع. لكنه أيضاً سيكون اختبارًا لالتزام الأطراف ببنوده، وقدرة المراقبة الدولية والمحلية على ضمان تنفيذ تلك الخطوات على الأرض دون انزلاق نحو تجدد المعارك.