بدء قبول طلبات الكوادر الوطنية للتدريس بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
أعلنت الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة ممثلة في الإدارة العامة للموارد البشرية، اليوم الأحد، عن بدء التقديم على طلبات التعاون مع الكوادر الوطنية (رجال) للتدريس في الجهات الأكاديمية بالجامعة للعام 1446هـ ويستمر التقديم حتى الأحد المقبل الـ 14 من شهر صفر الحالي.
وأوضحت الإدارة العامة للموارد البشرية بالجامعة أنه سيتم الاستعانة بالكفاءات الوطنية للتدريس من خارج الجامعة، وفق اللائحة المنظمة لشؤون أعضاء هيئة التدريس السعوديين في الجامعات، مبينة أن القبول متاح في 5 تخصصات وهي علم اللغة العربية واللغة العربية لغير الناطقين بها وعلم اللغة التطبيقي وفروعه، واللغة الإنجليزية لغير الناطقين بها ومناهج وطرق تدريس اللغة الإنجليزية.
أخبار متعلقة مجلس شؤون الأسرة يدشّن حملة "الحياة مهارة" تحت شعار "تميز بمهارة"الاستماع لـ 34 متسابقاً بالتصفيات النهائية لمسابقة الملك عبدالعزيز الدوليةودعت الجامعة الراغبين في تقديم طلباتهم وللمزيد من التفاصيل والاطلاع على الشروط زيارة الرابط، للتحقق من استيفاء شروط القبول، وإرسال مؤهلاتهم العلمية وخبراتهم العملية في مجال التدريس عبر الوسائل الموضحة على موقع الجامعة الإلكتروني.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات واس المدينة المنورة الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة العام الدراسي 1446هـ
إقرأ أيضاً:
مندوب فلسطين بالجامعة العربية: الاحتلال الإسرائيلي ينتقل إلى استعمار استيطاني كامل
أكد مندوب فلسطين بالجامعة العربية: “إسرائيل تقضي على قيمنا الإنسانية بل تذبحها حول العالم، وكل الأحرار وأصحاب الضمائر المدافعين عن حقوق الإنسان يشعرون أنهم أصبحوا ضحايا غير مباشرين لجرائم الإحتلال التي ترتكبها فى غزة”.
وأضاف خلال مؤتمر عاجل للجامعة العربية: “إسرائيل تستخدم التجويع سلاحا للإبادة الجماعية ضد أكثر من مليوني فلسطيني فى غزة، وإن إعلان حكومة الإحتلال السيطرة الكاملة على غزة لا يعد تحولا قانونيا بقدر ما يكشف نية ترسيخ الإستعمار وتهجير الشعب الفلسطيني من أرضه، وغزة لا تزال أرضا محتلة لأن إسرائيل تفرض سيطرة فعلية على حدودها”.
وتابع: “إن هذا القرار العدواني إنما يعبر عن نية واضحة لتعميق الإحتلال، ضاربا كل القرارات الدولية بإنهائه، وفى الفضة الغربية تمارس إسرائيل كل يوم القتل والحصار وهدم المنازل وتدمير مخيمات اللاجئين الفلسطينيين وتهجير أرضها، وإسرائيل حولت مراكز المساعدات بقطاع غزة إلى مصائد الموت”.
وأشار: “المنظومة الدولية تقف عاجزة عن إيقاف جريمة الإبادة التي ترتكبها إسرائيل، وتحولت إسرائيل من قوة إحتلال غير قانوني إلي استعمار استيطاني، ونحمل المجتمع الدولي المسئولية عن خزلان شعب يتعرض للإبادة والتطهير العرقي، ونطلب الحماية للشعب الفلسطيني التي هي حق أصيل له”.