محمود العسيلي يحصد إشادة جماهيرية لأغنية "١٠٠ حاجة و٥٠ "
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
حقق المطرب محمود العسيلي نجاحًا كبيرًا بأغنيته الجديدة "١٠٠ حاجة و٥٠ "، والتي طرحها عبر قنواته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي.
حظيت الأغنية بإشادة واسعة من الجمهور، الذين أثنوا على رسالتها الإيجابية والداعمة للفتيات ذوات القامة القصيرة.
وامتدح المعجبون أيضًا الأداء الغنائي المميز للعسيلي في الأغنية.
وأكد العسيلي أن الهدف من هذه الأغنية هو تعزيز الثقة بالنفس لدى البنات القصيرات وتشجيعهن على قبول أنفسهن وعدم الشعور بالنقص.
وأعرب عن سعادته الكبيرة بردود الفعل الإيجابية التي حظيت بها الأغنية من الجمهور.
والأغنية من كلمات فلبينو، وألحان العسيلي.
وجاءت كلمات الأغنية على النحو التالي: مية حاجة وخمسين حاجة سنتي لكن أول ما تخطي كل الناس قدامها توطي ده جمال يتفات له بلاد مش محتاجة كعب يعلي كعبها ع الكل معلي كل ما تقصر لها كام ملي تلقى جمالها في عينك زاد واسترها علينا يارب أصلها لازم تتحب لا ما تخشش بيه حربية بس تخش بسرعة القلب واسترها علينا يارب أصلها لازم تتحب لا ملهاش دي في كورة السلة ف بتتسلى ب ألفين شاب ومش فارقة معاها الطول ماهي واخدة مكانه قبول تدخل قلبك على طول من غير حجز ولا معاد أقصر مخلوقة في القرن بس تخلي الأجواء حر قادرة توقف كل السهرة".
"ومش فارقة معاها الطول ماهي واخدة مكانه قبول تدخل قلبك على طول من غير حجز ولا معاد أقصر مخلوقة في القرن بس تخلي الأجواء حر قادرة توقف كل السهرة على رجل كأنه حداد واسترها علينا يارب أصلها لازم تتحب لا متخشش بيه حربية بس تخش بسرعة القلب واسترها علينا يارب أصلها لازم تتحب لا ملهاش دي في كورة السلة ف بتتسلى ب ألفين شاب".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني محمود العسيلي آخر أعمال محمود العسيلي أغنية ١٠٠ حاجة و٥٠
إقرأ أيضاً:
إشادة فرنسية بالجنود المغاربة في حفل عسكري تخليداً للذكرى الثمانين لانتصار 8 ماي 1945
زنقة20ا الرباط
احتضن مقر القنصلية العامة لفرنسا بالدار البيضاء، أمس الخميس 8 ماي 2025، حفلاً عسكريا بمناسبة الذكرى الثمانين لانتصار الحلفاء في الحرب العالمية الثانية، وهو الموعد الذي يصادف نهاية الحرب في أوروبا سنة 1945.
وترأس الحفل السفير الفرنسي بالمغرب، كريستوف لوكورتييه، بحضور والي جهة الدار البيضاء-سطات، محمد امهيدية، وعدد من كبار المسؤولين العسكريين والمدنيين والدبلوماسيين، إضافة إلى ممثلين عن الجالية الفرنسية ووسائل الإعلام.
وفي كلمة مؤثرة ألقاها بالمناسبة، حيّا السفير لوكورتييه الجنود المغاربة الذين لبّوا نداء الحرية، وشاركوا في المعارك إلى جانب الجيش الفرنسي ضمن قوات الحلفاء. وقال: “نُحيي اليوم تضحيات عشرات الآلاف من المغاربة الذين شاركوا بشجاعة في تحرير فرنسا، ووقفوا إلى جانب قيم الديمقراطية والكرامة في وجه قوى الظلام والعدوان.”
وذكر السفير أن هذه الذكرى تمثل محطة رمزية للتذكير بصفحات مشرقة من التاريخ المشترك بين المغرب وفرنسا، داعياً إلى مواصلة تعزيز العلاقات الثنائية على أساس الذاكرة المشتركة والتعاون المستقبلي.
وشهد الحفل مراسيم عسكرية تضمنت رفع الأعلام، وعزف النشيدين الوطنيين للبلدين، ووضع أكاليل الزهور على النصب التذكاري، في جو من الخشوع والاحترام لضحايا الحرب.
ويُعتبر يوم 8 ماي من كل سنة مناسبة لإحياء ذكرى نهاية الحرب العالمية الثانية في أوروبا، بعد استسلام ألمانيا النازية، وهو اليوم الذي تحرص فرنسا على الاحتفال به تخليداً لذكرى الجنود الذين سقطوا دفاعاً عن الحرية، من بينهم آلاف المغاربة الذين تركوا بصمة خالدة في تلك المعركة الحاسمة.