وجه سعد الصغير الشكر لكل أصدقائه و جمهوره عبر حسابه الشخصي علي موقع التواصل الإجتماعي انستجرام


 

نقيب الموسيقيين ينفي شطب عضوية سعد الصغير من النقابةباس رجليها.. رد فعل غير متوقع من سعد الصغير مع زوجتهأول تصريح من سعد الصغير بعد الإفراج عنه.. ماذا قال لزوجته؟سعد الصغير يحضر الإفطار وسط أسرته.. هذه قصة سجنه وحقيقة شطبه من النقابة


 

وكتب سعد الصغير :" اللهم لك الف حمد علي حب الناس ربنا

يخليكم اهم حاجة في الدنيا حب ناس بشكر اخواتي وصحابيي وجمهوري العظيم بشكر كل واحد لو اطول ابوس علي دماع كل واحد فيكر عمل ده كل ست اصبله وكل واجل اصيل كان بيدعي دوه من القلب ربنا يخليكم ليا بشكر اهلئ اهل اهل شبرا الخيمه علي الاستقبال العظيم والحبكم ليا منحرمنش منكم وحياتي لكل راجل ست فوق دماغي ودايما معا وانتظرو باذن الله أبو السعود.

تحياتي سعد الصغير ".

سعد الصغير: سأركز في عملي

عَبر سعد الصغير في تصريحات صحفية عن سعادته بوصوله إلى منزله وتواجده بجانب أهله وأحبابه، قائلًا: “الحمد لله خرجت من المحنة اللي كنت فيها، وأشكر جمهوري اللي كان معايا دايما، وراضي بكل شيء مكتوب لي، وانتظروا شغلي الجديد، أنا هرجع أركز في شغلي وأقدم أحسن ما عندي لجمهوري”.

مؤامرات ضد سعد الصغير

ووجه سعد الشكر لزوجته ووالدتها بسبب وقوفهما بجانبه طوال فترة محبسه، حيث أكد أنه لن ينسى دعمهما له أثناء فترة وجوده في السجن، كما أشار إلى عدم وجود مؤامرات ضده.

أصل الحكاية في القبض على سعد الصغير

في اليوم العاشر من شهر سبتمبر عام 2024: تم إلقاء القبض على الفنان سعد الصغير بمطار القاهرة وذلك أثناء عودته من إحدى الحفلات بإحدى الدول خارج مصر بسبب حيازته مواد مخدرة.

يوم 17 سبتمبر 2024: أحالت النيابة العامة سعد الصغير إلى المحاكمة الجنائية.

يوم 25 نوفمبر 2024: أنكر “الصغير” أمام محكمة الجنايات حيازته للمواد المخدرة، مؤكدًا تناوله الترامادول بناءً على توصية طبيب.

عاقبت محكمة الجنايات المطرب الشعبي سعد الصغير بالسجن 3 سنوات.

خلال المدة القانونية الموجبة للاستئناف على الحكم والمقدرة بـ 40 يومًا، قدم دفاع الصغير استئنافا على الحكم، وقضت محكمة الجنايات المستأنفة بتخفيف عقوبة الحبس من ثلاث سنوات إلى 6 أشهر.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: سعد الصغير تصريحات صحفية القبض على سعد الصغير المزيد سعد الصغیر

إقرأ أيضاً:

درس من عُمان

 

 

 

محمد بن رامس الرواس

حبا الله سلطنتنا الحبيبة عُمان بواحدة من أقوى أمثلة العيش المشترك والتآلف المذهبي والتسامح الديني، فأصبحت واحة سلام وتسامح منذ قرون طويلة، وظل أهلها أناسًا شرفاء كرامًا يعيشون في ظل لحمة وطنية واحدة، جذورها ضاربة في عمق التاريخ والزمن، تُسقى بماء المحبة والتآلف في ظل حكمة ووعي غرسه فيها الأجداد الحكماء، وظل السلاطين الكرام ينمّون هذه الشجرة المباركة.

واليوم، مهما ظهرت محاولات لاقتلاع هذه الشجرة الأصيلة من أجل إثارة الفتنة الطائفية بيننا، فنقول لهم: هيهات.. هيهات، لأن هذه الأرض الطيبة لا ينبت فيها إلا كل طيب، وإننا في عُمان جميعًا صفٌّ واحد في مواجهة هذه التحديات، سواء كانت داخلية أو خارجية، ونقول لهم إن التنوع ثراء وقوة، وليس هناك من دواعي أو أسباب للخلاف والفرقة ما دمنا ننتمي إلى أرض واحدة، ونعبد ربًّا واحدًا، ونسترشد بنبيٍّ واحدٍ عليه أفضل الصلاة والسلام، ونتحدث لغة واحدة، ولنا تاريخ واحد مشترك.

لقد تعلمنا من عُمان أن الدين ليس أداة للتفريق، بل هو وسيلة للحياة والجمع بين الناس، فبنينا من خلاله علاقاتنا، وأقمنا مجتمعاتنا الآمنة المستقرة المتقدمة بقيمها وأخلاقها.

ومن كافة منابر عُمان، نقول لأولئك الذين يريدون إشعال الفتنة: انظروا إلى تجربتنا عن قرب وتعلموا منها كيف تعيش الأوطان وتتفاهم، فتنبذ الشرور والمكائد، وتعيش في أمن وأمان واستقرار وسعة من الخلق والأخلاق وهي حصينة متينة. فجميعنا يعي تمامًا أننا نعيش في زمن الفتن والخطر الذي يهدد الأمة من خلال هذه الفتنة الطائفية التي تتسلل إلى العقول والقلوب من أجل غرس بذور الشك والكراهية بين أبناء الوطن الواحد.
وفي مثل هذه الأوقات من ضعف الأمة الإسلامية، يقتات بعض الجهلة المتعصبين على فتات من شرارات الفرقة، وهم يحسبون أنها ستجدي شيئًا، لكن مرة أخرى نقول: هيهات أن تنالوا ما تسعون له، أو يحدث شيء مما تخططون له؛ فالمشهد في عُمان مشهد نوراني واضح، في واحة من السلام والتسامح متجذرة منذ زمن طويل، تعلو راية القبول بالآخر، وتحكمه ثقافة الاحترام المتبادل بين جميع أبنائها على اختلاف مذاهبهم ومشاربهم، لأن الوحدة بينهم ليست شعارًا فقط، بل خطاب رسمي وقيم متأصلة، وجذور تاريخية أصيلة، سيقانها ممدودة عبر السنين.

لقد أثبتت الأيام أن هناك محاولات متوالية لإشعال مثل هذه الفتنة الطائفية في عُمان، أو في غيرها من الأوطان المستقرة، لكنها باءت بالفشل بسبب لحمة الوطن الواحد وثبات أبنائه على الرسالة الواحدة التي تتآلف فيها قلوبهم.
نحن هنا في عُمان لا نتحدث عن تجربة أو قصة نجاح فقط، بل عن درس للعالم العربي والإسلامي في كيفية العيش مُحصنًا في مجتمعاته ضد الطائفية، وهي رسالة واضحة لكل من يُشعل نار الفرقة بأن محاولته باءت بالفشل الذريع.

وختامًا، نسأل الله أن تبقى عُماننا الحبيبة منارة للوئام، ودرعًا حصينًا قويًا في هذا الوقت العصيب أمام كل التحديات التي تواجهها.

رابط مختصر

مقالات مشابهة

  • أبوس إيدك بلاش تفضحيني.. ماذا حدث مع سارة خليفة والسواق.. التحقيقات تكشف المستور
  • الجنايات الاستئنافية تؤجل محاكمة المتهم بقتل مالك قهوة أسوان لجلسة 13 أكتوبر
  • المستشار سامح عبد الحكم رئيس محكمة الجنايات وأمن الدولة ينعى وزير التموين السابق
  • شمس المغربي تتهم سعد الصغير بالخطف والإجهاض وبيع أعضاء جنينها .. فيديو
  • في الكسب غير المشروع.. الجنايات الاستئنافية تلغي حكم حبس أبناء كمال الشاذلي
  • محكمة الجنايات تلغى حكم حبس أبناء كمال الشاذلى بتهمة الكسب غير المشروع
  • درس من عُمان
  • دُعاة الفتن..
  • ​أسطول الصمود يوجه دعوة لربابنة السفن بالانضمام.. هدفنا كسر الحصار عن غزة
  • كأس أمم إفريقيا للاعبين المحليين 2024:  المنتخب المغربي ينهزم أمام نظيره الكيني بهدف واحد للاشيء