أعلنت ولاية إسطنبول عن حظر بيع واستخدام المواد المتفجرة، وذلك ضمن تدابير الوقاية من حرائق الغابات.

وجاء في بيان الولاية ما يلي:

توسيع تدابير مكافحة الحرائق!
“مع اشتداد تأثير فصل الصيف، شهدت مناطق مختلفة من بلادنا زيادة في حرائق الغابات.

وسبق أن أصدرنا قرارًا بحظر دخول المناطق الحرجية في إسطنبول خلال الفترة بين 23 يونيو/حزيران و15 أكتوبر/تشرين الأول، في محاولة لمنع هذه الحرائق المؤلمة.

والآن، وفي إطار تدبير إضافي، تقرر:

حظر بيع واستخدام المواد المتفجرة والقابلة للاشتعال، مثل الألعاب النارية، الإشارات النارية، الشعلات، وغيرها، في عموم إسطنبول خلال الفترة الممتدة من 29 يوليو/تموز وحتى 28 أكتوبر/تشرين الأول.

اقرأ أيضا

ممثل تركي يثير الجدل بتأييده مبادرة “تركيا خالية من…

المصدر: تركيا الآن

كلمات دلالية: تركيا اخبار تركيا اسطنبول الألعاب النارية الحرائق في تركيا حظر الألعاب النارية يالوفا

إقرأ أيضاً:

استكمال مشروعي إنشاء محطتي معالجة مياه الصرف الصحي في ولايتي محوت والجازر

العُمانية : تواصل "نماء لخدمات المياه والصرف الصحي" استكمال مشروعي إنشاء محطتي معالجة مياه الصرف الصحي في ولايتي محوت والجازر بمحافظة الوسطى، وذلك باستخدام تقنية الأحواض النباتية (تكنولوجيا القصب) التي تعد من الحلول البيئية المستدامة والفعّالة، لضمان إنتاج مياه معالجة وفق أعلى المواصفات المعتمدة.

ويأتي ذلك في إطار خططها الاستراتيجية الرامية إلى تطوير منظومة معالجة مياه الصرف الصحي وتعزيز كفاءة الخدمات المقدمة للمجتمعات المحلية وتعزيز الابتكار وفق متطلبات تنفيذ المشروعات. وأوضح المهندس حسن بن عبدالله الفارسي مدير المشروع أن الطاقة التصميمية القصوى لكل مشروع تبلغ 600 متر مكعب يوميًّا، مما يجعل المحطتين قادرتين على خدمة شريحة واسعة من المجتمع المحلي بكفاءة عالية، مضيفًا أن التكلفة الإجمالية للمشروعين تصل إلى نحو 765 ألف ريال عُماني.

وقال في تصريح لوكالة الأنباء العُمانية: إن هذه المشروعات تمثل نقلة نوعية، كونها تُعد الأولى من نوعها التي تنفذها الشركة باستخدام تقنية الأحواض النباتية، وهي طريقة طبيعية لمعالجة مياه الصرف الصحي تعتمد على تمرير المياه عبر أحواض مزروعة بأنواع محددة من النباتات (القصب) التي تسهم في تنقية المياه من خلال عمليات بيولوجية وفيزيائية وكيميائية متكاملة، بما ينسجم مع توجهات الشركة في تبني حلول مبتكرة ومستدامة.

وأشار إلى أن كل مشروع يشتمل على مجموعة من المكونات والأعمال الأساسية، من أبرزها تصميم وإنشاء حوض تهوية بأبعاد مناسبة تحقق زمن مكوث لا يقل عن خمسة أيام، وبعمق يقارب مترًا واحدًا وإنشاء نظام متكامل لفصل الزيوت والشحوم وإنشاء غرف فرز أولية بسعة تصميمية تتناسب مع 600 متر مكعب يوميًّا وتجهيز أحواض نباتية تشمل تحضير التربة، وإنشاء حضانات للنباتات، وزراعة القصب المناسب. وإنشاء حوض تخزين للمياه المعالجة بسعة يوم واحد، مع تبطينه بغشاء جيولوجي لمنع تسرب المياه. من جانبه أوضح المهندس أحمد بن حمود الرواحي مدير التشغيل والصيانة بمحافظة الوسطى أن المشروع عبارة عن محطة لمعالجة مياه الصرف الصحي بتقنية صديقة للبيئة وتسهم في توسيع الرقعة الخضراء وهي تقنية طبيعية تتم عبر تجميع مياه الصرف الصحي في أحواض تجميعية خاصة وبعدها يتم نقل هذه المياه إلى أحواض الفلترة وبعد انتهاء عملية الفلترة يتم نقل المياه المفلترة إلى أحواض القصب وتظل المياه في أحواض القصب بمستوى من 5 إلى 10 سنتيمترات وفي هذه المرحلة يتم تزويد نبات القصب بالتهوية مع نمو البكتيريا وبالتالي تقوم نباتات القصب طبيعيًّا بعملية المعالجة والمطابقة للمواصفات والمقاييس العُمانية المعتمدة لمياه الشرب.

يذكر أن هذه المشروعات تأتي استجابةً لاحتياجات المجتمعات المحلية في محافظة الوسطى، وتسهم في تعزيز الاستدامة البيئية من خلال تقليل التأثيرات السلبية لمياه الصرف الصحي، فضلًا عن دعم جهود الشركة في تحسين جودة الحياة وتوفير موارد مائية بديلة يمكن الاستفادة منها في أغراض متعددة بما يتوافق مع توجهات التنمية المستدامة في سلطنة عُمان.

مقالات مشابهة

  • مساء اليوم.. تدابير سير استثنائية في وسط بيروت
  • سقوط شبكة تستغل الأطفال فى التسول وبيع السلع بشوارع القاهرة
  • دراسة: إزالة الغابات تزيد خطر الفيضانات بـ 8 أضعاف
  • حرائق مصر تهز المحافظات والسيطرة والتحقيقات تكشف التفاصيل
  • السوداني :ابيع العراق لأمريكا مقابل ولايتي الثانية
  • استكمال مشروعي إنشاء محطتي معالجة مياه الصرف الصحي في ولايتي محوت والجازر
  • مصرع شخص وإصابة 4 آخرين فى مشاجرة بالأسلحة النارية بسوهاج
  • ضبط مخالفين للبيئة للصيد دون ترخيص واستخدام حطب محلي في الرياض وعسير
  • عاجل إلزام المشاريع الحكومية الجديدة بالمياه المعالجة في تبريد المناطق
  • تدابير سير على جسر غزير غدًا.. إليكم التفاصيل