برلمان الأردن: نرفض تهجير الفلسطينيين من غزة (فيديو)
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
طالب عبدالرحيم المعايعة، النائب الأول لرئيس مجلس النواب الأردني، بوقف الحرب الدموية غير الإنسانية على قطاع غزة،وإدخال المساعدات الإنسانية بشكل عاجل إلى غزة.
الهلال الأحمر الفلسطيني يؤكد الحاجة لدخول المزيد من المساعدات إلى غزة بريطانيا تدعو إلى إرسال المزيد من المساعدات لقطاع غزةوأضاف خلال مداخلة مع قناة “القاهرة الإخبارية”، اليوم الأحد، أن الملك عبد الله الثاني، ينسق بشكل كامل مع الرئيس عبدالفتاح السيسي، لوقف التصعيد ضد غزة.
وأكد رفض الأردن، تهجير سكان غزة لأن ذلك يعني تدمير وتصفية للقضية الفلسطينية، مؤكدًا توجيه مساعدات وتبرعات مالية من المملكة الهاشمية للأشقاء في قطاع غزة، موضحًا أن الأردن بكل قطاعاته جهز قافلة مساعدات إنسانية وإغاثية وتم إرسالها لمنفذ رفح لإدخالها لغزة.
وأكد أن عمليات الاحتلال في قطاع غزة ترقى لمستوى جرائم الحرب، وأن إسرائيل تواصل ارتكاب «مجازر» في قطاع غزة.. ويجب التصدي لذلك.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: غزة الفلسطينيين الأردن الوفد بوابة الوفد قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
مؤرخ فرنسي يوثق بالأدلة دعم “إسرائيل” لسرقة المساعدات الإنسانية في غزة
الثورة نت /..
قال المؤرخ الفرنسي “جان بيير فيليو”، إن هجمات جيش الاحتلال الإسرائيلي على أفراد الأمن الذين يحمون قوافل المساعدات سمحت للناهبين بالاستيلاء على كميات هائلة من الغذاء والإمدادات الأخرى.
وأضاف المؤرخ الفرنسي في روايته “مؤرخ في غزة” التي أصدرها بعد زيارته القطاع، وفقا لوكالة صفا الفلسطينية، “شاهدتُ على مقربة شديدة من مكان إقامتي في المواصي مجرمين ينهبون شاحنات المساعدات وكانت طائرات استطلاع إسرائيلية تدعمهم في مهاجمة فرق الأمن المحلية”.
وأشار في روايته، إلى أن “جيش الاحتلال قتل شخصين بارزين كانا مسلحين ويجلسان في سيارتهما لحماية قافلة المساعدات”.
وأوضح أن “إسرائيل” عملت بشكل أساسي على تشويه سمعة حركة حماس والأمم المتحدة.
ولفت إلى أن “إسرائيل” سمحت للعملاء واللصوص إما بإعادة توزيع المساعدات لتوسيع شبكات دعمهم الخاصة أو لكسب المال من إعادة بيعها للحصول على النقود وعدم الاعتماد حصريًا على الدعم الإسرائيلي.
ولفت إلى أن قوات الاحتلال قصفت طريقًا فتحته منظمات الإغاثة الدولية لتجنب عمليات نهب المساعدات في محاولة متعمدة لتعطيل وصولها للمحتاجين.
وتابع “صُدمت حين اكتشفت أن كل ما كان قائمًا في غزة مُحيَ وأُبيد في الحرب وحُوّل معظم القطاع إلى أنقاض”.
وبيّن أن الحرب في غزة مأساة عالمية وليست صراعًا آخر في الشرق الأوسط. إنها تجربةٌ لعالم ما بعد الأمم المتحدة وعالم ما بعد اتفاقية جنيف وعالم ما بعد إعلان حقوق الإنسان. هذا العالم مُخيفٌ للغاية لأنه غير عقلاني. إنه ببساطة وحشي.