"وول ستريت" ترتفع في مستهل التداولات مع هبوط عوائد سندات الخزانة
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
فتحت المؤشرات الرئيسة في وول ستريت على ارتفاع، اليوم، مدفوعة برهانات أن مجلس الاحتياطي الفيدرالي، قد وصل إلى نهاية دورة التشديد النقدي وتراجع عوائد سندات الخزانة ذات الآجال الأطول، بينما يقيّم المتعاملون أحدث دفعة من البيانات الاقتصادية.
وبحسب "رويترز" صعد المؤشر داو جونز الصناعي 101.04 نقطة، أو 0.29 في المائة، إلى 35189.
وارتفع المؤشر ستاندرد اند بورز 500 بواقع 14.85 نقطة، أو 0.33 في المائة، إلى 4553.04 نقطة، بينما تقدم المؤشر ناسداك المجمع 83.84 نقطة، أو 0.59 في المائة، إلى 14283.82 نقطة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بيانات صناعي المؤشرات مجلس ستاندرد آند بورز الرئيس الاقتصاد خزانة اقتصادي سندات الخزانة اقتصادية التداولات الاحتياطي الفيدرالي وول ستريت الاقتصادية الاحتياطى المؤشر ستاندرد اند بورز 500 دورة التشديد النقدي المؤشر ناسداك مؤشر ستاندرد آند بورز ستاندرد اند بورز 500
إقرأ أيضاً:
وول ستريت جورنال: ترامب يخطط لتشديد العقوبات على روسيا هذا الأسبوع
روسيا – ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية، الثلاثاء، أن الرئيس دونالد ترامب سيقرر هذا الأسبوع زيادة العقوبات على روسيا.
وأوضحت الصحيفة نقلا عن مسؤولين لم تسمهم، أن ترامب يخطط لزيادة العقوبات على موسكو في أعقاب الهجمات الروسية على أوكرانيا في الأيام القليلة الماضية.
وأشار المسؤولون، إلى أن العقوبات ربما تهدف إلى الضغط على الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في طاولة المفاوضات، ودفعه لقبول وقف إطلاق النار لمدة 30 يوما مع أوكرانيا.
وأضاف المسؤولون أن ترامب “سئم” من محادثات السلام بين روسيا وأوكرانيا، وأن الولايات المتحدة تدرس الانسحاب من المفاوضات تماما إذا لم تنجح “المحاولة الأخيرة”.
ولفت المسؤولون أن ترامب لا يعتقد أن العقوبات الإضافية ستقيد قدرة روسيا على القتال، لكنه يرى أن هذه العقوبات الجديدة ستعرقل جهود إعادة تنشيط العلاقات الاقتصادية بين البلدين.
وأوضح المسؤولون أيضاً أن آراء ترامب تغيرت الأسبوع الماضي بعد أن رفض بوتين التوقيع على وقف إطلاق النار.
والأحد الفائت، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن نظيره الرئيس الروسي فلاديمير بوتين “فقد عقله” واتهمه بقتل الكثير من الأشخاص “دون داع”، عقب الهجوم الروسي الأخير على أوكرانيا.
وفي منشور على منصة “تروث سوشيال”، انتقد ترامب تصرفات بوتين في أعقاب الهجوم العسكري الروسي الأخير على أوكرانيا، على الرغم من إتمام تبادل أسرى بين الجانبين بموجب اتفاق إسطنبول.
وفي 15و16 مايو/ أيار الجاري، استضافت إسطنبول مفاوضات سلام بين روسيا وأوكرانيا انتهت بالتوصل إلى اتفاق على تبادل ألفي أسير بين البلدين.
ومنذ 24 فبراير/ شباط 2022، تشن روسيا هجوما عسكريا على جارتها أوكرانيا وتشترط لإنهائه تخلي كييف عن الانضمام لكيانات عسكرية غربية، وهو ما تعتبره كييف “تدخلا” في شؤونها.
الأناضول