“جونسون آند جونسون” تدفع 966 مليون دولار بعد وفاة امرأة والسبب صادم
تاريخ النشر: 8th, October 2025 GMT
صراحة نيوز- أمرت هيئة محلفين في لوس أنجليس شركة «جونسون آند جونسون» بدفع 966 مليون دولار لعائلة امرأة توفيت بعد إصابتها بنوع من السرطان يصيب طبقة الأنسجة الرقيقة التي تغطي العديد من الأعضاء الداخلية، بعد أن ثبت تورط الشركة في التسبب بالمرض، وفقاً لوكالة «رويترز».
وتعد هذه الدعوى الأحدث ضمن سلسلة من القضايا التي تواجه فيها الشركة اتهامات بأن منتجاتها من بودرة الأطفال تسبب السرطان، وسط مطالبات متكررة بمحاسبة الشركة وتعويض الضحايا المتضررين من هذه المنتجات.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن منوعات منوعات منوعات منوعات منوعات منوعات منوعات منوعات منوعات منوعات
إقرأ أيضاً:
“اتصالات الجزائر”تبلُغ عتبة 2.6 مليون مشترك في خدمة الألياف البصرية
تُواصل “اتصالات الجزائر” التزامها بتوفير ولوج شامل للإنترنت عالي التدفقعبر كامل التراب الوطني ، و تُعلن تجاوز عتبة 2.6 مليون مشترك في خدمة الألياف البصرية إلى غاية المنزل (FTTH) .
وقد تم بلوغ هذه المرحلة المهمة في بلدية وادي سوف بولاية الوادي، في الجنوب الشرقي للبلاد، مما يجسّد تقدماً ملحوظاً في توسيع شبكة الألياف البصرية. ويؤكد الوتيرة المتواصلة للاستراتيجية التي تنتهجها المؤسسة في سبيل تعميم الإنترنت عالي السرعة عبر مختلف مناطق الوطن.
ويعكس هذا الإنجاز التعبئة الميدانية و المستمرة لاتصالات الجزائر، وكذا الاهتمام المتزايد للمواطنين بالمزايا. التي توفرها تكنولوجيا الألياف البصرية (FTTH)، التي تضمن ربطا مستقراً وسريعاً يتوافق مع الاستخدامات الرقمية الحديثة.
فبفضل تقنية الألياف البصرية، يستفيد الزبائن من تجربة اتصال مثالية، سواءً في تصفح الإنترنت، والعمل و التعليم عن بعد، الترفيه. والخدمات السحابية، مما يعزز الراحة الرقمية داخل البيوت الجزائرية.
وتُجدّد “اتصالات الجزائر”، من خلال هذا الإنجاز الجديد. حرصها على مواكبة التحول الرقمي في الجزائر، عبر مخططها الطموح لتوسيع شبكة الألياف البصرية (FTTH) لتشمل كافة الولايات الثمانية والخمسين.