صحفية صينية تنشر مقطع فيديو نادرا عن دور الجزائر في استعادة بكين مقعدها في الأمم المتحدة
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن صحفية صينية تنشر مقطع فيديو نادرا عن دور الجزائر في استعادة بكين مقعدها في الأمم المتحدة، Gettyimages.ruالصين والجزائر نشرت الصحفية الصينية ديما مويي مقطع فيديو نادرا وثق لحظة تصويت الجزائر في الجمعية العامة .،بحسب ما نشر روسيا اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات صحفية صينية تنشر مقطع فيديو نادرا عن دور الجزائر في استعادة بكين مقعدها في الأمم المتحدة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
Gettyimages.ru
الصين والجزائرنشرت الصحفية الصينية ديما مويي مقطع فيديو نادرا وثق لحظة تصويت الجزائر في الجمعية العامة للأمم المتحدة لصالح استعادة جمهورية الصين الشعبية مقعدها في المنظمة.
وقالت الصحفية "لن تنسى الصين والشعب الصيني الدور الهام الذي لعبته الجزائر في هذا الحدث التاريخي المهم".
وحدث ذلك عام 1971 عندما استعادت الصين عضويتها في الأمم المتحدة ومقعدها الدائم في مجلس الأمن بعد موافقة أغلبية الأعضاء على مشروع قرار رفعته 23 دولة في مقدمتها الجزائر وألبانيا.
وحرمت الصين من وضعها القانوني في الهيئة الأممية لمدة 22 سنة عقب انتصار الشيوعيين في الحرب الأهلية وقيام جمهورية الصين الشعبية عام 1949، على حساب "جمهورية الصين" السابقة.
فيديو نادر يظهر تصويت #الجزائر لصالح استعادة جمهورية #الصين الشعبية مقعدها الشرعي في الأمم المتحدة!!لن تنسى الصين والشعب الصيني الدور الهام الذي لعبته الجزائر في هذا الحدث التاريخي المهم. ????????❤️????????#Algerie#Chinapic.twitter.com/QxsvqPTf6U
— Dima مويي (@muyi_dima) July 17, 2023من جهتها، عددت صحفية صينية أخرى هي فاتن دونغ، مظاهر الصداقة بين بلدها والجزائر، بمناسبة زيارة الدولة التي يجريها الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون إلى بكين بداية من الاثنين.
وذكرت دونغ في تغريدة على "تويتر" أن الصين أول دولة غير عربية تعترف بالحكومة الجزائرية المؤقتة، فيما كانت الجزائر من أوائل الدول الإفريقية التي أقامت علاقات دبلوماسية مع الصين.
وأفادت بأن الجزائر قدمت مساهمة بارزة في استعادة المقعد الشرعي لجمهورية الصين الشعبية في الأمم المتحدة، وكانت أول دولة تحظى بمساعدة طبية يقدمها فريق طبي صيني للخارج.
وأشارت إلى أن الجزائر هي أيضا أول دولة عربية تقيم شراكة استراتيجية شاملة مع الصين وهي الدفعة الأولى من أعضاء "مجموعة أصدقاء مبادرة التنمية العالمية" التي أطلقتها بكين.
صداقة الصين والجزائر????????❤️????????#الصين أول دولة غير عربية تعترف بالحكومة الجزائرية المؤقتة#الجزائر من أوائل الدول الأفريقية التي أقامت علاقات دبلوماسية مع جمهورية الصين الشعبيةالجزائر أول دولة تحظى بمساعدة طبية يقدمها فريق طبي صيني للخارجقدمت الجزائر مساهمة بارزة في استعادة المقعد… pic.twitter.com/xde75CJ5V7
— Faten Dong (@FatenDyl) July 17, 2023المصدر: صحيفة "الشروق" الجزائرية
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی الأمم المتحدة جمهوریة الصین الصین الشعبیة فی استعادة أول دولة
إقرأ أيضاً:
فايننشال تايمز: لندن تعطل التحقيق بالتجسس الصيني لحماية علاقاتها مع بكين
نقل تقرير نشرته فايننشال تايمز عن مسؤولين بريطانيين كبار أن حكومة رئيس الوزراء كير ستارمر عطلت بشكل حاسم التحقيق في التجسس الصيني ضد سياسيين في البرلمان البريطاني، بهدف حماية العلاقات التجارية والدبلوماسية مع بكين، رغم المخاوف من أن دولة معادية قد تسللت إلى قلب الديمقراطية البريطانية.
وأوضح التقرير الذي أعده الصحفيان ديفيد شيبرد وهيلين ووريل نقلا عن مسؤولين قولهم إن قرار النيابة العامة الشهر الماضي بإسقاط قضية التجسس الصيني جاء بعد خلاف كبير بين مستشاري الأمن الدولي لستارمر ووزارة الخارجية من جهة، ووزارة الداخلية البريطانية من جهة أخرى.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2غارديان: نوبة قلق جماعية تجتاح أوروبا بسبب المسيّراتlist 2 of 2لاكروا: إعادة الإعمار في حمص لا تنتظر أحداend of listعدم إزعاج الصينوذكر المسؤولون أن وزارة الداخلية كانت ترغب في المضي قدما في القضية، لكن خلافا نشأ نتيجة رغبة مستشاري الأمن ووزارة الخارجية بعدم إزعاج الصين، خاصة مع سعي المملكة المتحدة لتحسين العلاقات مع ثالث أكبر شريك تجاري لها.
وانهارت القضية، وفقا لتقرير الصحيفة، بعد أن أعلن المسؤولون الأمنيون أنهم لن يدلوا بشهادة تصف الصين بأنها "عدو"، وهو عنصر أساسي لملاحقة بموجب "قانون الأسرار الرسمية" الذي اتهم به المشتبه بهم.
جاء ذلك رغم أن النيابة البريطانية قد جادلت في وقت سابق هذا العام، مدعومة بشهادة أحد المسؤولين الأمنيين، بأن العدو يشمل "أي دولة تشكل تهديدا لأمننا القومي".
انهارت قضية التجسس الصيني في بريطانيا بعد أن أعلن المسؤولون الأمنيون أنهم لن يدلوا بشهادة تصف بكين بأنها عدو إستراتيجية الأمن القوميوكانت "إستراتيجية الأمن القومي" البريطانية، التي نُشرت في يونيو/حزيران الماضي، قد حذرت من زيادة أنشطة التجسس والتدخل الصيني في الديمقراطية البريطانية، لكنها أكدت أيضا على رغبة المملكة المتحدة في توسيع التجارة مع بكين.
يأتي هذه الكشف بعد انهيار القضية الشهر الماضي، عندما أعلنت السلطات البريطانية وقف الملاحقة القضائية ضد كريستوفر كاش (30 عاما) وكريستوفر بيري (33 عاما) اللذين كانا متهمين بتمرير معلومات عن أعضاء البرلمان البريطاني لجاسوس صيني.
إعلانونفى كاش وبيري انتهاك قانون الأسرار الرسمية من خلال تقديم معلومات أو مستندات قد تكون "مفيدة لجهة معادية" و"ضارة بأمن أو مصالح" المملكة المتحدة بين أواخر 2021 وفبراير/شباط 2023.
وكان كاش باحثا برلمانيا عمل مع نواب كبار من حزب المحافظين يهتمون بالأمن والشؤون الخارجية، في حين أفادت تقارير بأن بيري أكاديمي مقيم في أوكسفوردشاير، وكان يدرس في الصين منذ عام 2015.
وتم اتهامهما بالتواصل مع بعضهما البعض ومع شخص يشتبه في كونه عميلا للاستخبارات الصينية.