وزارة التجارة: خدمات الشركات الأجنبية الراغبة في فتح مقرات إقليمية تُقدم إلكترونيًا
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
الرياض : البلاد
كشفت وزارة التجارة عن تقديمها لخدمات إلكترونية للشركات الأجنبية الراغبة بفتح مقر إقليمي بعد حصول على ترخيص من وزارة الاستثمار.
وبينت الوزارة أن هذه الخدمات هي: إصدار المقر الإقليمي بصفته فرع شركة أجنبية، وتأسيس المقر الإقليمي بصفته شركة أجنبية، وإصدار وتعديل وتجديد السجل التجاري، وحجز الاسم التجاري.
وأوضحت التجارة أنه يمكن التقديم على هذه الخدمات إلكترونيًا عبر الفرع الرقمي على الرابط: e.mc.gov.sa، وكذلك عبر منصة المركز السعودي للأعمال على الرابط: business.sa.
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
"معركة شرسة" داخل الدائرة المقرّبة من ترامب بشأن التعامل مع إيران
يشهد البيت الأبيض انقسامًا حادًا حول كيفية التعامل مع إيران في ظل تصاعد الحرب مع إسرائيل، بحسب صحيفة واشنطن بوست الأميركية. اعلان
تشهد أروقة البيت الأبيض نقاشات محتدمة حول كيفية تعاطي واشنطن مع الحرب الدائرة بين إيران وإسرائيل، وسط انقسام واضح داخل فريق الرئيس الأميركي دونالد ترامب بين مؤيدين لتوجيه ضربة عسكرية لطهران ومعارضين يدْعُون إلى تجنّب الانخراط المباشر في الصراع، بحسب صحيفة واشنطن بوست.
ووفق ما كشفته الصحيفة، السبت، تدور "معركة شرسة" داخل الدائرة الضيقة المحيطة بترامب، بين من يضغطون لدعم إسرائيل عسكرياً عبر توجيه ضربة قاصمة لإيران، وبين آخرين يطالبون بالرهان على المسار الدبلوماسي المتواصل في جنيف.
Relatedالموساد يكشف ليورونيوز تفاصيل عملياته داخل العمق الإيرانيغروسي: أضرار كبيرة في منشآت نطنز وأصفهان.. وتحذير من استهداف بوشهرسفن متقدمة وأنظمة إعتراض.. كيف تساعد واشنطن إسرائيل في صدّ هجمات إيران؟وأشارت الصحيفة إلى أن الفريق المعارض للتدخل العسكري تمكّن من إحراز "اختراق مؤقت"، على أمل إفساح المجال أمام مفاوضات تقود إلى تهدئة التصعيد. ونقلت عن مصادر مطلعة أن ترامب لا يزال يصرّ على ضرورة منع إيران من تطوير سلاح نووي، لكنه -في الوقت ذاته- يسعى لتجنّب اندلاع حرب شاملة.
ووفقاً للتسريبات، أجرى ترامب اتصالات مع عدد من المانحين، ومسؤولين منتخبين، وشخصيات إعلامية، في إطار مشاورات لتحديد موقفه النهائي من التصعيد الإيراني.
وكان الرئيس الأمريكي قد صرّح الجمعة بأنه سيتخذ قراره بشأن التعامل مع إيران خلال أسبوعين، فيما أكد نائبه جيه دي فانس أن "القرار النهائي سيصدر عن الرئيس"، مضيفاً: "الوقت يوشك على النفاد أمام الحلول الدبلوماسية". وتابع: "الرئيس لا يزال متمسكاً بالسعي لحل سياسي، لكنه بات مقتنعاً بأن الخيارات تتضاءل، وسيتصرف بما يلزم لإنهاء البرنامج النووي الإيراني".
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة