جينفر لوبيز تطرح أغنية جديدة بطريقة الفيديو كليب
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
تعيش النجمة جينفر لوبيز فترة انتعاشة فنية، شهدت طرحها لعدد جديد من الاعمال السينمائية والفيديوهات الموسيقية، كان احدثها فيديو اغنية جديد بعنوان Rebound.
ونقلت صحيفة ديلي ميل، الفيديو الخاص بالاغنية الجديدة التي شهدت تقديم لوبيز لنموذج للابتزاز العاطفي في العلاقات وذلك بعد أن واجهت النجمة جينفر لوبيز انتقادات كبيرة بسبب فيلمها الجديد الذي طرح مؤخرا بعنوان This In Me.
ووفق ديلي ميل، الفيلم في افتتاحيته، لم ينجح في تحقيق ما يتجاوز 20 مليون دولار، الذي كان من انتاج أمازون برايم، وشاركت لوبيز في انتاجه وفي الوقت نفسه، كانت قد نشرت اللقطات التشويقية الرسمية الأولى للفيلم الجديد للنجمة جينفر لوبيز، الذي تعود من خلاله للسينما في عمر الـ 54.
ونقلت صحيفة ديلي ميل، اللقطات الرسمية الأولى للفيلم الذي تدور أحداثه في اطار من الخيال العلمي والتشويق، من انتاج شبكة نتفليكس.
مشاريع جديدة لـ "لوبيز"
وكان قد طرح مؤخرا للنجمة جينفر لوبيز، فيلم جديد بعنوان Shotgun Wedding، الذي اقيم له عرض خاص جديد في قاعة عرض TCL Chinese Theatre في هوليوود.
والفيلم الجديد Shotgun Wedding،، هو أحدث الأعمال السينمائية لجينفر لوبيز، وتجسد به النجمة الكبيرة شخصية باسم دارسي، يشارك في بطولة الفيلم ايضا جوش دوهامل الذي يجسد شخصية باسم توم.
و أيضا الممثلة البارزة التي حصدت مؤخرا جائزة جولدن جلوب كأفضل ممثلة في مسلسل قصير، جينفير كوليدج تشارك في بطولة الفيلم الجديد بدور رئيسي.
ايضا ضمن أبطال العمل يشارك ليني كرافيتز في شخصية باسم سين، وكالي هرنانديز التي تجسد شخصية باسم جيمي، وسونيا براجا التي تجسد شحصية باسم ريناتا، وشيش مارين الذي يجسد شخصية باسم روبرت.
عودة للسينما
وتستمر النجمة جينفر لوبيز في تقديم مزيدا من الاعمال السينمائية مسجلة عودتها من جديد للظهور السينمائي المتكرر، بعد طرحها لفيلم جديد بعنوان MARRY ME، شارك في بطولته الممثل الكوميدي أوين ويلسون.
و هذا الفيلم شارك في بطولته مجموعة مميزة من الفنانين، من ضمنهم المغني الكولمبي مالوما في دور باستيان، وكلو كولمان في دور لو جيلبر، وجون برادلي في دور كولين، وسارة سلفرمان في دور باركر دييز.
جينفر لوبيزالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هوليوود جینفر لوبیز شخصیة باسم فی دور
إقرأ أيضاً:
ما الجديد الذي يحمله المبعوث الأميركي في زيارته إلى سوريا؟
وسط تحذيرات من انزلاق التوتر بين الطرفين من اشتباكات متقطعة إلى مواجهة أوسع، تم الإعلان عن التوصل إلى اتفاق بين الحكومة السورية وقيادة قوات سوريا الديمقراطية (قسد) يتضمن وقفا لإطلاق النار.
وجاء ذلك بالتزامن مع زيارة للمبعوث الأميركي إلى سوريا توم برّاك وقائد القيادة المركزية الأميركية، الأميرال براد كوبر.
وأعلن وزير الدفاع السوري مرهف أبو قصرة، اليوم الثلاثاء، أنه اتفق مع قائد قوات سوريا الديمقراطية، مظلوم عبدي على وقف فوري لإطلاق النار في شمال وشمال شرق سوريا، وذلك بعد اشتباكات عنيفة وقعت في حيي الأشرفية والشيخ مقصود بمدينة حلب.
ويحاول الطرفان (الحكومة السورية وقسد) احتواء الأوضاع وتجنب التصعيد، والمضي قدما في المسار الذي حدده اتفاق 10 مارس/آذار الذي وقّعه الرئيس أحمد الشرع ومظلوم عبدي برعاية أميركية، ويقضي باندماج البنى العسكرية والمدنية لقسد في الدولة السورية الجديدة، لكن تنفيذه تعثر لخلافات بين الطرفين.
وفي هذا السياق تأتي زيارة المبعوث الأميركي برّاك، حيث قال إن هدفه هو القيام بحوار وصفه بالجوهري مع قيادة "قسد" فيما يتعلق بمسألة الاندماج في الدولة السورية الجديدة.
وتشدد المقاربة الأميركية على ضرورة حل الخلافات بين دمشق وقوات سوريا الديمقراطية بطريقة سلمية.
ويقول كبير الباحثين بالمجلس الأميركي للسياسة الخارجية، جيمس روبنز لبرنامج "ما وراء الخبر" إن رؤية الولايات المتحدة هي أن تكون سوريا "مستقلة وموحدة"، وإنها -أي واشنطن- تدعم الاستقرار والسلام والتطبيع مع دول مجاورة، كما قال.
ويؤكد أن الولايات المتحدة ترى أهمية تطبيق اتفاق 10 مارس/آذار، وهو ما يشدد عليه المبعوث الأميركي في اجتماعاته في سوريا، مشيرا إلى أن بلاده لديها مصالح كثيرة في سوريا لاسيما في شمال شرق البلاد، وهي تضغط باتجاه حل المشاكل التي لا تزال عالقة دون اللجوء إلى العنف.
إعلانوحسب الكاتب والمحلل السياسي، كمال عبدو، فإن قائد قوات سوريا الديمقراطية يوجد رفقة وفد في دمشق برعاية أميركية لمناقشة تنفيذ اتفاق 10 مارس/آذار، وهناك فرصة لتنفيذه، والجانب الأميركي -حسب المتحدث- هو القادر على تنفيذ الاتفاق.
وكشف مسؤولون أن المبعوث الأميركي إلى سوريا وقائد القيادة المركزية الأميركية التقيا في وقت سابق قائد قوات قسد ومسؤولين كبارا في شمال شرق سوريا. وركزت المحادثات على تسريع تنفيذ الاتفاق مع دمشق.
تحشيد عسكريوبالعودة إلى الاشتباكات التي اندلعت في حلب، يقول عبدو -في حديثه لبرنامج "ما وراء الخبر"- إن هذه الاشتباكات سبقها تحشيد عسكري من قبل قوات سوريا الديمقراطية في بعض المناطق، ويقول إن عبدي يتبنى خطابا واقعيا، لكن التيار المطرف في "قسد" هو الذي يفجّر الأوضاع.
ومن جهة أخرى، يشكك الكاتب والباحث السياسي، شِفان الخابوري في الاتفاقات المبرمة بين "قسد" والحكومة السورية، ويقول إنها اتفاقات أمنية مؤقتة، ويتهم الحكومة بالتركيز على بند واحد وهو "ارموا سلاحكم واستسلموا لنا".
ويشير الخابوري إلى أن المطلوب هو أن تعترف الحكومة السورية بالقضية الكردية وبالشعب الكردي، وأن تكون جميع المكونات شريكة في سوريا المستقبل.
ويرد الكاتب والمحلل السياسي، كمال عبدو بالقول، إن مسألة الاعتراف يقررها الشعب السوري كله عبر عملية استفتاء.