شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن في حادثتين منفصلتين شاب يخنق اخته حتى الموت في يريم بإب و آخر يقضي على اخته في بيحان بعقب البندقية تفاصيل، أقدم شاب عشريني على خنق أخته حتى الموت في يريم بمحافظة إب وشخص آخر قتل اخته في بيحان وسط تخوفات من تزايد العنف والجرائم ضد النساء في اليمن .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات في حادثتين منفصلتين .

. شاب يخنق اخته حتى الموت في يريم بإب و آخر يقضي على اخته في بيحان بعقب البندقية (تفاصيل)، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

في حادثتين منفصلتين .. شاب يخنق اخته حتى الموت في...

أقدم شاب عشريني على خنق أخته حتى الموت في يريم بمحافظة إب وشخص آخر قتل اخته في بيحان وسط تخوفات من تزايد العنف والجرائم ضد النساء في اليمن .وقالت مصادر محلية للمشهد اليمني ان شاب عشريني من أبناء قرية ذي صريب في يريم بمحافظة إب أقدم مساء أمس على قـتل شقيقته والتي تبلغ من العمر 25 عاماً بخنقها حتى الموت .وأضافت المصادر ان الأخ والذي يكبر اخته بعامين قام بضرب أخته بعقب بندقيته على رأسها حتى اغمي عليها ثم خنقها حتى الموت والفرار إلى قرية عضه بمنطقة كتاب المجاورة لكن الأهالي ألقوا القبض عليه رافضين إيواء مجرم وتم تسليمه لأفراد الأمن في المنطقة .وأكدت المصادر إن جريمة أخرى مشابهه تمت في منطقة بيحان بعد أقدام شخص من ال قوبر على إطلاق وابل من الرصاص على اخته وإصابة أثنين آخرين من المارة من ال الامطل وقشار .الجدير ذكره إن مشاكل الميراث تحتل المرتبة الأولى في جرائم القتل المسجلة ثم تعقبها إدمان القتلة على المخدرات وخاصة مادة الشبو والتي غزت المناطق اليمنية بعد سيطرة المليشيا الحوثية على السلطة في صنعاء .

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

حتى لا ننسى.. مصطفى الخطيب اغتاله الإخوان داخل مسجد

في ذكرياتهم التي كانت مليئة بالحب والأمل، تظل صورة اللواء مصطفى الخطيب، مساعد مدير أمن الجيزة لمنطقة الشمال، حية في قلب زوجته "سحر يوسف"، التي لا تملك إلا أن تردد: "لن أنساه أبداً، رغم الغدر الذي اغتاله." هي الكلمات التي تخرج من قلبها المثقل بالحزن، ففي تلك اللحظة الفارقة، وفي مكان مقدس، اغتيل حبها وحياة زوجها على يد من كانوا يظنون أنهم مأمنوه.

مرت الأيام، لكنها لم تمحُ من ذاكرتها ذلك الوداع الأخير، حين كان زوجها يشع بشوشًا، يذهب إلى مركز كرداسة في مهمة قد تكون عادية بالنسبة له، لكنها كانت آخر مهماته الحياتية.

"حاولت الاتصال به مراراً، لكنه رد بصوت مشوب بالقلق: "فيه اشتباك، اقفلي"، كانت هذه الكلمات هي آخر ما سمعته قبل أن يتلقف الموت جسده ويترك قلبها معلقًا بين ذكرى الشجاعة وألم الخيانة.

منذ زواجهما عام 1986، عاشا معًا في رحلة طويلة مليئة بالتضحية والوفاء، وقد شهدت "سحر" كيف كان زوجها رجلًا متفانيًا في عمله، فحتى بعد ترقيته إلى مساعد مدير أمن الجيزة، لم ينسَ أبدًا تلك القرية التي عشقها، ولم يملّ من تقريب وجهات النظر بين الأهالي والشرطة.

وكانت تلك البسمة التي لم تفارق وجهه، حتى حين كان يصلي بالمواطنين في المسجد القريب من المركز، هي ما جعل منه رجلاً محبوبًا من الجميع.

اليوم، ونحن نحتفل بذكرى ثورة 30 يونيو، نقف احترامًا للشهداء الذين ضحوا بأرواحهم من أجل هذا الوطن، وفي مقدمتهم الشهيد مصطفى الخطيب، الذي سقط في معركة لم تكن فقط مع الموت، بل مع الخيانة التي لا يمكن أن تمحيها الأيام.







مشاركة

مقالات مشابهة

  • جيف بيزوس ولورين سانشيز يحتفلان بـ"زفاف القرن" في البندقية: تفاصيل الحدث المرتقب
  • زفاف مؤسس أمازون في البندقية.. الخطة تغيرت فجأة
  • البندقية تُخفي السرّ الأكبر..تفاصيل خطط زفاف جيف بيزوس في مدينة الحب العائمة
  • زواج جيف بيزوس في البندقية يثير الغضب ولافتة تقول: "استأجرت المدينة فيجب أن تدفع"
  • بابا الفاتيكان يطلق نداءً عاجلًا لإنهاء الصراعات في الشرق الأوسط: "لا تدعوا صوت الأسلحة يخنق صرخة الإنسانية"
  • الحضن الدافئ يخنق البراءة.. أم تقتل أبناءها الثلاثة في الشروق
  • هل الموت في الحج حُسن خاتمة؟ .. أمين الفتوى يوضح
  • العامري والطباطبائي يؤكدان على الدفاع عن إيران حتى”الموت”
  • حتى لا ننسى.. مصطفى الخطيب اغتاله الإخوان داخل مسجد
  • شاب ينهي حياته بـقرص الموت في سوهاج