«كتائب القسام» تشتبك مع قوة للاحتلال من مسافة صفر وتصيب جنديًا
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
أعلنت كتائب القسام الجناح العسكري لـ«حركة حماس»، اليوم الأربعاء، أن مجاهديها اشتبكوا مع قوة صهيونية خاصة من مسافة صفر، كما أجهزوا على جندي وأصابوا آخر غرب خان يونس.
ومن جانبها، نشرت سرايا القدس الجناح العسكري لـ«حركة الجهاد الإسلامي»، مقطع فيديو يوثق لحظة استهداف تجمعات جنود الاحتلال وآليات عسكرية صهيونية شرق جباليا، وذلك بالتنسيق مع ألوية الناصر صلاح الدين.
يذكر أن، كتائب القسام أكدت، يوم الثلاثاء الموافق 20 فبراير 2024، أنها استهدفت دبابتين من طراز «ميركافا» بقذائف الياسين 105 جنوب حي الزيتون بمدينة غزة.
وأفادت المقاومة الفلسطينية، أنها تخوض معارك ضارية مع قوات الاحتلال الإسرائيلي جنوب حي الزيتون في غزة، مشيرة إلى أنها رصدت عدداً من الطائرات الإسرائيلية التي جاءت لنقل القتلى والمصابين في الاشتباكات.
ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة لليوم الـ145 ردا على عملية طوفان الأقصى، مما أسفر العدوان الإسرائيلي عن وقوع أكثر من 29 ألف شهيد وآلاف المصابين والمفقودين.
اقرأ أيضاًكتائب القسام تقتل 4 من جنود الاحتلال الإسرائيلي تحصنوا في منزل بـ خان يونس
كتائب القسام تستهدف دبابتين «ميركافا» جنوب حي الزيتون بمدينة غزة
حزب الله يستهدف موقع الرادار و مستعمرة المطلة.. وكتائب القسام تدمر دبابة ميركافا 4
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار إسرائيل أخبار إسرائيل اليوم أخبار لبنان أخبار لبنان اليوم احداث فلسطين اخبار فلسطين ارتفاع عدد شهداء غزة ارتفاع عدد ضحايا العدوان ارتفاع عدد ضحايا غزة اسرائيل اسرائيل ولبنان اعداد ضحايا العدوان اعداد ضحايا العدوان في غزة الاحتلال الاسرائيلي الحدود اللبنانية الحدود مع لبنان اللاجئين الفلسطينيين المقاومة الفلسطينية المقاومة في فلسطين النازحين الفلسطينيين تل ابيب حركة الجهاد الإسلامي حركة الجهاد الاسلامي حركة حماس حركة حماس الفلسطينية حماس فلسطين سرايا القدس صراع اسرائيل ولبنان ضحايا العدوان في غزة طوفان الاقصى عاصمة فلسطين عدد شهداء غزة عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي غلاف غزة فلسطين فلسطين اليوم فلسطين حماس قصف اسرائيل قطاع غزة قوات الاحتلال كتائب القسام لبنان لبنان واسرائيل مجازر الاحتلال مجازر العدوان مستشفيات غزة مقاومة فلسطين کتائب القسام
إقرأ أيضاً:
الاحتلال الإسرائيلي يشن سلسلة غارات على النبطية جنوب لبنان
شنّت طائرات الاحتلال الإسرائيلي، سلسلة غارات في جنوب لبنان الخميس، على ما أفادت الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام بدون أن تفيد بوقوع ضحايا.
وأشارت الوكالة إلى "سلسلة غارات إسرائيلية تستهدف محيط النبطية"، في حين قالت وسائل إعلام محلية إن الغارات استهدفت خصوصا مناطق حرجية وجبلية بعيدة عن المراكز السكنية.
صباح الأربعاء الماضي، أعلنت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، اغتيال أحد قادتها في غارة للاحتلال الإسرائيلي استهدفت سيارة في مدينة صيدا جنوب لبنان.
وأكدت الحركة، في بيان رسمي، أن القيادي خالد أحمد الأحمد، المعروف بـ"فاروق"، استُهدف بصاروخين أطلقتهما طائرة مسيّرة إسرائيلية أثناء مروره على طريق المية ومية في منطقة الفيلات، الواقعة بين مخيمي عين الحلوة والمية ومية، مما أدى إلى مقتله واحتراق مركبته بالكامل.
ووصف شهود عيان الحادثة بالانفجار الضخم الذي هز المنطقة، وأسفر عن إصابة مدنيين بجروح، فيما سارعت "حماس" إلى تحميل الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية، مؤكدة أن استهداف قياداتها خارج الأراضي الفلسطينية "لن يمر دون رد"، وأن المقاومة "ستواصل معركتها على كل الجبهات دفاعًا عن الشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة".
ويُعد هذا الاغتيال الثالث من نوعه في مدينة صيدا منذ بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار في 27 تشرين الثاني/نوفمبر 2024. فقد سبق أن استهدف الاحتلال في المكان ذاته العميد خليل المقدح، شقيق القيادي الفلسطيني منير المقدح، في آب/أغسطس 2024، كما اغتالت القياديين محمد شاهين في شباط/فبراير الماضي٬ وحسن فرحات الذي قُتل داخل شقته برفقة ولده وابنته في نيسان/أبريل الماضي.