إحباط محاولة تهريب كميات كبيرة من المخدرات عبر البحر الأحمر
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
أحبطت قوات خفر السواحل- قطاع البحر الأحمر، الجمعة، محاولة تهريب كميات كبيرة من الحشيش المخدر وأقراص الكبتاجون عبر البحر.
ونقلت وكالة 2 ديسمبر عن مصدر مسؤول في قوات خفر السواحل، أنه تم ضبط العصابة التي حاولت تهريب المخدرات في منطقة واحجة التابعة لمديرية ذو باب المندب، لافتًا إلى أن العصابة مؤلفة من 3 أشخاص استخدموا مركبة نقل "باص" وقاربًا خشبيًا في العملية.
وبلغت الكمية المضبوطة من الحشيش المخدر مائة وتسعة وخمسين كيلو وستمائة جرام، إضافة إلى مائة وستة وخمسين ألفًا وثمانمائة وثمانين قرص مخدر كبتاجون.
وأكد المصدر أن عملية التحقيق مستمرة مع أعضاء العصابة، وسيتم تحويلهم إلى الجهات القضائية فور استكمال التحقيقات معهم.
المصدر: نيوزيمن
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يزعم إحباط تهريب أسلحة من مصر عبر طائرة مسيرة
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي إحباط محاولة تهريب أسلحة من مصر عبر طائرة مسيّرة، حيث رصدت وحداته في لواء باران الطائرة أثناء اختراقها الحدود وأسقطتها.
وعُثر بحسب البيان بداخلها على 19 مسدسًا وثلاثة رشاشات مع بعض الذخيرة، وقد تم تسليم المضبوطات إلى قوات الأمن لمتابعة التحقيق والإجراءات اللازمة.
وجاء في بيان الجيش: "رصدت مراقبة الجيش في منطقة لواء باران، الليلة الماضية، طائرة مسيرة اخترقت الأراضي المصرية إلى داخل الأراضي الإسرائيلية في محاولة لتهريب الأسلحة".
في وقت سابق، زعم جيش الاحتلال، أنه أحبط محاولة تهريب أسلحة من الأردن إلى الضفة الغربية، في عملية نفذت في منطقة غور الأردن، شمال شرقي الضفة.
وقال بيان مشترك صدر عن جيش الاحتلال والشرطة الإسرائيلية، إن القوات عثرت خلال العملية على أربع مسدسات كانت مخبأة في منطقة مفتوحة قرب الحدود، يُعتقد أنها كانت في طريقها إلى الضفة الغربية لاستخدامها في "أنشطة معادية"، وفق تعبير البيان.
وأوضح البيان أن "العملية نفذت بالتعاون بين جنود من لواء الأغوار الشمالية، ووحدة حرس الحدود"، مشيرًا إلى أن الأسلحة المضبوطة نقلت إلى وحدة التحقيقات المختصة التابعة للقوات الإسرائيلية، لمواصلة فحصها وتتبع مصدرها والشبكة المسؤولة عن التهريب.
وبحسب ما نقلته صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" في تقارير سابقة، فقد زعم الاحتلال إحباط خلال العام الماضي وحده أكثر من 30 محاولة تهريب أسلحة عبر الحدود مع الأردن، شملت بنادق هجومية، مسدسات، وذخيرة. وتعد منطقة غور الأردن من أكثر النقاط نشاطًا في عمليات التهريب بسبب الطبيعة الجغرافية المفتوحة وقربها من مناطق مأهولة.