أنهى قاضي التحقيق لدى محكمة الاستئناف بالدار البيضاء، مراحل التحقيق مع 28 شخصا، على خلفية قضية “إسكوبار الصحراء”، حيث يتابع 26 في حالة اعتقال واثنان في حالة سراح، وأحال نتائج التحقيق على الوكيل العام للملك في انتظار تحديد موعد لأولى جلسات محاكمة ينتظرها الكثيرون بوصفها أكبر قضايا تخلط بين السياسة والمخدرات في السنوات الأخيرة بالمغرب، واعتقل بسببها اثنان من كبار الشخصيات السياسية وهما رئيس جهة الشرق، عبد النبي بعيوي، ورئيس مجلس عمالة الدار الببيضاء، والبرلماني أيضا، سعيد الناصري.

وحسب مصادر، فإن قاضي التحقيق وجه لعبد النبي بعوي تهما تتعلق بالتزوير في محرر رسمي باصطناع اتفاقات واستعماله، والمشاركة في تزوير سجل عمومي، ومحرر عمومي.

ووجه القاضي له تهم المشاركة في مباشرة عمل تحكمي ماس بالحرية الشخصية والفردية بقصد إرضاء أهواء شخصية، والإرشاء، وتسهيل خروج ودخول أشخاص مغاربة من وإلى التراب المغربي بصفة اعتيادية وفي إطار عصابة واتفاق.

إلى جانب المشاركة في اتفاق قصد مسك المخدرات والاتجار فيها ونقلها وتصديرها، ومحاولة تصديرها، فضلا عن إخفاء أشياء متحصل عليها من جنحة طبقا للفصل 571 من القانون الجنائي، والمشاركة في شهادة الزور.

كما وجه قاضي التحقيق تهما أخرى لرئيس جهة الشرق تتعلق باستعمال محررين عرفيين مزورين واستخدام مركبات دون الحصول على شهادة التسجيل، علاوة على جنحة محاولة تصدير المخدرات بدون تصريح ولا ترخيص، ناهيك عن جنحة المشاركة في تسديد مباشر بالعملة لبضائع أو خدمات داخل التراب الوطني، بالإضافة إلى جنحة المشاركة في تسديد بدون إذن من مكتب الصرف من طرف اجانب لعمليات متعلقة بشراء عقارات متواجدة بالمغرب بوسائل اخرى غير تفويت العملات الاجنبية لبنك المغرب

ووجه قاضي التحقيق لسعيد الناصري تهم، تتعلق بالتزوير في محرر رسمي باصطناع اتفاقات واستعماله، والمشاركة في اتفاق قصد مسك المخدرات والاتجار فيها ونقلها وتصديرها، ومحاولة تصديرها، ناهيك عن تهم النصب ومحاولة النصب، واستغلال النفوذ من طرف شخص متوليا مركزا نيابيا، وحمل الغير على الإدلاء بتصريحات وإقرارات كاذبة عن طريق الضغط والتهديد.

بالإضافة إلى تهم إخفاء أشياء متحصل عليها من جنحة، وتزوير شيكات واستعمالها، وجنحة محاولة تصدير المخدرات بدون تصريح ولا ترخيص والمشاركة فيها، إلى جانب جنحة تصدير المخدرات بدون تصريح ولا ترخيص والمشاركة فيها.

وجنحة المشاركة في استيراد عملات اجنبية بدون تصريح عندما يفوق ما يعادل مبلغ 100000.00 درهم منصوص عليها، وجنحة المشاركة في تسديد مباشر بالعملة لبضائع او خدمات داخل التراب الوطني، علاوة على جنحة المشاركة في تسديد مباشر بالعملة لبضائع او خدمات داخل التراب الوطني. وعدم متابعته من أجل خرق الأحكام المتعلقة بحركة وحيازة المخدرات داخل دائرة الجمارك.

ووجه قاضي التحقيق تهما في حق عبد الرحيم بعيوي رئيس جماعة عين الصفاء وشقيق عبد النبي بعيوي، تتعلق بالمشاركة في مباشرة عمل تحكمي ماس بالحرية الشخصية والفردية بقصد إرضاء أهواء شخصية، والمشاركة في اتفاق قصد مسك المخدرات والاتجار فيها ونقلها وتصديرها، ومحاولة تصديرها، بالإضافة إلى إخفاء أشياء متحصل عليها من جنحة، وجنحة تصدير المخدرات بدون تصريح ولا ترخيص والمشاركة فيها.

وقرر قاضي التحقيق عدم متابعته من أجل خرق الاحكام المتعلقة بحركة وحيازة المخدرات داخل دائرة الجمارك.

وفيما يتعلق بباقي المتهمين في ملف “اسكوبار الصحراء”؛ فتختلف التهم الموجهة لهم بين المشاركة في التزوير ومشاركة في شهادة الزور وإخفاء أشياء متحصل عليها، والمشاركة في اتفاق قصد مسك المخدرات والاتجار فيها ونقلها وتصديرها.

كلمات دلالية إسكوبار الصحراء المغرب جريمة شبكة قضاء محاكمة مخدرات

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: إسكوبار الصحراء المغرب جريمة شبكة قضاء محاكمة مخدرات قاضی التحقیق والمشارکة فی

إقرأ أيضاً:

5 ذهبيات صنعت شخصيتي.. والمشاركة في مونديال الشباب حدث تاريخي

حاوره - وليد أمبوسعيدي

على مدى السنوات الأخيرة، لم يعد اسم ميثم بن سيف بن خلفان الوهيبي مجرد لاعب صاعد في سماء لعبة الهوكي، بل تحول إلى واحدة من أبرز المواهب الواعدة التي شقت طريقها بثبات نحو قمة اللعبة في سلطنة عُمان، حتى بات من الأسماء التي يراهن عليها نادي أهلي سداب والمنتخبات الوطنية على حد سواء. المسار الذي قطعه ميثم لم يكن عابرا ولا تقليديا، بل كان مسارا متدرجا اتسم بالإصرار والشغف والمثابرة، منذ الخطوات الأولى التي بدأها في عام ٢٠١٦ حتى وصوله اليوم إلى أكبر محطة في مسيرته وهي المشاركة في كأس العالم للشباب التي تقام الآن في الهند، في أول ظهور تاريخي لمنتخبنا الوطني في هذا المحفل العالمي.

منذ البداية، كان واضحا أن هذه الموهبة تحمل شيئا مختلفا، في كل محطة مر بها ترك بصمة، سواء في الفئات السنية، أو في الفرق الأولى، أو في المحافل الدولية، خمس ذهبيات متتالية مع ناشئي أهلي سداب، وصعود ثلاثي لنهائي دوري الشباب مع تتويجين باللقب، ثم انتقال سلس نحو الفريق الأول حيث حقق ميثم ألقاب الدوري والكأس، إلى جانب الجوائز الفردية التي واصل حصدها عاما بعد آخر، حتى بات واحدا من أكثر اللاعبين تأثيرا في جيله، واسما حاضرا بقوة في المنافسات المحلية والدولية.

ولم يتوقف الأمر عند النادي، فهناك قصة أخرى مع المنتخب الوطني، قصة بدأت بالمشاركة في بطولات الشباب القارية مثل كأس آسيا وكأس الاتحاد الآسيوي، ثم توجت بالظهور مع المنتخب الأول في البطولات الدولية في مصر وبطولة كأس الأمم. واليوم، يقف ميثم أمام أهم تحد في مسيرته، حيث يستعد لتمثيل سلطنة عُمان في كأس العالم للشباب، وهو ليس مجرد لاعب في القائمة، بل قائد للمنتخب، وواحد من أبرز الأسماء التي يعول عليها الجهاز الفني. في هذا الحوار، يتحدث ميثم الوهيبي عن محطات مسيرته، وعن طموحاته المقبلة، وعن أسرار التطور السريع الذي أوصله من ناشئي أهلي سداب ليكون أحد الوجوه التي تمثل عُمان في أهم ساحة عالمية للهوكي.

صياغة عقلية الفوز

مسك ميثم الوهيبي عصا الهوكي منذ الصغر، وعن المرحلة التي قضاها في الفئات السنية وما مثلته من نقطة تأسيس لشخصيته كلاعب منافس، قال ميثم: كانت سنواتي الأولى مع فئات ناشئي أهلي سداب من أهم السنين في حياتي الرياضية، فهي التي منحتني الثقة وعرفتني على معنى الطموح، شاركت خلال تلك المرحلة في خمس بطولات، ونجحنا في تحقيق خمس ميداليات ذهبية متتالية، وهو أمر لا يمكن التقليل من قيمته بالنسبة للاعب صغير يحاول بناء نفسه. في كل بطولة كُنت أشعر بأن الطريق أمامي يتّضح أكثر، وأن سقف أحلامي يكبر عاما بعد عام.

وأضاف محددا أهم الدروس التي كونها خلال تلك التجارب: الفوز المتكرر منحني قوة داخلية، لكنه أيضا حمّلني مسؤولية أكبر، فقد شعرت مبكرا بأن علي أن أكون لاعبا قادرا على الحفاظ على هذا المستوى، وليس مجرد لاعب جاء في الوقت المناسب، لكن في المقابل، الخسارة أيضا كان لها تأثير عميق علي؛ خسرت نهائيا مرة واحدة فقط خلال تلك المراحل، لكنها كانت كفيلة بأن تعلمني درسا لا أنساه. في تلك اللحظة تأكدت أن الخسارة ليست نهاية المطاف، بل هي مرحلة ضرورية لصناعة لاعب قوي، وكما يقال دائما: "الضربة التي لا تكسرك تقويك"، وقد كانت تلك الضربة منحتني قوة إضافية.

وتابع الوهيبي موضحا تطور شخصيته خلال تلك الأعوام: تعلمت من تلك المرحلة معنى العمل الجماعي، وكيف يكون الفوز نتاجا لثقة متبادلة بين اللاعبين، كما تعلمت أن اللاعب الذي يريد الوصول إلى القمة لا بد أن يمتلك عقلية لا تهتز، سواء كان فائزا أو خاسرا. وهكذا، خرجت من الفئات السنية ليس فقط بخمس ذهبيات، ولكن بخبرة نفسية وذهنية جعلتني مستعدا للانتقال إلى المراحل الأعلى بثبات وثقة.

محطة الصعود للفريق الأول

وعند سؤاله عن ظهوره الأول مع الفريق الأول لأهلي سداب وكيف ساهم ذلك في إبراز اسمه، أوضح الوهيبي قائلا: الانتقال إلى الفريق الأول كان لحظة تاريخية بالنسبة لي، كنت شابا في السابعة عشرة، ورغم صغر عمري كنت أشعر بأنني مستعد لهذه الخطوة، المشاركة في كأس جلالة السلطان 2024 كانت تجربة استثنائية لن أنساها ما حييت، لم أتوقع أن تكون بدايتي مع الفريق الأول بهذه القوة، خصوصا أنني نلت جائزة أفضل لاعب صاعد في البطولة، وهو إنجاز لم أكن أتوقعه في ذلك العمر.

وأضاف متحدثا عن أثر هذه المشاركة في مسيرته: تلك النسخة تحديدا هي التي جعلتني أفهم أن اجتهادي طوال السنوات السابقة لم يذهب هدرا، فالدعم الذي حصلت عليه من اللاعبين الكبار، ومن المدربين، ومن الجمهور، جعلني أشعر بأن مستقبلي يمكن أن يكون أكبر بكثير مما كنت أتوقع، كنت أقاتل في كل مباراة، وأشعر بأن علي أن أثبت نفسي أمام الجميع، وأن أؤكد أن مشاركتي لم تأت من فراغ.

وتابع قائلا: وفي الموسم الذي تلاه تحديدا، عام 2025، حصلت على جائزة أفضل لاعب صاعد بعد وصولنا لنهائي المسابقة، تلك الجائزة أكدت لي أن المسار الذي أسير عليه هو المسار الصحيح، وأن ما أقدمه داخل الملعب يلقى تقديرا، هذه التجارب لم تكن مجرد مباريات، بل كانت لحظات تبني مستقبل لاعب وتشكل شخصيته.

منظومة تصنع الانتصارات

وحول سر قوة نادي أهلي سداب وقدرته على الحفاظ على هيبته لسنوات طويلة، قال الوهيبي: النجاحات التي حققها أهلي سداب بين أعوام 2018 و2025 ليست نجاحات عادية ولا يمكن تفسيرها بالمهارات الفردية فقط. الفريق حقق الدوري ثماني مرات متتالية، وهذا دليل واضح على أن المنظومة بكاملها تعمل بتناغم فريد، كنا نلعب كفريق واحد، ونعرف أننا ندافع عن تاريخ ناد وليس فقط عن مباراة، وأضاف مشيرا إلى دوره كلاعب شاب داخل هذا النظام: كوني لاعبا صغيرا آنذاك، فإن دخولي إلى فريق بهذا الحجم وهذا التاريخ كان بمثابة مدرسة كبيرة، اللاعبون الكبار كانوا يشجعونني ويدعمونني ويعطونني الثقة لأظهر أفضل ما لدي، لم أشعر بأنني غريب أو دخيل على الفريق، بل كنت جزءا من كتلة متماسكة تؤمن أن الفوز غايتها الأساسية. واستطرد قائلا: قوة أهلي سداب تكمن في العقلية قبل المهارة، الجميع يسعى لتحقيق البطولة، والجميع يعرف مسؤولياته، والجميع يثق في الآخر. هذه الروح الجماعية هي التي صنعتني كلاعب، وهي التي أعطتني القدرة على التطور السريع دون خوف أو تردد، تعلمت من هذا النادي معنى الالتزام، ومعنى أن يكون الفوز عادة وليس صدفة.

التجربة الدولية

وعند حديثه عن ظهوره الدولي الأول ومشاركاته مع المنتخب الوطني، أجاب الوهيبي قائلا: المشاركة في البطولات الدولية مع المنتخب الأول كانت محطة مفصلية في حياتي الرياضية، فقد شاركت في البطولة الدولية الثالثة في مصر، ثم في كأس الأمم، وكنت من أصغر اللاعبين في القائمة، لكن الثقة التي منحني إياها المدربان محمد هوبيس وصلاح السعدي كانت أكبر من عمري، وأشعرتني بأنني قادر على اللعب أمام منتخبات قوية ذات خبرات طويلة. وأضاف موضحا طبيعة التطور الذي اكتسبه خلال تلك المشاركة: الاحتكاك مع منتخبات أكبر منا في المستوى لم يكن أمرا سهلا، لكنه كان مفيدا للغاية، في كل مباراة كنت أتعلم كيفية مواجهة الضغط، وكيفية قراءة الخصم، وكيفية اتخاذ القرارات في لحظات مهمة وحاسمة، وشيئا فشيئا بدأت أرى أن شخصيتي داخل الملعب تتغير، وأنني أصبحت أكثر هدوءا وثقة. وأوضح أن الانضمام للمنتخب لم يكن مجرد ظهور دولي، بل كان شعورا فريدا بالفخر، قائلا: ارتداء شعار المنتخب مسؤولية كبيرة وشرف لا يوصف، كنت أشعر في كل مرة أدخل فيها الملعب أنني أمثل بلادي وأسرتي وكل من وثق بي، وهذا الشعور جعلني حريصا على أن أظهر أفضل ما لدي وأن أعمل بشكل مستمر على تطوير نفسي.

المشاركة في كأس العالم

وعند سؤاله عن استدعائه للمشاركة في بطولة كأس العالم للشباب التي يخوضها منتخبنا حاليا في الهند، استعاد الوهيبي تلك اللحظة مستطردا: كانت واحدة من أسعد اللحظات في حياتي، تلقيت خبر الاستدعاء وكانت مشاعري لا توصف، لطالما حلمت باللعب في كأس العالم، وعندما تحقق هذا الحلم شعرت بأن كل خطوة مشيتها خلال السنوات الماضية كانت تقودني إلى هذه اللحظة، والأجمل من ذلك أن هذه المشاركة تُعد الأولى في تاريخ لسلطنة عُمان، وهذا يمنحنا شعورا مضاعفا بالفخر. وأضاف متحدثا عن طموحاته خلال البطولة: ما أسعى إليه في كأس العالم ليس مجرد الظهور، بل أن أترك أثرا واضحا، أريد أن أقدم أفضل مستوى ممكن، وأن أظهر بصورة مشرّفة أمام العالم، وأن أرفع اسم بلادي. هدفي أن أكون لاعبا صاعدا يثبت وجوده، وأن أقدم شيئا مميزا يجعل هذه المشاركة علامة فارقة في مسيرتي، وأردف مؤكدا: الجوائز الفردية التي حصلت عليها سابقا مثل أفضل لاعب صاعد أعطتني دافعا كبيرا، لكنها أيضا حمّلتني مسؤولية، فالجماهير تنتظر مني أكثر، والمنتخب يحتاج إلى التزام أكبر، وأنا مستعد لبذل كل ما أملك لتحقيق ذلك.

نصيحة للشباب

وفي ختام حديثه، وجَّه الوهيبي رسالة صادقة إلى اللاعبين الناشئين، قائلا: أعرف تماما كيف تكون البدايات، الطريق يبدو طويلا، والضغوط كثيرة، والخيبات أحيانا تحاول أن تُضعفك، لكن الحقيقة هي أن كل لاعب يمتلك داخله القدرة على النجاح إذا تمسك بحلمه، مررت بلحظات كنت فيها قريبا من الاستسلام، لكنني في كل مرة كنت أعود وأسأل نفسي: لماذا بدأت؟ وكانت الإجابة تمنحني القوة من جديد. وأضاف مشجعا المواهب الجديدة: النادي هو بوابتك الأولى للنجاح، وعليك أن تقدم فيه أفضل ما لديك، والالتزام والانضباط والعمل الجاد هي مفاتيح الوصول للمنتخب والاحتراف، ولا تقارن نفسك بأحد، ولا تفكر أن الطريق مغلق، الفرصة تأتي فجأة لمن يستحقها، وأنا شخصيا جربت هذا، استمر، وثق بنفسك، وستصل بإذن الله.

مقالات مشابهة

  • حبس موظف 15 يومًا على ذمة التحقيق بتهمة التعدي على 4 طلاب داخل مدرسة دولية بالإسكندرية
  • مِن العدوّ إلى الحاجة: التحوّل البنيوي في موقع إسرائيل داخل النظام العربي
  • 5 ذهبيات صنعت شخصيتي.. والمشاركة في مونديال الشباب حدث تاريخي
  • محافظ قنا يتفقد الاستعدادات النهائية للجان الإعادة بانتخابات النواب 2025
  • محافظ قنا يترأس اجتماعا موسعا لمتابعة الاستعدادات النهائية لانتخابات مجلس النواب 2025
  • بعد وصلة هزار غشيم.. أمن الغربية ينهي واقعة تعدي شخص على زميله بالصلح داخل القسم
  • مصرع شخص في حريق هائل التهم مزرعة خيول بالقليوبية
  • صلح قبلي ينهي قضية قتل دامت 5 سنوات في إب
  • التحقيق فى اعتداء 5 أشخاص على أمن مستشفى كفر شكر لإخراج متوفى بدون إجراءات
  • بعد اتهامه فى قضية مخلة .. سعد لمجرد أمام القضاء الفرنسي يوم الاثتين