شاهد المقال التالي من صحافة تونس عن المنظمة العالمية للأرصاد الجوية موجات الحر ممكنة في أوت، 27 07 2023 11 20حذرت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية من أن موجات الحرارة الشديدة، التي تحمل بوضوح آثار التغيرات المناخية، مازالت ممكنة في .،بحسب ما نشر موزاييك أف.أم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المنظمة العالمية للأرصاد الجوية: موجات الحر ممكنة في أوت، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

المنظمة العالمية للأرصاد الجوية: موجات الحر ممكنة في...
27/07/2023 11:20

حذرت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية من أن موجات الحرارة الشديدة، التي تحمل بوضوح آثار التغيرات المناخية، مازالت ممكنة في أوت 2023، في أجزاء من منطقة البحر الأبيض المتوسط.

وأضافت المنظمة في بيان، أن درجات الحرارة السطحية في البحر الأبيض المتوسط ​​ستكون مرتفعة بشكل استثنائي خلال الأسابيع القليلة المقبلة، حيث ستتجاوز 30 درجة مائوية في بعض الأجزاء وأكثر من 4 درجات مائوية فوق المعدل ​​في جزء كبير من البحر المتوسط

34.83.0.115



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل المنظمة العالمية للأرصاد الجوية: موجات الحر ممكنة في أوت وتم نقلها من موزاييك أف.أم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المنظمة العالمیة للأرصاد الجویة

إقرأ أيضاً:

«الأغذية العالمي»: خفض المساعدات يهدد الملايين بالجوع في الصومال

أحمد مراد (مقديشو، القاهرة)

أخبار ذات صلة خليفة بن محمد: بروز «واجب» في تقرير الأمم المتحدة 2024 اعتراف دولي بدورها الريادي مقتل عناصر إرهابية في هجوم مقديشو

حذر برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة من أن الملايين في الصومال يواجهون خطر تزايد الجوع وسوء التغذية، بسبب النقص الحاد في التمويل الذي أجبر المنظمة على تخفيض عدد الأشخاص الذين تدعمهم بالمساعدات الغذائية الطارئة المنقذة للحياة بنسبة تزيد على الثلثين.
وخلال نوفمبر، سيضطر برنامج الأغذية العالمي إلى تقليص عدد الأشخاص الذين يتلقون مساعدات غذائية طارئة إلى 350 ألف شخص فقط، انخفاضاً من 1.1 مليون في أغسطس الماضي، مما يعني أن البرنامج سيقدم الدعم لأقل من واحد من كل 10 أشخاص بحاجة إلى المساعدات الغذائية للبقاء على قيد الحياة.
وقال روس سميث، مدير برنامج الطوارئ والاستجابة في برنامج الأغذية العالمي: «نشهد ارتفاعاً خطيراً في مستويات الجوع الطارئ بالصومال، وقدرتنا على الاستجابة تتقلص يومياً، ومن دون تمويل عاجل ستواجه آلاف العائلات كارثة إنسانية».
ويُشكل التغير المناخي عاملاً رئيساً آخر في تفاقم أزمتي انعدام الأمن الغذائي والنزوح الداخلي في الصومال، مما يجعله من أكثر دول العالم عرضة للتأثيرات الناجمة عن تغير المناخ.
وفي أغسطس الماضي، كشفت هيئة إدارة الكوارث في الصومال، عن أن 4.4 مليون صومالي يواجهون انعداماً حاداً في الأمن الغذائي، من بينهم 1.7 مليون طفل دون سن الخامسة يعانون سوء التغذية، مشيرة إلى نزوح أكثر من 100 ألف شخص منذ يونيو الماضي.
وقال الكاتب والمحلل الصومالي، منير عبدالله الحاج عبده، إن الصومال يُعد من أكثر دول العالم تأثراً بالتغير المناخي، الذي تسبب في موجات قحط وجفاف متكررة، نتيجة قلة هطول الأمطار في مواسم متتالية ونضوب الآبار، مما يؤدي إلى ارتفاع معدلات الوفاة جوعاً أو عطشاً، لا سيما بين الفئات الأكثر ضعفاً، مثل الأطفال وكبار السن والمرضى.
وأضاف عبده، في تصريح لـ«الاتحاد»، أن الصومال يعاني بشكل عام كوارث طبيعية متكررة، سواء كانت بطيئة التأثير مثل موجات الجفاف، أو مفاجئة وسريعة التأثير مثل الفيضانات، وهو ما يؤدي إلى تفاقم الأزمة الإنسانية وعدم الاستقرار البيئي في غالبية مناطق البلاد.
من جهته، شدد الخبير المناخي ورئيس قسم التكنولوجيا الحيوية البيئية في جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا، الدكتور تحسين شعلة، على خطورة تداعيات التغير المناخي التي تضرب الصومال بشكل متواصل، وهو ما يجعل ملايين الصوماليين بحاجة ماسّة إلى مساعدات إنسانية عاجلة.
وأوضح شعلة، في تصريح لـ«الاتحاد»، أن التغيرات المناخية التي تضرب الصومال تأتي بأوجه متناقضة بشكل حاد، ما بين موجات الجفاف الشديدة التي شهدتها البلاد في بعض الفترات، والأمطار غير المنتظمة والفيضانات النهرية في المناطق الزراعية، مما أدى إلى تدمير المحاصيل الزراعية وتفاقم أزمة انعدام الأمن الغذائي التي يعانيها ملايين الصوماليين.
ودعا إلى تعزيز أوجه التعاون الدولي للتعامل مع الأوضاع الإنسانية المؤسفة الناجمة عن تداعيات التغير المناخي في الصومال، وذلك لتقليل الخسائر البشرية والاقتصادية، مشدداً على أن البلاد بحاجة إلى مساعدات إقليمية ودولية عاجلة تساعدها على مواجهة هذه التحديات.

مقالات مشابهة

  • "العزيمة والانتصار أكتوبر 73".. ندوة تثقيفية بالمنظمة العالمية لخريجي الأزهر احتفالًا بذكرى نصر أكتوبر
  • كلمة المديرة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط..بشأن حل الدولتين
  • العزيمة والانتصار.. ندوة تثقيفية بالمنظمة العالمية لخريجي الأزهر بذكرى نصر أكتوبر
  • منظمة الصحة العالمية: إعادة بناء النظام الصحي في غزة معركة الأمل بعد الحرب
  • معهد ريادة الأعمال بـ جامعة الملك سعود يستقبل وفدًا من المنظمة العالمية للملكية الفكرية (WIPO)
  • احترار المحيطات يعطل عمليات تخزين الكربون الحيوية
  • هكذا ستكون أسعار الخطوط الجوية الداخلية
  • عاجل.. تعطل الرحلات الجوية بمطارات أمريكا بسبب «الإغلاق الحكومي»
  • «الأغذية العالمي»: خفض المساعدات يهدد الملايين بالجوع في الصومال
  • الصحة العالمية: تراجع اعداد المدخنين 19.5% عالميا