موقع النيلين:
2025-05-22@17:03:00 GMT

حكومة إقليم دارفور تكشف عن اقتراب ساعة النصر

تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT

كشفت حكومة إقليم دارفور عن اقتراب ساعة النصر بعد التقدم والهزائم الاخيرة التي منيت بها المليشيات الايام الماضية في كل المحاور خاصة في الفاشر وولايات دارفور.وحيا المنسق العام لحكومة اقليم دارفور بولاية نهر النيل معتصم يوسف لدى مخاطبته أبناء دارفور بدار مالي عصر السبت بمقر المنسقية بالدامر، القوات المسلحة والقوات المشتركة والاجهزة النظامية الاخرى لما يقومون به من دفاع مستميت عن الارض والعرض.

وأكد ان البلاد تمر بمرحلة صعبة تحتاج التوحد والتكاتف لتفويت الفرصة على الذين يريدون تفكيك الدولة، مضيفا ان ممارسات مليشيات الدعم السريع ليست جديدة عليها وظلت تمارسها ما يقارب العشرين سنة بدارفور ومن ثم نقلت التجربة الي بعض الولايات الاخري.واكد المنسق العام التزامه بحل القضايا والمشاكل التي تواجه ابناء دارفور بمنطقة سوق دار مالي المتمثلة في تجديد الاوراق الثبوتية واستخراج المفقود منها لتسهيل التعاون مع الاجهزة النظامية في الارتكازات ونقاط التفتيش.وفي ذات السياق اكد الحضور من وفد ابناء دارفور بمنطقة دار مالي دعمهم بالارواح والاموال للقوات المسلحة والقوات المشتركة والمستنفرين للمساهمة في القضاء على التمرد واعادة الاستقرار للبلاد.سوناإنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

تيتيه: الدرسي وقرنادة وبوسليم والاشتباكات تكشف فظائع وانهيار المحاسبة

قالت الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة ورئيسة بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، هانا تيتيه، إن الأحداث الأخيرة في ليبيا تكشف استمرار انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان، وتؤكد الحاجة الماسة إلى وقف دوامة العنف والإفلات من العقاب.

وأشارت تيتيه في مقال نشر الأربعاء على صحيفة الشرق الأوسط إلى أن البعثة وثقت أنماطا ممنهجة من التعذيب وسوء المعاملة داخل مراكز احتجاز رسمية وغير رسمية، من بينها مركز قرنادة وحديقة الحيوانات في أبو سليم، حيث أظهرت لقطات مصورة تعرض المحتجزين للضرب والتعذيب في ظروف لا إنسانية.

كما تطرقت إلى قضية النائب إبراهيم الدرسي، الذي ظهر في صور حديثة وهو مكبل بالسلاسل وعليه آثار تعذيب واضحة، مؤكدة أن القضية تعكس انعدام المحاسبة.

وشددت على أن الاشتباكات الأخيرة بين التشكيلات المسلحة في طرابلس، وما تبعها من سقوط قتلى وجرحى وتدمير منشآت مدنية، تعكس هشاشة الوضع الأمني وضرورة إصلاح القطاع الأمني وتفكيك الجماعات المسلحة.

ودعت تيتيه إلى اعتبار المناطق التي ترتكب فيها الانتهاكات كمسرح للجريمة، مطالبة بتأمينها من أجل حفظ الأدلة لملاحقة المسؤولين. كما أكدت أهمية البدء في عملية سياسية تفضي إلى تشكيل حكومة موحدة تحترم حقوق الإنسان وتضمن الحريات الأساسية.

وختمت تيتيه بالقول إن حماية المدنيين ليست خيارا سياسيا، بل واجب قانوني وشرط أساسي لتحقيق السلام والاستقرار في ليبيا.

المصدر: الشرق الأوسط

أبو سليمإبراهيم الدرسيبعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيارئيسيقرنادةهانا تيتيه Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0

مقالات مشابهة

  • رئيس هيئة الأركان المشتركة يستقبل وفدا من الصليب الأحمر
  • العرفي: حكومة جديدة موحدة ضرورة لإنهاء سطوة الجماعات المسلحة في طرابلس
  • الضهيب: هذا الإنجاز التاريخي لم يكن ليتحقق لولا تضحيات أبطالنا في ميادين القتال
  • تيتيه: الدرسي وقرنادة وبوسليم والاشتباكات تكشف فظائع وانهيار المحاسبة
  • صحيفة بريطانية تكشف طبيعة المنظمة الغامضة التي ستسيطر على المساعدات في غزة
  • إعلان ولاية النيل الابيض خالية من مليشيا آل دقلو الإرهابية
  • إلغاء 45 رحلة جوية إلى مطار(بن غوريون) خلال الـ 24 ساعة الماضية
  • مقررة مجلس النواب الليبي تكشف لـعربي21 آخر تطورات تشكيل حكومة جديدة
  • القوة المشتركة: إستعادة العطرون يمهد الطريق للسير الى المالحة، وفك حصار مدينة الفاشر
  • مقرر مجلس النواب الليبي تكشف لـعربي21 آخر تطورات تشكيل حكومة جديدة