عزلة في بني حشيش تقدم قافلة اعناب للمرابطين
تاريخ النشر: 7th, October 2025 GMT
احتوت القافلة التي تعتبر السابعة خلال الموسم الحالي، مقدمة من أبناء عزلة سعوان على 300 سلة من مختلف أصناف الأعناب.
وخلال تسيير القافلة، أكد مدير المديرية راجح الحنمي، أن قوافل الأعناب والفواكه التي يقدّمها أبناء مديرية بني حشيش في كل موسم تمثل صورة من صور الدعم الشعبي للجبهات الذي سيتواصل حتى تحقيق النصر.
وأشاد بدور أبناء المديرية الجهادي ومشاركتهم في مواجهة قوى الطغيان والاستكبار العالمي وعملاء الصهاينة والأمريكان، وإفشال مؤامراتهم، من خلال ما يقدّمون من قوافل عينية ومادية لدعم الجبهات والمرابطين.
بدورهم، أكد المشاركون في تجهيز القافلة أن القوافل بكل أشكالها ستتواصل، وفاءً لأبطال القوات المسلحة المرابطين، وانتصارًا لمظلومية أبناء غزة.
وأشادوا بصمود أبطال القوات المسلحة، وبدورهم في نصرة أبناء غزة وقضايا الأمة، مجددين العهد بمواصلة دعم الجبهات حتى تحقيق النصر وتحرير الأرض والمقدسات الإسلامية.
حضر تسيير القافلة مسؤول القوى البشرية بالمديرية عدنان البحري ومديرا المبادرات المجتمعية بالمديرية سيف السقاء وشؤون الأحياء سليم القحم.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
مسيرات راجلة لخريجي دورات “طوفان الأقصى” في مديريات الحديدة
الثورة نت /..
شهدت عدة عزل في مديريات محافظة الحديدة اليوم مسيرات شعبية راجلة نفذها المئات من خريجي الدورات العسكرية المفتوحة “طوفان الأقصى” تزامناً مع الذكرى الثانية لانطلاق عملية طوفان الأقصى.
ففي مديرية باجل، نُظم مسير شعبي لـ 500 خريج من أبناء عزلة الخلفية، أكدوا خلاله وقوفهم الثابت إلى جانب الشعب الفلسطيني، ورفضهم لأي مشاريع تهدف إلى تصفية القضية أو نزع سلاح المقاومة.
وشهدت مديرية برع مسيراً راجلاً لمائة خريج من أبناء عزلة الشرف والمُوسطة، صدحت حناجرهم بالهتافات المناصرة لغزة والرافضة للإرهاب الصهيوني.
وفي مديرية الزهرة، نظم مائة من خريجي دورة طوفان الأقصى من أبناء عزلة الوسط مسيراً راجلاً لمسافة ثلاثة كيلومترات، بينما نظّم أبناء عزلة الربع الشرقي مسيراً شعبياً لـ 150 خريجاً في المديرية ذاتها.
وأكد المشاركون أهمية الالتحاق بالدورات التعبوية، لتنمية المهارات القتالية استعداداً للمعركة المفصلية التي سيزول فيها الكيان الصهيوني المؤقت بفضل الله.
ونوهوا الى أن دعم العدو الأمريكي للعدو الصهيوني للاستمرار في الإبادة الجماعية لن يؤثر على ثبات وصمود محور المقاومة مهما كان حجمه.
واعتبر المشاركون الصمت العربي تجاه ما يرتكبه العدو الصهيوني من مجازر، شراكة في سفك دماء أبناء الأمة.