ما حقيقة وفاة الرئيس السابق هادي في السعودية؟
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
الرئيس اليمني السابق هادي (مواقع)
أكدت مصادر طبية في السعودية، السبت، تدهور صحة الرئيس اليمني الأسبق عبدربه منصور هادي.
وفي التفاصيل، أفادت المصادر بان هادي دخل قبل ساعات العناية المركزية وسط ترجيحات وفاته.
اقرأ أيضاً احذر.. الكشف عن علامة في الجلد ربما تشير إلى مرض مميت 17 أغسطس، 2024 الكشف عن مشروب "سحري" يخفض السكر في الدم خلال لحظات 17 أغسطس، 2024هذا وكان الصحفي المقرب من نجل هادي انيس منصور اشار في تغريدة على صفحته إلى وفاته.
يشار إلى أن تغريده منصور جاءت بعد يوم على تغريدة طالب فيها بالدعاء له بالشفاء العاجل ، مؤكدا رفض السعودية طلبه الانتقال إلى الولايات المتحدة للعلاج ومتهما إياها بالغدر فيه في تلميح لقتله.
ويخضع هادي منذ انقلاب السعودية عليه قبل نحو عامين للإقامة الجبرية في الرياض، ولم يسمح له منذ تشكيل المجلس الرئاسي بالظهور ولو من باب المقابلات العائلية وسط تقارير تؤكد منع الاتصالات عنه.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: السعودية اليمن هادي
إقرأ أيضاً:
“التحقيق مع الرئيس”.. مسلسل أمريكي جديد يحاول تقديم صورة واقعية عن صدام حسين
#سواليف
كشف المنتج و #المخرج_الأمريكي #ليزلي_جريف عن #مسلسل جديد بعنوان ” #التحقيق_مع_الرئيس” وهو فيلم أمريكي يتناول حياة الرئيس العراقي السابق #صدام_حسين ويجري تصويره حاليا في مصر.
وقال المنتج الأمريكي إن المسلسل الجديد عن حياة الرئيس العراقي السابق صدام حسين يستند إلى قصة حقيقية تروي تجربة ضابط مخابرات أمريكي أجرى استجوابات مع صدام حسين بعد القبض عليه في ديسمبر 2003، في أعقاب الغزو الأمريكي للعراق.
وأضاف خلال لقاء مع الإعلامي المصري أسامة كمال، على قناة dmc المصرية أن العمل يتناول كواليس مرحلة ما قبل غزو العراق عام 2003، مضيفا أن بداية المسلسل تنطلق من عام 2002، ولا تتطرق إلى حرب الخليج الأولى أو أزمة الكويت في 1990.
مقالات ذات صلة الكويت.. حبس وعزل وكيلين و3 مستشارين سابقين في الديوان الأميري 2025/05/08وأشار إلى أن العمل يستعرض ما دار داخل كواليس الإدارة الأمريكية في تلك المرحلة الحساسة، كاشفًا عن اختياره لممثل أردني لأداء دور الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، مشيرًا إلى أن الفارق بين اللهجات العربية شكّل تحديًا كبيرًا، وأن “الممثل الأردني وليد زعراني بذل جهدًا هائلًا لتعلم وإتقان اللكنة العراقية”.
وأوضح أن العمل يهدف إلى تقديم صورة واقعية عن صدام حسين بعيدا عن الصورة النمطية للديكتاتور، من خلال إلقاء الضوء على ما حدث خلف الكواليس خلال استجوابه، مشيرا إلى أن ضابط المخابرات الحقيقي، الذي استندت إليه القصة، حضر أحد المشاهد أثناء التصوير في مصر، مما أضفى طابعًا خاصًا على العمل.
يعد اختيار مصر كموقع للتصوير قرارا استراتيجيا حيث تتمتع البلاد ببنية تحتية سينمائية متطورة واستوديوهات مثل مدينة الإنتاج الإعلامي، إلى جانب مناظرها الطبيعية التي تشبه المناطق العراقية.
يأتي هذا الفيلم في سياق اهتمام متزايد بالسينما الأمريكية بشخصية صدام حسين حيث سبق أن تناولته أعمال مثل “بيت صدام” (2008) و”المزدوج الشيطاني” (2011)، ومع ذلك يُعد “التحقيق مع الرئيس” فريدًا لتركيزه على فترة الاستجواب التي كشفت عن جوانب غير معروفة من شخصية الرئيس العراقي السابق، وفقًا لما وثّقه ضابط المخابرات الأمريكي جورج بيرو في تقاريره.