جنازة مهيبة لطالبة المنوفية ضحية السقوط بالمدينة الجامعية بشبين الكوم| شاهد
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
شيع المئات من الأسر والعائلات بالزغاريد، بقرية ميت يزيد التابعة لمركز طنطا في محافظة الغربية منذ قليل في جنازة شعبية جثمان الفتاة "أية أيمن " شهيدة العلم وضحية حادث السقوط بالمدينة الجامعية بمركز شبين الكوم في مشهد جنائزي مهيب عقب أداء صلاة الجنازة بالمسجد الكبير بذات القرية وسط مشاركة أقاربها وزملائها وأفراد أسرتها ودفنها بمثواه الأخير بالمقابر .
وحرصت زميلات الفتاة الضحية علي ترديد الدعوات والترحم علي فقيدتهم بالقراءة القران الكريم والدعاء لها بالرحمة والمغفرة عقب اغلاق أبواب القبر علي جسدها .
وكانت مصادر مقربة من أسرة الفتاة أية أيمن ابنة قرية ميت يزيد قالوا أنه تم تأجيل جنازتها عقب الانتهاء من تحقيق النيابة العامة حول ملابسات وأسباب وفاتها داخل المدينة الجامعية بمركز ومدينة شبين الكوم بنطاق محافظة المنوفية .
وكشفت مصادر أن الأسرة الفتاة تقدمت بشكوى حيال الوقوف علي أسباب وفاة الفتاة واتخاذ كافة الإجراءات القانونية حيال الواقعة.
وكانت طالبة لقيت مصرعها إثر سقوطها من الطابق الخامس بالمدينة الجامعية بمدينة شبين الكوم في محافظة المنوفية.
كان اللواء محمود الكموني، مدير أمن المنوفية تلقي إخطارا من مركز شرطة شبين الكوم بمصرع طالبة إثر سقوطها من الطابق الخامس بالمدينة الجامعية بمدينة شبين الكوم.
بالانتقال، تبين مصرع الطالبة آية أيمن، من محافظة القليوبية، إثر سقوطها من الطابق الخامس بالمدينة الجامعية بشبين الكوم.
وجار التحقيق في الواقعة لمعرفة سبب وفاة الطالبة، وتم تحرير محضر بالواقعة، وتولت النيابة التحقيق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المنوفية يده الغربية جامعة طنطا قراءة القران كهربا حادث محافظة الغربية القران الكريم محافظة المنوفية صلاة الجنازة بالمدینة الجامعیة شبین الکوم IMG 20241121
إقرأ أيضاً:
ذكاء “ميتا” يُنقذ الأرواح.. إنستغرام يمنع انتحار شابة في اللحظات الأخيرة
في لحظة فارقة، تحوّل منشور بسيط على “إنستغرام” إلى إشارة استغاثة عاجلة، التقطتها خوارزميات منصة “ميتا” ووصلت خلال دقائق إلى الجهات الأمنية.
وبحسب موقع “ndtv” فقد نجت طالبة جامعية هندية تبلغ من العمر 21 عاماً من محاولة انتحار وشيكة، بعد أن رصدت منصة “ميتا” منشوراً لها عبر “إنستغرام” تضمّن صورة كبسولات ورسالة وداع قصيرة لوالديها قالت فيها: “وداعاً، آسفة ماما وبابا”، في تمام الساعة 7:42 مساءً من يوم 16 يونيو (حزيران) الجاري.
الطالبة، وهي في سنتها الجامعية الأخيرة وتقيم في منطقة “ديواناندبور ناي بستي” بمدينة راي بريلي بولاية أوتار براديش، كانت تمرّ بحالة من الضيق النفسي بسبب ضغوط أسرية لإجبارها على الزواج، بحسب ما ذكرته الشرطة.
فيما استدعى المنشور تنبيهاً عاجلاً من شركة “ميتا” إلى مركز الشرطة المختص بوسائل التواصل الاجتماعي في “لكناو”، حيث تم على الفور تمرير البلاغ إلى مدير عام الشرطة في الولاية راجيف كريشنا، الذي أمر بتحديد موقع صاحبة الحساب استناداً إلى رقم هاتفها.
وبعد مرور 8 دقائق فقط من استلام الإشعار، تمكّنت وحدة من شرطة “ميل إيريا” من الوصول إلى منزل الفتاة، حيث وُجدت حية لكنها في حالة اضطراب عاطفي شديد، وقد خضعت على الفور للعلاج النفسي والرعاية الطبية، كما تم التواصل مع أسرتها لتوضيح ملابسات الموقف.
ووفقاً للتقارير، كانت الفتاة ترغب في إكمال دراستها، بينما كانت عائلتها تضغط باتجاه زواج قسري، ما دفعها لنشر المنشور المقلق، وقد أُغلق الملف بعد أن تعهد الطرفان بحل الأمر بشكل سلمي.
وتأتي هذه الواقعة بعد أيام قليلة من حادث مشابه في منطقة “ديوريا”، حيث أنقذت الشرطة شاباً يبلغ من العمر 20 عاماً بعد أن شارك بدوره منشوراً انتحارياً عبر إنستغرام يتضمّن صورة حبل مشنقة ورسالة تقول: “سامحوني يا إخوتي، سأموت اليوم”.
وتمكّن أحد عناصر الشرطة من الوصول إلى منزل الشاب خلال 12 دقيقة وإنقاذه قبل فوات الأوان، بعد تلقي تنبيه مماثل من “ميتا”، وأوضح الشاب لاحقاً أنه كان يشعر بضغط نفسي شديد نتيجة قرض بنكي غير مسدَّد تسبب في توتر داخل أسرته.