4 أبراج فلكية لا تتقبل رفض آرائها.. «مينفعش تعارضها»
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
يُعرف عن مواليد بعض الأبراج الفلكية عدم تقبل رفض الآخرين لآرائهم ومطالبهم، إذ يحاولون إقناع من حولهم بشتى الطرق بوجهة نظرهم، وعندما يفشلون في ذلك يتحولون إلى أشخاص عصبية وعدوانية حتى يُنفذوا ما يريدونه بأي طريقة كانت، وقد صنف خبراء الفلك مواليد 4 أبراج فلكية لا تتقبل الرفض نستعرضها في التقرير التالي.
وفقا لما ذكره موقع horoscope الخاص بالأبراج الفلكية، أشار علماء الفلك، إلى مواليد 4 أبراج فلكية ترفض أن يعترض أحد على آرائها.
يعتمد مولود برج الأسد على أسلوبه الساحر والجذاب لإقناع الآخرين بآرائه ووجهة نظره، في محاولة منه لتجنب سماع كلمة لا التي تثير غضبه وتجعله يتحول فجأة من إنسان هادئ إلى شخص عصبي يتعامل بالصوت العالي الذي قد يصل للصراخ وافتعال الخلافات.
برج الحمل من 21 مارس إلی 19 أبریلوضع خبراء الفلك مولود برج الحمل على رأس قائمة الأبراج التي ترفض سماع كلمة لا، أو الاعتراض على آرائها ووجهة نظرها؛ إذ تعتبر سماع كلمة لا دافع وحافز قوي للسعى وراء ما يريده فيجعله الرفض أكثر إصرارا على تنفيذ ما يرغب.
يحب مولود برج الجدي الاستماع إلى آراء الأخرين حول الموضوعات المهمة التي تشغله في حياته، لكنه يرفض التدخل في القرارات التي اتخذها أو الاعتراض عليها، إذ يحوله ذلك إلى شخص عدواني.
برج العقرب من 21 أكتوبر إلى 21 نوفمبريغضب مولود برج العقرب عند سماع كلمة لا على أحد آرائه أو قراراته، لكنه يتظاهر بعكس ذلك، حتى يمكنه من التلاعب بمن أمامه ليجبره بطريقة غير مباشرة إلى تغيير رأيه وموافقته في النهاية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أبراج فلكية برج الحمل برج الجدي برج العقرب مولود برج
إقرأ أيضاً:
فلكية جدة: درب التبانة تزين سماء الوطن العربي خلال أغسطس
أكد رئيس الجمعية الفلكية بجدة م. ماجد أبو زاهرة، أن عشاق الفلك في مختلف أنحاء الوطن العربي سيكونون على موعد فريد بعد غروب شمس يوم الأربعاء 13 أغسطس 2025، وخلال الأسبوعين التاليين، لمشاهدة حزام النجوم لمجرة درب التبانة بوضوح بالعين المجردة، شريطة أن تكون السماء صافية وخالية من التلوث الضوئي.
أخبار متعلقة فلكية جدة : ذروة “البرشاويات” تزين سماء الوطن العربي الليلة رغم القمرعاجل: تصل لـ 20 في الساعة.. تساقط شهب البرشاويات 2025 بدءًا من اليومبينها اقتران نادر.. أبرز الظواهر الفلكية المرتقبة خلال أغسطس
وقال أبو زاهرة إن الحزام النجمي، الذي يمثل المنظر الجانبي لمجرتنا، سيكون أكثر وضوحًا هذا العام نظرًا لتأخر شروق القمر بعد تجاوزه مرحلة البدر، ما يمنح فترة أطول من الظلام في بداية الليل، ويتيح رؤية أفضل لمركز المجرة.
وأضاف: “خلال هذه الفترة، يمكن لأي شخص في موقع مظلم بعيد عن أضواء المدن، وليس من داخل المنازل، أن يشاهد الحزام وهو يشق السماء، وهذه من أفضل أوقات السنة للتوجه بالنظر نحو قلب المجرة”.
أعداد هائلة من النجوم
وأوضح أن الحزام النجمي يظهر للعين المجردة كخط ضبابي ممتد عبر السماء، بينما تكشف المناظير عن أعداد هائلة من النجوم البعيدة والعناقيد النجمية الصغيرة.
وأشار إلى أن مركز المجرة، وهو المنطقة الأكثر كثافة بالنجوم، سيبدو منخفضًا باتجاه الأفق الجنوبي بالنسبة للمشاهدين في النصف الشمالي من الكرة الأرضية خلال ليالي أغسطس، بينما يظهر مرتفعًا في قبة السماء لسكان النصف الجنوبي.
وعن التصوير الفلكي، نصح أبو زاهرة المصورين بالتوجه إلى أماكن بعيدة تمامًا عن الأضواء، وانتظار اشتداد ظلمة الليل بعد الغروب، وضبط الكاميرا على فتحة عدسة واسعة (f/2.8 أو أقل)، وزمن تعريض بين 15 و30 ثانية، وحساسية ISO بين 1600 و3200، مع استخدام حامل ثلاثي للتثبيت. وأضاف: “حتى الهواتف الحديثة في وضع التصوير الليلي يمكنها التقاط الحزام إذا كانت البيئة مظلمة تمامًا”.
ولفت إلى أن المشهد الذي تلتقطه العين المجردة يختلف عن الصور الفوتوغرافية، إذ إن الكاميرات قادرة على إظهار ألوان وتفاصيل أكثر، وغالبًا ما تُعالج الصور رقميًا لإبراز جمال المجرة.