السفيرة نائلة جبر تنصح الشباب بالبحث عن فرص عمل داخل مصر بعد تشديد الدول الكبري سياسات الهجرة وترحيل اللاجئين
تاريخ النشر: 31st, January 2025 GMT
أكدت السفيرة نائلة جبر، رئيس اللجنة الوطنية التنسيقية لمكافحة ومنع الهجرة غير الشرعية والاتجار بالبشر، أن السعي لبناء مستقبل أفضل أمر مشروع، لكن يجب أن يتم عبر القنوات الرسمية التي تحددها الدولة، مثل التنسيق مع وزارة العمل ووزارة الخارجية.
وخلال مشاركتها في ندوة "جهود اللجنة الوطنية التنسيقية في مكافحة تهريب المهاجرين والاتجار بالبشر"، ضمن فعاليات معرض القاهرة الدولي للكتاب، شددت جبر على ضرورة بحث الشباب عن الفرص المتاحة داخل مصر أولاً، خاصة في ظل تحول العديد من الدول الكبرى، مثل الولايات المتحدة الأمريكية، إلى تشديد سياسات الهجرة واتجاهها نحو ترحيل اللاجئين.
وأشارت إلى أهمية تأهيل الشباب الراغبين في العمل بالخارج عبر اكتساب المهارات المطلوبة في سوق العمل العالمي، مثل دراسة اللغات والحصول على دورات تدريبية في البرمجة وغيرها من المجالات المطلوبة، لضمان فرص أفضل للهجرة الشرعية والعمل في الخارج.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نائلة جبر اللجنة الوطنية التنسيقية لمكافحة ومنع الهجرة غير الشرعية وزارة الخارجية ترحيل اللاجئين معرض القاهرة الدولي للكتاب
إقرأ أيضاً:
جلسة حوارية بمركز الشباب لتعزيز الهوية الوطنية لدى الأجيال الناشئة
العُمانية: نظّمت وزارة الثقافة والرياضة والشباب مساء اليوم بمركز الشباب جلسة حوارية بعنوان "السمت والآداب والتقاليد العُمانية وغرسها في نفوس الشباب"، في إطار جهودها لتعزيز الهوية الوطنية لدى الأجيال الناشئة.
هدفت الجلسة التي تحدث خلالها يونس بن علي المعمري الباحث في علم الاجتماع وأدارتها وطفة بنت مسعود الفارسية إلى ترسيخ الوعي بالسمت العُماني الأصيل، وتعريف الشباب بالقيم والآداب والتقاليد العريقة للمجتمع العُماني، وتشجيعهم على تبنيها في حياتهم اليومية، بما يسهم في بناء جيل مثقف وواعٍ معتز بهويته.
وقد تضمنت الجلسة ثلاثة محاور رئيسة؛ تناول المحور الأول مفهوم السمت العُماني باعتباره أسلوب حياة يعكس الأخلاق والقيم مثل التواضع والكرم والصدق والأمانة، فيما استعرض المحور الثاني أبرز الآداب والتقاليد الاجتماعية والعائلية والثقافية ودورها في تعزيز الروابط الأسرية وحفظ التراث.
أما المحور الثالث فناقش التحديات المعاصرة التي تواجه غرس هذه القيم في ظل المتغيرات الحديثة، مع طرح مقترحات عملية لتعزيز دور المؤسسات التعليمية والمجتمع المدني في هذا الجانب.
وقد خرجت الجلسة بعدد من التوصيات أبرزها ضرورة تكثيف المبادرات الشبابية والبرامج التوعوية وحلقات العمل والمسابقات التي تعزز السمت والآداب والتقاليد في نفوس الشباب، إضافة إلى تخصيص مساحات للحوار المفتوح وتبادل الآراء بين المشاركين.
وكيل شباب القليوبية يشهد انطلاق فعاليات "دوري القوى الشبابية "