للمعلومية كمية المسيرات البتستهدف بورتسودان من بداية الحرب .. اكثر بكثير من كل المسيرات الاستهدفت مواقع السودان متفرقة
تاريخ النشر: 4th, May 2025 GMT
للمعلوميةكمية المسيرات البتستهدف بورتسودان من بداية الحرب .. اكثر بكثير من كل المسيرات الاستهدفت مواقع السودان متفرقة .هل سمعتو بيها قبل كدا ؟ لا اكيد الا الحصلت في جبيت ديك وتبعد 81 k من بورتسودان وتاني ما اتكررتهل الدعامة ما قاعدين يحاولو يستهدفو بورتسودان بي مسيرات ؟ يكاد يوميا يكون حاصل بأكثر من اتجاه ( هو البرهان المغلغلهم قاعد فيها )لكن انت كمواطن او زائر لبوتسودان هل حسيت بي حاجة او شفت شي طوال ال 25 شهر الماضية ؟ اكيد لالانو الجيش بيسقطهم كلهم قبل ما تشوفهم ولا تسمع بيهمبل بيسقطهم في دفاعات متقدمة جدا عن المدينة انت ما بتكون سمعت صوت المضادات الارضية اساسا .
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
مصر تدين الهجمات على منشآت مدنية في بورتسودان وتحذر من تداعياتها
القاهرة جدّدت رفضها القاطع لأي استهداف للمنشآت المدنية “بالمخالفة لأحكام القانون الدولي الإنساني”، مشددة على أن هذه الأعمال تلحق الضرر بمقدرات الدولة السودانية والحياة اليومية لمواطنيها.
بورتسودان: التغيير
أدانت مصر، “بأشد العبارات” الاستهداف المكثف للمنشآت والبنى التحتية المدنية في مدينة بورتسودان، معتبرة أن التصعيد الأخير يشكل “خطورة بالغة” على جهود وقف إطلاق النار في السودان.
وأكدت وزارة الخارجية المصرية، في بيان رسمي اليوم الإثنين، أن هذا الهجوم ينعكس “بشكل شديد السلبية” على المساعي المبذولة لحماية المدنيين وتسهيل وصول المساعدات الإنسانية إلى المتضررين من النزاع في السودان.
كما جدّدت القاهرة رفضها القاطع لأي استهداف للمنشآت المدنية “بالمخالفة لأحكام القانون الدولي الإنساني”، مشددة على أن هذه الأعمال تلحق الضرر بمقدرات الدولة السودانية والحياة اليومية لمواطنيها.
تأتي الإدانة المصرية في وقت تشهد فيه مدينة بورتسودان، التي تُعد العاصمة الإدارية المؤقتة للحكومة السودانية، تصعيداً خطيراً بعد تعرضها لقصف يُعتقد أن مصدره قوات الدعم السريع، في توسّع لرقعة المواجهات المسلحة خارج الخرطوم ودارفور.
وتحظى بورتسودان بأهمية استراتيجية بالغة، إذ تضم الميناء الرئيسي للبلاد وتشكّل مركزاً حيوياً للنازحين والمنظمات الدولية.
وقد ظلت المدينة بعيدة نسبياً عن القتال منذ اندلاع الحرب بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في أبريل 2023، إلا أن التصعيد الأخير يثير مخاوف من انزلاق الشرق السوداني إلى دائرة الحرب، بما يحمله من تهديدات للاستقرار الإقليمي وأمن البحر الأحمر.
الوسومآثار الحرب في السودان الخارجية المصرية المسيرات في حرب السودان بورتسودان