عالم أزهري: "أبغض الحلال عند الله الطلاق" ليس حديثًا
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن عالم أزهري أبغض الحلال عند الله الطلاق ليس حديثًا، الداعيةالثلاثاء، 11 07 202309 30 ص أجاب الدكتور إبراهيم رضا أحد علماء الأزهر ، على سؤال نصه متزوجة من 13 عامًا، وخلال تلك الفترة .،بحسب ما نشر المصريون، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عالم أزهري: "أبغض الحلال عند الله الطلاق" ليس حديثًا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الداعية الثلاثاء، 11-07-2023 09:30 ص
أجاب الدكتور إبراهيم رضا أحد علماء الأزهر ، على سؤال نصه: متزوجة من 13 عامًا، وخلال تلك الفترة بيعاملني أسوأ معاملة، وكل حاجة ممكن حد يتخيلها، وضرب وإهانة وجالي حالة نفسية أمام بنت من بناتي، وسابنا ومشي ومبيصرفش علينا، فلو اتطلقت من جوزي هل كده بظلم بناتي؟.
وقال العالم الأزهري، خلال تصريحات تليفزيونية: إن في بنات من كتر ما هي اتربت زيادة عن اللزوم فبقت كل ما تستحمل العلقة بعد العلقة واكسر للبنت ضلع يطلعلها 24 نجد الخيبة والخسران وجيل تعبان نفسيا.
"أبغض الحلال عند الله الطلاق" ليس حديثاً
وواصل: منه لله اللي يقولك أبغض الحلال عند الله الطلاق، ده رواه واحد واخد على الإهانة، هذا الكلام ليس حديثًا نبويًا، لا يوجد حلال دمه خفيف وحلال دمه تقيل، والطلاق شرع عند استحالة العشرة، ولو احتكمنا لأمر الله لما وجدنا من تقطع زوجها وتضعه في أكياس، أو تقوم بإذابته في البانيو.
واختتم: طبعًا تطلق قولًا واحدًا وهي مش بتظلم بناتها، لأنها أنقذتهم من عاهة يعني ينفع بنت تشوف أمها بتضرب انتي كدا بتخلفي عاهة للمجتمع.
إقرأ ايضاالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس عالم أزهری
إقرأ أيضاً:
مفتي الهند ينعي عمر هاشم: عالم فذ وأحد أركان الدعوة والعلم
نعى الشيخ أبو بكر أحمد مفتي الهند الدكتور أحمد عمر هاشم عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر مؤكدا فقد أحد أركان الدعوة في العالم الإسلامي.
وقال في بيان أصدره صباح اليوم:"ببالغ الحزن والأسى تلقينا في الهند نبأ وفاة العالم الجليل، والمحدّث الكبير، والعاشق الصادق لرسول الله ﷺ، الشيخ الدكتور أحمد عمر هاشم رحمه الله تعالى، أحد كبار علماء الأزهر الشريف، وأركان الدعوة والعلم في ديار الإسلام.
لقد كان الفقيد رحمه الله مثالًا للعالم العامل، جمع بين العلم الراسخ، والخلق الرفيع، والمحبة الصادقة لرسول الله ﷺ، فملأ القلوب نورًا، والمنابر علمًا، والمجالس محبةً وذكرًا.
كان داعيةً إلى الله بالحكمة والموعظة الحسنة، مدافعًا عن الوسطية والاعتدال، ناصرًا للحق، حريصًا على وحدة الأمة، ساعيًا إلى غرس القيم النبيلة في النفوس.
وإننا في دار الإفتاء الهندية، ننعى إلى الأمة الإسلامية هذا العالم الفذ، ونسأل الله العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، وأن يجزيه عن الإسلام والمسلمين خير الجزاء، وأن يلهم أهله وطلابه ومحبيه الصبر والسلوان.
رحم الله الشيخ الدكتور أحمد عمر هاشم، وجعل علمه وعمله في ميزان حسناته، وجمعنا به في مستقر رحمته مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين، وحسن أولئك رفيقًا.وإنا لله وإنا إليه راجعون.