وفاة الدكتور أحمد عمر هاشم وتشييع الجنازة اليوم من الجامع الأزهر
تاريخ النشر: 7th, October 2025 GMT
توفي قبل قليل، الدكتور أحمد عمر هاشم عضو هيئة كبار العلماء بالازهر الشريف.
ونشرت صفحته على موقع التواصل الاجتماعي: "ننعي إلى العالم العربي والاسلامي وأحبائه وتلاميذه وفاة فقيدنا الحبيب الامام الشريف أ د / أحمد عمر هاشم، نسأل الله أن يبدله دارا خيرا من داره وأهلا خيرا من أهله وأن يجعل الجنة مثواه وأن يلهمنا وإياكم الصبر والاحتساب".
ومن المقرر أن تقام صلاة الجنازة اليوم عقب صلاة الظهر بالجامع الأزهر الشريف، ثم يُشيَّع الجثمان الطاهر إلى مثواه الأخير بمدافن العائلة في الساحة الهاشمية بقرية بني عامر مركز الزقازيق محافظة الشرقية عقب صلاة العصر.
كما يُقام العزاء اليوم بالساحة الهاشمية بقرية بني عامر، ويوم الخميس بمدينة القاهرة.
لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا
لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا
الدكتور أحمد عمر هاشم وفاة الدكتور أحمد عمر هاشم أحمد عمر هاشم أخبار ذات صلةفيديو قد يعجبك:
إعلان
أخبار
المزيدالثانوية العامة
المزيدإعلان
وفاة الدكتور أحمد عمر هاشم وتشييع الجنازة اليوم من الجامع الأزهر
روابط سريعة
أخبار اقتصاد رياضة لايف ستايل أخبار البنوك فنون سيارات إسلامياتعن مصراوي
اتصل بنا احجز اعلانك سياسة الخصوصيةمواقعنا الأخرى
©جميع الحقوق محفوظة لدى شركة جيميناي ميديا
القاهرة - مصر
31 22 الرطوبة: 35% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب الثانوية العامة فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانكالمصدر: مصراوي
كلمات دلالية: فيضان النيل خفض الفائدة أسطول الصمود نصر أكتوبر مهرجان الجونة السينمائي الطريق إلى البرلمان المجاعة في غزة سعر الفائدة احتلال غزة مؤتمر نيويورك ترامب وبوتين صفقة غزة هدير عبد الرزاق الدكتور أحمد عمر هاشم وفاة الدكتور أحمد عمر هاشم أحمد عمر هاشم مؤشر مصراوي وفاة الدکتور أحمد عمر هاشم قراءة المزید أخبار مصر الجنازة الیوم صور وفیدیوهات
إقرأ أيضاً:
الإفتاء تفند شبهات الصلاة في مساجد الأضرحة وتوضح حكم قراءة القرآن عند الدفن
تلقت دار الإفتاء المصرية استفسارًا مفصلًا من أحد المواطنين يسأل فيه عن موقف الشرع من بعض الشباب الذين يتجنبون الصلاة في المسجد الذي توجد به أضرحة لصالحين، ويقومون بأداء صلاة الجنازة عند القبر بعد الدفن، كما يعترضون على قراءة القرآن أثناء مراسم الدفن، ويطالبون الناس بالوقوف في صفوف والاكتفاء بقول: “استغفروا لأخيكم فإنه الآن يُسأل”.
وطلب السائل فتوى رسمية لمواجهة ما وصفه بانتشار هذه الأفكار في قريته والقرى المجاورة، خاصة فيما يتعلق بهدم الأضرحة والصلاة على الميت عند القبر.
وقد أوضحت دار الإفتاء، بالاستناد إلى الأدلة الشرعية، أن الادعاء بعدم جواز صلاة الجنازة أو غيرها من الصلوات في المساجد التي تحتوي على أضرحة هو قول باطل لا أصل له، مؤكدة أن الصلاة في هذه المساجد ثابتة بالقرآن والسنة وإجماع الأمة وعمل الصحابة ، فذكر القرآن الكريم اتخاذ مسجد عند قبور أصحاب الكهف، وبيّن المفسرون أن هذا دليل على جواز بناء المساجد عند قبور الصالحين.
كما استشهدت بوقائع من السيرة النبوية، مثل بناء مسجد على قبر أبي بصير بحضور عدد كبير من الصحابة دون اعتراض، وبحديث النبي الذي يذكر أن في مسجد الخيف قبور سبعين نبيًا، إضافة إلى دفن سيدنا إسماعيل وهاجر رضي الله عنها بالحِجر، وإقرار النبي لذلك دون نهي.
وأكدت الدار أن الصحابة أجمعوا على جواز الصلاة في المساجد التي تضم قبورًا، مستشهدة بواقعة دفن النبي في حجرة السيدة عائشة المتصلة بالمسجد، ثم دفن أبي بكر وعمر رضي الله عنهما في المكان نفسه دون مخالفة من أحد.
وبينت أن القول بخصوصية ذلك للنبي لا دليل عليه، خاصة أن السيدة عائشة كانت تصلي في الحجرة نفسها قبل توسيع المسجد.
كما تناولت الدار توضيح معنى حديث: «لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد»، مؤكدة أن المقصود به السجود للقبور وتعظيمها على وجه العبادة، لا مجرد وجود قبر داخل مسجد أو الصلاة بجواره، وهو ما يقرره كبار المحققين من العلماء.
وبناءً على هذه الأدلة، أكدت دار الإفتاء أن صلاة الجنازة في المساجد التي تحتوي على أضرحة صلاة صحيحة وجائزة بل ومستحبة، وأن القول بتحريمها افتراء لا يعتد به.
كما شددت على أن ترك صلاة الجنازة والامتناع عن المشاركة فيها بحجة وجود ضريح يعد مخالفة شرعية صريحة، لأن صلاة الجنازة فرض كفاية، وقد رغّب الشرع في أدائها واتباع الجنائز حتى دفنها.
وأشارت الدار إلى أن إقامة جماعة أخرى خارج المسجد أو عند القبر بدعوى عدم جواز الصلاة في المسجد الذي فيه قبر هو فعل محرم؛ لما فيه من تفريق جماعة المسلمين والاعتداء على الإمام الراتب، ولأنه يقوم على قول بلا علم يخالف نصوص الشرع التي تأمر بالاجتماع وتحذر من التشتت.
واختتمت دار الإفتاء بذكر الأدلة القرآنية والنبوية التي تحض على لزوم الجماعة، من بينها قوله تعالى: ﴿وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا﴾، وكلام النبي المتكرر في التحذير من الفرقة والاختلاف بين المسلمين.