تصدرت صانعة خبز من مقاطعة إسيكس بجنوب إفريقيا موقع التواصل الاجتماعي تيك توك بعد أن صنعت نسخة طبق الأصل "صالحة للأكل بالكامل" من الكوخ في فيلم عيد الميلاد The Holiday.

وقالت بريدي ويست، 30 عاماً، إن خبز وتزيين كعكة كوخ "" The Holiday– فيلم بطولة كاميرون دياز وكيت وينسلت وجود لو وجاك بلاك-  استغرق يوماً ونصف.

وقالت (ويست) إن كعكة الفانيليا الإسفنجية – كاملة مع زخارف مفصلة مثل بوابة معتمة، وأوراق الشجر في الحديقة، وإكليل عيد الميلاد على الباب، وغبار الثلج – تم صنعها لعرض صورًا لها على منصات التواصل الاجتماعي الخاصة بها وهي Instagramو TikTok.

عروض للشراء

وبحسب وكالة PA الإخبارية، أضافت (ويست) ، من برينتوود، أنها بمجرد أن وضعت صورة الكعكة التي أطلقت عليها اسم Rosehill Cottage على إنستجرام، أرسل لها شخص ما رسالة يسألها عما إذا كان بإمكانه شرائها - لكنها لن تبيعها، وستحتفظ بها كزينة لعيد الميلاد.

وأوضحت (ويست) أنها استخدمت معجون الزهور - وهو بديل أكثر صلابة لكريمة الفوندان - لصنع المدخنة والباب بالكعكة الخاصة بها.

وحصل مقطع الفيديو الذي نشرته (ويست) على TikTok، والذي يُظهر كعكة Rosehill Cottage قبل وبعد عملية الزخرفة، على أكثر من 135000 إعجاب وأكثر من 8000 عملية حفظ.

لم تكن كعكة Rosehill Cottage هي الأولى التي تصنعها ويست بل أنها لقد صنعت كعكات تشبه Luke's Diner من البرنامج التلفزيوني Gilmour Girls"

كعكة Luke's Diner

 وكعكة تشبه بيت الأحلام الذي ظهر في فيلم  ""13 Going on 30 بطولة جينيفر غارنر - والتي صنعتها للاحتفال بعيد ميلادها الثلاثين. 

كعكة 13 Going on 30

وأكدت (ويست) أنها كانت ترسم الكعك في البداية الأوراق اللاصقة في المكتب، وكان مديرها يقول لها: "أشعر أنك بحاجة إلى تجربة ذلك. ثم بدأت بعد ذلك العمل في متجر للكعك، لكنها "استمرت لمدة أربعة أيام فقط" لأنها "لم تستطع تحمل" توجيهاتها حول كيفية تزيين الكعك.

بعد ذلك قررت (ويست) أن تعتمد أسلوبها المبتكر كم حلال إدارة أعمالها في استوديو في منزل والديها في برينتوود والذي تسميه "غرفة الكيك" حيث تقوم بتزيين الكعك للعملاء كل يوم وتقدم دروسًا للآخرين حول كيفية صنع وتزيين المخبوزات.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: كعكة

إقرأ أيضاً:

جائزة الابتكار في المياه.. منصة سعودية تتصدر السباق العالمي

في غضون ثلاث سنوات فقط، تحوّلت جائزة الابتكار العالمية في المياه (GPIW)، التي أطلقتها الهيئة السعودية للمياه عام 2023، من مبادرة متخصصة إلى منصة دولية تستقطب مئات الجامعات والمختبرات والشركات الناشئة.
وتضع قضايا المياه على جدول أعمال المبتكرين في 119 دولة، بأرقام نمو يصعب تجاهلها في أي قراءة لسوق الابتكار العالمي في هذا القطاع.جائزة الابتكار العالمية في المياهخلال الدورات الثلاث الأولى، تجاوز عدد المشاركات التراكمي حاجز 600 مشاركة من جهات أكاديمية وبحثية وشركات ناشئة، لكن مسار الصعود لم يكن خطيًا؛ النسخة الأولى في 2023 استقطبت 85 جهة، قبل أن يقفز العدد إلى 199 جهة في 2024، ثم إلى 316 جهة في 2025، في منحنى نمو يكشف انتقال الجائزة من نطاق محدود إلى شبكة أوسع تضم مؤسسات ومبتكرين من قارات مختلفة.
أخبار متعلقة 20 ألف ريال غرامة.. "هيئة النقل" تضبط 1278 مخالفًا خلال أسبوعمجلس التعاون ومعهد السلام الأوروبي يبحثان مشاريع مستقبلية مشتركةالمؤشر الأكثر دلالة ظهر في النسخة الثالثة لعام 2025؛ فعدد الطلبات ارتفع من 540 طلبًا من 56 دولة في 2024، إلى أكثر من 2,570 طلبًا من 119 دولة في 2025، بنسبة نمو تفوق 400% خلال عام واحد.
هذا التوسع صاحبه فرز أكثر انتقائية، انتهى إلى اختيار 36 مشروعًا مبتكرًا من 22 دولة للوصول إلى المرحلة النهائية، المقرر إعلان نتائجها يوم الاثنين المقبل 8 ديسمبر في جدة، ما يعني أن المنافسة باتت تتحرك في نطاق أقل عددًا وأكثر جودة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } جائزة الابتكار في المياه.. منصة سعودية تتصدر السباق العالمي - إكسمختبرات بحثية ذات ثقلوتعطي خرائط المشاركة بدورها إشارة مهمة إلى طبيعة المنصة التي تشكّلها الجائزة؛ فالقائمة تضم جامعات ومختبرات بحثية من دول ذات ثقل علمي وتكنولوجي مثل الولايات المتحدة، المملكة المتحدة، الصين، اليابان، أستراليا، كندا، بلجيكا، والبرازيل، إلى جانب دول ناشئة في مشهد الابتكار المائي مثل المغرب ودول أخرى من مختلف مناطق العالم.
هذا المزيج بين مراكز بحثية راسخة وأسواق تعيش ضغوطًا متزايدة على مواردها المائية يجعل الجائزة نقطة التقاء بين من ينتج المعرفة ومن يواجه الحاجة الملحّة لتطبيقها.
وترسم الأرقام التفصيلية صورة أوضح، إذ تضاعفت عدد الدول المشاركة بأكثر من مرتين بين نسختي 2024 و2025، وعدد المتقدمين قفز بنسبة تتجاوز 375%، فيما زاد عدد الجهات المشاركة من 85 إلى 316 جهة في غضون ثلاث سنوات فقط.تقنيات المياهوفي سوق مزدحم بالمبادرات والجوائز، عادة ما تتباطأ نسب النمو بعد السنوات الأولى، ما يجعل استمرار هذا التسارع مؤشرًا على أن الجائزة تحجز لنفسها موقعًا ثابتًا في روزنامة المبتكرين في تقنيات المياه.
وعلى مستوى المضمون، تركّز الجائزة على حلول قابلة للتطبيق في إدارة المياه وتحليتها ومعالجتها وإعادة استخدامها، مع حضور واضح للشركات الناشئة التي تقدّم تقنيات جديدة في كفاءة استهلاك المياه، وخفض كلفة التحلية، وتحسين جودة المعالجة، ورفع معدلات إعادة الاستخدام. هذا التصميم يجعل الجائزة أقرب إلى منصة استثمار في الأفكار التطبيقية، لا مجرد تكريم أكاديمي للمشروعات النظرية.
وتُقدَّم جائزة الابتكار العالمية في المياه باعتبارها من أكبر الجوائز المتخصصة في قطاع المياه عالميًا؛ إذ تستهدف تمكين الابتكار، وتبنّي التقنيات الحديثة، ودعم الجيل القادم من المبتكرين، من خلال مسارات تنافسية متعددة ولجنة تحكيم دولية تضم خبراء وروّاد أعمال وأكاديميين من دول مختلفة، لضمان تقييم متوازن يراعي الجدوى التقنية والاقتصادية والقدرة على إحداث أثر فعلي في المشهد المائي.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } جائزة الابتكار في المياه.. منصة سعودية تتصدر السباق العالمي - إكس قطاع المياهفي هذا السياق، لا تبدو أرقام المشاركات مجرد مؤشر على الاهتمام بفعالية سعودية جديدة، بقدر ما تعكس فجوة يتسارع سدّها بين مختبرات البحث ومواقع القرار في قطاع المياه.
فحين تتجاوز الطلبات 2,570 طلبًا من 119 دولة في نسخة واحدة، وتُختزل إلى 36 مشروعًا متأهلًا من 22 دولة، فهذا يعني أن الجائزة تتحول تدريجيًا إلى أداة فرز وتركيز؛ تلتقط من بين مئات الأفكار ما يمكن أن يتحول إلى حلول قابلة للنشر على نطاق أوسع.
ومع استمرار هذا المسار التصاعدي في الأرقام، تطرح الجائزة نفسها كلاعب مؤثر في تسريع انتقال الابتكارات من المختبر إلى التطبيق، في قطاع يواجه ضغوطًا متزايدة بفعل النمو السكاني والتغير المناخي وكلفة البنية التحتية.
وإذا استمر منحنى النمو كما تظهره السنوات الثلاث الأولى، فإن جائزة الابتكار العالمية في المياه مرشحة لأن تصبح نقطة مرجعية دورية لمتابعة أين تتجه العقول البحثية والشركات الناشئة في التعامل مع واحدة من أكثر قضايا القرن حساسية: كيف نوفّر مياهًا آمنة ومستدامة، بأدوات أذكى وتكلفة أقل.

مقالات مشابهة

  • مدن البحر الأحمر تتصدر.. إشغال الفنادق في مصر يتراوح بين 92% و98%
  • عاهة مستديمة.. فنانة مصرية تواجه صلعاً جزئياً بسبب جلسة تجميل خاطئة
  • جائزة الابتكار في المياه.. منصة سعودية تتصدر السباق العالمي
  • بسبب عجل.. العناية الإلهية تنقذ الطريق الدائري من كارثة مرورية.. شاهد
  • شاهد.. كيرن تعود بتاريخ إصدار جديد يكشف تجربة بقاء أكثر واقعية وجرأة
  • 8 ملفات ساخنة تتصدر المباحثات المصرية الروسية
  • ويست هام يخطف نقطة ثمينة أمام اليونايتد في الدوري الإنجليزي الممتاز
  • كعكة النحس
  • مبويمو يقود هجوم مانشستر يونايتد لمواجهة ويست هام بالدوري الإنجليزي
  • من قتل ياسر أبو شباب؟.. ثلاث فرضيات تتصدر المشهد