صانعة خبز تتصدر تيك توك بسبب تحوليها كوخ لكعكة طبق الأصل| شاهد
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
تصدرت صانعة خبز من مقاطعة إسيكس بجنوب إفريقيا موقع التواصل الاجتماعي تيك توك بعد أن صنعت نسخة طبق الأصل "صالحة للأكل بالكامل" من الكوخ في فيلم عيد الميلاد The Holiday.
وقالت بريدي ويست، 30 عاماً، إن خبز وتزيين كعكة كوخ "" The Holiday– فيلم بطولة كاميرون دياز وكيت وينسلت وجود لو وجاك بلاك- استغرق يوماً ونصف.
وقالت (ويست) إن كعكة الفانيليا الإسفنجية – كاملة مع زخارف مفصلة مثل بوابة معتمة، وأوراق الشجر في الحديقة، وإكليل عيد الميلاد على الباب، وغبار الثلج – تم صنعها لعرض صورًا لها على منصات التواصل الاجتماعي الخاصة بها وهي Instagramو TikTok.
عروض للشراءوبحسب وكالة PA الإخبارية، أضافت (ويست) ، من برينتوود، أنها بمجرد أن وضعت صورة الكعكة التي أطلقت عليها اسم Rosehill Cottage على إنستجرام، أرسل لها شخص ما رسالة يسألها عما إذا كان بإمكانه شرائها - لكنها لن تبيعها، وستحتفظ بها كزينة لعيد الميلاد.
وأوضحت (ويست) أنها استخدمت معجون الزهور - وهو بديل أكثر صلابة لكريمة الفوندان - لصنع المدخنة والباب بالكعكة الخاصة بها.
وحصل مقطع الفيديو الذي نشرته (ويست) على TikTok، والذي يُظهر كعكة Rosehill Cottage قبل وبعد عملية الزخرفة، على أكثر من 135000 إعجاب وأكثر من 8000 عملية حفظ.
لم تكن كعكة Rosehill Cottage هي الأولى التي تصنعها ويست بل أنها لقد صنعت كعكات تشبه Luke's Diner من البرنامج التلفزيوني Gilmour Girls"
وكعكة تشبه بيت الأحلام الذي ظهر في فيلم ""13 Going on 30 بطولة جينيفر غارنر - والتي صنعتها للاحتفال بعيد ميلادها الثلاثين.
وأكدت (ويست) أنها كانت ترسم الكعك في البداية الأوراق اللاصقة في المكتب، وكان مديرها يقول لها: "أشعر أنك بحاجة إلى تجربة ذلك. ثم بدأت بعد ذلك العمل في متجر للكعك، لكنها "استمرت لمدة أربعة أيام فقط" لأنها "لم تستطع تحمل" توجيهاتها حول كيفية تزيين الكعك.
بعد ذلك قررت (ويست) أن تعتمد أسلوبها المبتكر كم حلال إدارة أعمالها في استوديو في منزل والديها في برينتوود والذي تسميه "غرفة الكيك" حيث تقوم بتزيين الكعك للعملاء كل يوم وتقدم دروسًا للآخرين حول كيفية صنع وتزيين المخبوزات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كعكة
إقرأ أيضاً:
شاهد..“غير مرحب بكم هنا ”..مطعم إيطالي يطرد عائلة إسرائيلية بسبب الإبادة
“غير مرحب بكم هنا ”، هكذا أخبر مطعم إيطالي عائلة إسرائيلية كانت تزور المكان بسبب الإبادة في غزة في الحرب التي تقتل فيها إسرائيل الفلسطينين، مرتكبة مجازر مروعة، وفق ما أوردت وسائل إعلام.
طلب مطعم في نابولي الإيطالية من عائلة إسرائيلية، مغادرة المكان، قبل أيام حيث قال المطعم لهم "الصهاينة غير مرحب بهم هنا".
أظهرت الواقعة نقاشا حادا بين العاملة في المطعم وزوجين إسرائيليين، حيث طلبت العاملة من الزوجين الرحيل بسبب "مقتل الأبرياء في غزة".
زعم الزوجان، اللذان يعيشان في إسرائيل ويشيران إلى أنفسهما كيهود إسرائيليين، أنهما تم طردهما فقط بسبب هويتهما الإسرائيلية اليهودية.
في الفيديو، يُسمع مالك المطعم وهو يطلب منهما المغادرة دون دفع الفاتورة.
لا تافرنا دي سانتا كيارافي رد فعل على الحادثة، نشر مطعم "لا تافرنا دي سانتا كيارا" بيانا على صفحته على فيسبوك يشرح الموقف.
وقال في البيان إن الزبائن قد أشاروا إلى "دعمهم لجرائم حكومة إسرائيل ضد الشعب الفلسطيني".
نستنكر الإبادةوأضاف البيان: "كمواطنين أصحاب ضمائر حية، نستنكر الإبادة الفلسطينية المستمرة كجريمة ضد الإنسانية".
وذكر البيان أيضا أن السياح اتهموا المطعم بمعاداة السامية مشددين على أن دعم الفلسطينيين يعني دعم الإرهاب.
وأشار البيان إلى أن المطعم يعارض "الفصل العنصري الإسرائيلي ودعم الإبادة الفلسطينية المستمرة".
حرب الجوعدعت حركة حماس المجتمع الدولي إلى وقف "حرب الجوع" التي تشنها إسرائيل على غزة، بعد أن قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن قواته ستشن هجوما مكثفا جديدا على القطاع.
وقال باسم نعيم لوكالة فرانس برس "لا معنى للدخول في محادثات أو النظر في مقترحات جديدة لوقف إطلاق النار طالما استمرت حرب الجوع وحرب الإبادة في قطاع غزة"، وحث المجتمع الدولي "على الضغط على حكومة نتنياهو لإنهاء جرائم الجوع والعطش والقتل" في غزة.
قال مسؤول يوم الاثنين إن مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي وافق على توسيع العمليات العسكرية في غزة لتشمل "غزو" الأراضي الفلسطينية، بعد أن استدعى الجيش عشرات الآلاف من جنود الاحتياط للهجوم.
عودة المجاعةيأتي ذلك في الوقت الذي حذرت فيه الأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة من الكارثة الإنسانية على الأرض، مع عودة المجاعة إلى الواجهة بعد أكثر من شهرين من الحصار الإسرائيلي الكامل.
وفي مقطع فيديو نشر، قال نتنياهو:"سيتم نقل السكان، من أجل حمايتهم".
Israel has been blocking the entry of food and humanitarian aid into the Gaza Strip, deliberately starving over two million people, including more than one million children.
Israel is using starvation as a method of warfare. pic.twitter.com/9lOvyGVPqF
وقال إن الجنود الإسرائيليين لن يدخلوا غزة ويشنوا الغارات ثم يتراجعوا.
وقال إن "القصد هو عكس ذلك".
وتأتي الخطة، التي وافقت عليها الحكومة خلال الليل وسط ضغط من جانب إسرائيل لإجبار الفلسطينيين على مغادرة أراضيهم.
وأضاف المسؤول الأمني الكبير أن "برنامج النقل الطوعي لسكان غزة... سيكون جزءا من أهداف العملية".