مؤرخ يهودي: المشروع الصهيوني يحتضر .. وهذه 6 مؤشرات
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
#سواليف
اكد #مؤرخ_يهودي اسرائيلي بان #المشروع_الصهيوني في المنطقة بدأ يحتضر موردا 6 #مؤشرات تدل على ذلك.
واشار المؤرخ اليهودي الاسرائيلي المعروف #إيلان_بابيه فى ندوة عقدت في مدينة #حيفا يوم السبت الماضي بقوله : ان المشروع الصهيوني الان يحتضر وعلى حركة التحرر الفلسطينية الاستعداد لملء الفراغ
واورد بابيه 6 مؤشرات تحمل نهايته وهي:
مقالات ذات صلة وزير بمجلس الحرب: بعيدون جدا عن إنهاء حماس 2024/01/161- #الصراع_الداخلي في #اسرائيل بين العلمانيين والمتطرفين
2- الدعم العالمي غير المسبوق للقضية الفلسطينية بسبب #الحرب على #غزة
3- إدراج اسرائيل كدولة #فصل_عنصري من المنظمات الدولية المحترمة
4- تردي #الوضع_الاقتصادي في اسرائيل وانتشار #الفقر وضعف القدرة الشرائية
5- عجز الجيش عن حماية الشمال والجنوب وتحول اليهود الي لاجئين داخل الدولة .
6- رفض الاجيال الجديدة من يهود العالم ما تقوم به اسرائيل
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف مؤرخ يهودي المشروع الصهيوني مؤشرات إيلان بابيه حيفا الصراع الداخلي اسرائيل الحرب غزة فصل عنصري الوضع الاقتصادي الفقر
إقرأ أيضاً:
المقاومة الفلسطينية: نُبارك التوصل لاتفاقٍ يُنهي حرب غزة
أصدرت فصائل المقاومة الفلسطينية، اليوم الخميس، بياناً بمناسبة التوصل إلى اتفاقٍ يُنهي الحرب في غزة برعاية مصرية.
وقال بيان الفصائل :"نبارك اتفاق وقف العدوان الصهيوني على قطاع غزة".
وأكمل البيان :"أولوياتنا كانت دوما إتفاق فوري وشامل للوقف الحرب ورفع الحصار وإدخال المساعدات".
وقال فريدريش ميرز، المستشار الألماني، إنه مازال يُراقب الوضع في غزة بعد الوصول إلى اتفاقٍ لإنهاء الحرب.
وتابع :"ولكنني واثق من أنه سيتم إيجاد حل هذا الأسبوع".
اقرأ أيضاً.. صحافة أمريكا تُبرز دور مصر في إنهاء مُعاناة غزة
اقرأ أيضاً.. قاضي قضاة فلسطين: مصر أفشلت مُخطط تهجير شعبنا
وقال خوسيه مانويل ألباريس، وزير الخارجية الإسباني، السلام النهائي مشروط بحل الدولتين وإقامة دولة فلسطين.
وأضاف :"علينا فعل كل شيء لتطبيق الاتفاق في غزة".
وأكمل ألباريس قائلاً :"على حكومة نتنياهو اتخاذ خطوات حقيقية نحو سلام نهائي".
وقال بتسلئيل سموتريتش، وزير المالية الإسرائيلي، إنه يجب تدمير حماس بعد عودة المحتجزين.
ويمثل تصريح سموتريتش ردة للخلف بعد الوصول إلى اتفاقٍ لإنهاء الحرب بعد مجهود بذلته مصر مع باقي الوسطاء.
وقالت دائرة شؤون القدس في منظمة التحرير الفلسطينية إن مرور عامين على حرب الإبادة التي شنّها الاحتلال على قطاع غزة عام 2023، يذكّر بأن ما جرى لم يكن مجرد معركة عسكرية عابرة، بل جزء من مشروع استعماري يستهدف اقتلاع الوجود الفلسطيني وتحويل المأساة الإنسانية إلى أداة سياسية لفرض الهيمنة.
وأوضحت الدائرة أن غزة ما تزال حتى اليوم تعيش تحت أنقاض الحرب والجوع والحصار، مؤكدة أن سياسة العقاب الجماعي وحرمان المدنيين من الغذاء والدواء والمأوى تمثل جريمة مستمرة ترقى إلى مستوى الإبادة الجماعية.
وأضافت أن ما يجري في القدس والمسجد الأقصى من اقتحامات وتضييقات أمنية وتوسع استيطاني ممنهج، يندرج ضمن السياسة ذاتها التي دمّرت غزة، مشيرة إلى أن الهدف واحد وهو تغيير هوية الأرض وتقويض الوجود الفلسطيني.
وأكدت الدائرة أن الاحتلال يواصل حربه ضد الفلسطينيين بأدوات مختلفة، من القصف في غزة إلى الحصار في القدس، ومن القتل المباشر إلى سياسات الخنق والتجويع، في انتهاك صارخ للقانون الدولي، محذّرة من أن تقاعس المجتمع الدولي عن المحاسبة يشجع الاحتلال على المضي في جرائمه.
واختتمت دائرة شؤون القدس بيانها بالتأكيد على أن غزة ليست وحدها، وأن معركتها امتداد لمعركة القدس والأقصى، داعية إلى إنهاء الاحتلال ومحاسبة مجرمي الحرب باعتبار ذلك المدخل الوحيد لتحقيق السلام والاستقرار في المنطق
وأقدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، يوم الثلاثاء الماضي، على اعتقال أربعة مواطنين من بلدة إذنا غرب الخليل، واستولت على جرارين زراعيين.
وقالت مصادر محلية، إن قوات الاحتلال اعتقلت كلا من: الشقيقين إبراهيم وخالد أحمد إبراهيم طميزي، وخليل طميزي، وآخر من عائلة إخلاوي، أثناء وجودهم في أراضيهم المهددة بالاستيلاء في منطقة سوبا شرق البلدة، واستولت على جرارين، فيما أوقفت مركبة وفتشتها.