"التميمي للمحاماة" تحتفي بشركائها في أمسية فنية وموسيقية
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
الرؤية- فيصل السعدي
تصوير/ راشد الكندي
احتفت شركة "التميمي ومشاركوه" للمحاماة، بشركائها في سلطنة عُمان، تحت شعار "شراكةٌ من أجل العطاء"، وذلك تقديرًا للشراكات القيمة التي أقامها المكتب مع عملاء قيمين طيلة السنوات التي كان فيها المكتب رافدًا قانونيًا بخبراته ومستهمت في المجال القانوني في السلطنة.
ويأتي هذا الاحتفاء بعد الدمج مع مكتب بسمة الكيومي للمحاماة والاستشارات القانونية، لجمع العُملاء والشركات ورجال الأعمال في سلطنة عُمان والمنطقة في مكان واحد؛ حيث تم تبادل أبرز الخبرات، والاحتفاء بهذه الشراكات.
وافتتحت الأمسية بكلمة ترحيبية قدمها عصام التميمي مؤسس ورئيس مجلس إدارة شركة التميمي ومشاركوه التي تعد من أبرز الشركات القانونية في الشرق الأوسط، والتي أثبتت تميزها على مدى عقود طويلة من الزمن بفروعها المتعددة في شتى أنحاء ودول المنطقة.
وهدفت الفعالية إلى تعزيز مفهوم العطاء والاستثمار في خدمة المجتمع المحلي؛ حيث تحتفي بالإبداع العماني من جهة، وتمد يد الخير للمستحقين من جهة أخرى، وذلك من خلال إبراز إبداعات الفنانين العُمانيين وعرضها على الحضور للمزايدة والاقتناء، حيث سيذهب ريع هذه اللوحات للأسر العمانية المُستحقة المُسجلة في جمعية دار العطاء للأعمال الخيرية.
وشاركت مجموعة من الفنانين العمانيين في الفعالية بلوحاتهم، منهم: الفنان سالم السلامي، والفنانة الزهراء الزاير، والفنانة زهرة الغطريفي، والفنان عدنان الرئيسي، والفنان محمد فاضل، والفنان صالح الشكيري، والفنانة زكية البوسعيدي، وتنوعت أعمالهم بين الفنون التعبيرية والرسومات التجريدية والتي تحكي قصصهم ورؤاهم الشخصية أو تصور وطنهم عُمان في تصويرات بديعة. وشملت الفعالية معزوفات رائعة من الفن العربي والكلاسيكي، عزفها على العود الفنان العماني نبراس.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
محمد العدل يُهاجم إعادة توزيع لحن «اسلمي يا مصر»: جريمة فنية شوهت الأصل
علّق المنتج محمد العدل على تغيير توزيع لحن أغنية «اسلمي يا مصر» بمناسبة احتفالات نصر أكتوبر المجيد.
وكتب محمد العدل عبر حسابه الرسمي على موقع فيسبوك: "استمعتُ الآن على إذاعة 105.8 إلى جريمة فنية، لا أعلم من تجرأ وفعلها، وأعاد تلحين أغنية «اسلمي يا مصر إنني الفدا»، بلحنٍ ماسخٍ لا طعم له، سوى أنه شوّه اللحن الأصلي الرائع للفنان الكبير صفوت علي".
وتابع: "لا تُشوّهوا ذاكرتنا… من صاحب هذه الفكرة الضحلة التي تصل إلى حد الغباء؟"