تنشر جريدة الوفد في عددها الصادر، غدًا الثلاثاء، العديد من الموضوعات والتقارير الإخبارية المهمة، أبرزها "مصر تقود تحركات وقف الإبادة الجماعية في غزة".

ويتضمن عدد الجريدة الكثير من الموضوعات الأخرى، أهمها:-

ـ 700 شهيد ومصاب في 20 محرقة صهيونية بمراكز الإيواء

ـ قريبًا.. اجتماع مجلس الأمناء استعدادًا لإطلاق النسخة الثانية من الحوار الوطني 

ـ ضياء رشوان: البرلمان يناقش تشريعات حول مخرجات المرحلة الأولى 

ـ د.

وجدي زين الدين يكتب: “أفكار للنسخة الثانية من الحوار الوطني”.

ـ الجامعة العربية تطالب بوضع مستوطني إسرائيل على قائمة الإرهاب 

ـ “معيط ”: لا تقديرات جزافية في الإقرارات الضريبية

ــ “السيسي” يطلع على تطويرات مشروع “جريجى” للربط الكهربائي مع أوروبا

ـ “القاهرة” تدعو دول الاتحاد الأوروبي إلى ضخ الاستثمارات في مصر

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الوفد غزة وقف الإبادة الجماعية صهيونية الحوار الوطني البرلمان إسرائيل السيسي

إقرأ أيضاً:

دعوى ضد ميلوني بتهمة التواطؤ في "الإبادة الجماعية" بغزة

قالت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني الثلاثاء إن هناك دعوى رُفعت بحقها مع وزيرين في الحكومة أمام المحكمة الجنائية الدولية بتهمة التواطؤ في "الإبادة الجماعية" المرتبطة بالهجوم الإسرائيلي على غزة.

وأضافت ميلوني في مقابلة مع شبكة "راي" التلفزيونية الحكومية، أن الدعوى تستهدف أيضا وزيري الدفاع جويدو كروزيتو والخارجية أنطونيو تاياني.

وأشارت إلى "اعتقادها" بأن روبرتو سينجولاني، رئيس مجموعة ليوناردو الدفاعية، سيواجه محاكمة كذلك.

وأردفت "لا أعتقد أن هناك حالة أخرى كهذه في العالم أو في التاريخ".

ولم تقدم تفاصيل عن هوية الشخص الذي رفع الدعوى عليها وعلى الوزيرين.

وعبّرت ميلوني عن "دهشتها" من اتهامها بالتواطؤ في الإبادة الجماعية، لأن "أي شخص مطلع على الوضع يدرك أن إيطاليا لم تأذن بتوريد أسلحة جديدة إلى إسرائيل بعد السابع من أكتوبر".

وردا على تصريحاتها، قال متحدث باسم شركة ليوناردو إن سينجولاني سبق أن عبّر عن موقف الشركة في مقابلة مع صحيفة "كورييري ديلا سيرا" الشهر الماضي، عندما وصف التلميح إلى تورط الشركة في الإبادة الجماعية بأنه "تلفيق اتهام خطير للغاية".

وشهدت إيطاليا مظاهرات خلال الأسبوع الماضي، خرج فيها مئات الألوف إلى الشوارع احتجاجا على عمليات الجيش الإسرائيلي في غزة، وسط انتقادات كثيرة لميلوني من جانب المتظاهرين.

ونأت حكومتها اليمينية، المؤيدة بشدة لإسرائيل، بنفسها في الآونة الأخيرة عما وصفته بالهجوم "غير المتناسب" على غزة، لكنها لم تقطع أي علاقات تجارية أو دبلوماسية مع إسرائيل، ولم تعترف بدولة فلسطينية.

وبدأ الهجوم الإسرائيلي على غزة بعد أن شن مسلحون من حركة "حماس" هجوما على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر 2023 تشير إحصاءات إسرائيلية إلى أنه تسبب في مقتل نحو 1200 شخص واحتجاز 251 رهينة.

وفي غزة، يقول مسؤولو الصحة إن الحملة العسكرية الإسرائيلية على القطاع أودت منذ ذلك الحين بحياة أكثر من 67 ألفا.

مقالات مشابهة

  • التحرير الفلسطينية ترحب بدعوة مصر لبدء الحوار الوطني بين جميع الفصائل
  • عامان من الإبادة الجماعية.. عامان من المقاومة
  • حكومة غزة: الاحتلال يواصل الإبادة الجماعية
  • إعلام غزة: الاحتلال يواصل الإبادة الجماعية رغم الدعوات لوقف القصف
  • دعوى ضد ميلوني بتهمة التواطؤ في "الإبادة الجماعية" بغزة
  • إحالة رئيسة وزراء إيطاليا للجنائية الدولية بتهمة التواطؤ في الإبادة الجماعية
  • الإبادة الجماعية بغزة تقود ميلوني إلى الجنائية الدولية
  • 20 ألف حالة اعتقال منذ بدء حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة
  • مكافأة إسرائيل على الإبادة الجماعية
  • هل يفجّر المستوطنون الضفة مع تحركات وقف الإبادة في غزة؟