بجوانتي أبيض.. ميريام فارس بإطلالة جريئة في أسبوع الموضة بباريس 2024
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
نشرت الفنانة ميريام فارس مجموعة صور جديدة على خاصية الاستوري عبر موقع الصور والفيديوهات انستجرام، من أسبوع الموضة في باريس لربيع وصيف 2024.
وتألقت ميريام فارس بإطلالة مثيرة للجدل، حيث أطلت بفستان باللون الأصفر منفوش مرصع بالكريستال على جوانب الفستان، منفوش اليدين، مكشوف من منطقة الصدر.
واستكملت ميريام فارس الإطلالة بارتداء جوانتي باللون الأبيض لتخطف الأنظار، فهي تميل إلى ارتداء ما يلفت الأنظار.
واعتمدت ميريام فارس على تسريحة شعرها الكيرلي فهي تميل له في كل ظهور، وحملت حقيبة باللون الفضي في الابيض لتتناسب مع الإطلالة.
واختارت ميريام فارس المكياج الهادئ، فرسمت العين بالايلانير الاسود مع الايشادو البني الهادئ، والبلاشر واحمر الشفاه بالالوان الترابية اللامعة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ميريام فارس اسبوع الموضة بباريس الفنانة ميريام فارس ربيع وصيف 2024 صور ميريام فارس أسبوع الموضة میریام فارس
إقرأ أيضاً:
تفويض مثير للجدل داخل حزب الخضر المغربي يثير احتجاجات واسعة واتهامات بـ”الاستيلاء الحزبي”
فجّر بلاغ منسوب إلى الأمين العام لحزب الخضر المغربي، صدر بتاريخ 20 يونيو 2025، موجة من السخط داخل هياكل الحزب، بعدما أعلن تفويض جميع صلاحياته لعضو وافد يُدعى عزيز بن عزوز، في خطوة وصفت بـ”الانفرادية والخطيرة”.
واعتبر أعضاء من المكتب السياسي والمجلس الفدرالي للحزب، في بيان رسمي، أن هذا القرار جاء “خارج الأطر القانونية ودون استشارة الأجهزة الحزبية”، متهمين الأمين العام بـ”التحايل على المؤسسات” وبـ”التواطؤ مع وافدين مشبوهين” في محاولة لـ”تفويت الحزب في صفقة سياسية مشبوهة”.
وأبرز البيان أن الشخص المفوض له لم تُحسم عضويته بعد رغم مرور أربعة أشهر على التحاقه بالحزب، وأنه “يواجه تهماً إعلامية ثقيلة”، ما يجعل القرار محل استهجان واستغراب.
كما أشار الموقعون إلى أن الحزب يعيش جموداً تنظيمياً منذ مؤتمر 2023، حيث لم يتم تشكيل أي لجنة أو فرع جهوي، مؤكدين أن التفويض المفاجئ “يضرب في العمق روح العمل الجماعي والنضال البيئي” الذي يُفترض أن يميز حزب الخضر.
وأعلن الغاضبون رفضهم القاطع لـ”تحويل الحزب إلى ملكية فردية”، مؤكدين عزمهم على اتخاذ جميع المسارات القانونية والنضالية والإعلامية للحفاظ على استقلالية الحزب وصورته الأخلاقية، والدفاع عن مشروعه البيئي والاجتماعي بعيداً عن “منطق الاسترزاق السياسي والانتهازية”.