القاهرة الإخبارية: تقدم للآليات العسكرية الإسرائيلية في خان يونس وقصف عنيف مستمر
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
قال بشير جبر، مراسل فضائية القاهرة الإخبارية من غزة، إن ما يجري على الأرض تصاعد لوتيرة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، موضحا أن هناك عدد من الأحزمة النارية التي شنتها الطائرات الحربية الإسرائيلية باتجاه محافظة خان يونس التي لازالت تشهد تقدما للآليات العسكرية الإسرائيلية وقصفا عنيفا متواصلا باتجاه عدد من الأحياء.
وأضاف خلال رسالة على الهواء، أن مقر جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني الذي هو بمثابة مستشفى ميداني يقدم خدماته للجرحى بالإضافة إلى مستشفى ناصر الطبي الذي مازال يتعرض محيطهما للقصف ما أحدث أضرارا جسيمة بالمبنيين بالإضافة إلى حالة الخوف والهلع بالمبنى.
وتابع أن الآليات العسكرية الإسرائيلية المتوغلة والتي وصلت إلى حدود المنطقة الغربية لمحافظة خان يونس وتحديدا منطقة جامعة الأقصى ما زلات تطلق قذائفها باتجاه كل من يتحرك وتحاصر مركزا لإيواء النازحين بالحي الياباني في محافظة خان يونس.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إسرائيلية الاحزمة النارية الإسرائيلية الهلال الأحمر الفلسطيني الطائرات الحربية خان یونس
إقرأ أيضاً:
السلطات الإسرائيلية تمدد احتجاز ناشطة “أسطول الصمود” التي عضت سجانتها
#سواليف
مددت #محكمة الصلح في #بئر_السبع مجددا #اعتقال #الناشطة المناهضة لإسرائيل #رييس_ريغو_سيرفيا، وهي مواطنة إسبانية شاركت في #أسطول_الحرية إلى #غزة ويشتبه في اعتدائها على طاقم طبي.
ووفق موقع “واينت” العبري، فقد تم تمديد احتجاز الناشط لمدة ثلاثة أيام، رغم طلب الشرطة تمديده لمدة خمسة.
في الوقت نفسه، أشار القاضي في قراره إلى أنه “قد يكون هناك قدر كبير من العدالة” في حجة محامي سيرفيا بأنه من الأفضل ترحيلها من إسرائيل.
مقالات ذات صلة “القسام” تستهدف دبابة “إسرائيلية” جنوبي مدينة غزة 2025/10/08ويشتبه في أن سيرفيا رفضت مغادرة الزنزانة التي كانت محتجزة فيها في سجن كتسيعوت مع ناشطة أخرى من الأسطول لإجراء الفحوصات الطبية المطلوبة قبل ترحيلها، وعندما حاولت موظفة طبية بالسجن سحبها، عضتها في راحة يدها اليسرى.
وهذه ليست المرة الأولى التي تمدد فيها المحكمة الإسرائيلية احتجاز الناشطة الإنسانية الإسبانية رييس ريغو سيرفيا حيث سبق للمحكمة أن مددت احتجازها سابقا.
ومساء الخميس الماضي، اعترضت البحرية الإسرائيلية سفن أسطول الصمود ووجهتها إلى ميناء أسدود الإسرائيلي، حيث تم اعتقال الناشطين الذين كانوا على متنها ليتم تسليمهم لاحقا إلى بلدانهم الأصلية.