خبراء التعليم:

هناك تحول ثوري في التعليم العالي

دور تخصصات الذكاء الاصطناعي في صقل مستقبل التعليم

الذكاء الاصطناعي يدعم التحول الرقمي

كيف يدعم الذكاء الاصطناعي عمليات التقييم في التعليم

فؤائد وتحديات تطبيق تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي في التعليم العالي

التوازن بين التكنولوجيا والإنسان ركيزة لتطوير التعليم العالي

أكد الدكتور أسامة سعيد، أستاذ الاقتصاد بكلية التجارة جامعة بني سويف، الخبير التعليمي، أن ميدان التعليم العالي تعيش حالة من التحول الثوري بفضل التكنولوجيا وتطور الذكاء الاصطناعي، حيث يتيح هذا التحول فرصًا جديدة لتحسين طرق التدريس والتعلم، وتحديث أساليب التقييم والمتابعة.

تنسيق الجامعات الأهلية 2024 .. مفاجأة للطلاب بشأن كليات الطب والهندسة رابط الاستعلام عن نتائج امتحانات منتصف العام 2024 بجامعة عين شمس التكامل مع التطورات التكنولوجية

وأوضح أستاذ الاقتصاد بكلية التجارة جامعة بني سويف، خلال تصريحات خاصة لـ “صدى البلد” أن هناك ضرورة ملحة لتكامل التعليم العالي مع التطورات التكنولوجية، حيث يمكن للتكنولوجيا أن تكون شريكًا حيويًا في تعزيز جودة التعليم وتحقيق أهداف التعلم بشكل فعال.

تخصصات الذكاء الاصطناعي

وأضاف الخبير التعليمي، أن تخصصات الذكاء الاصطناعي لا تمثل فقط احتياجات الحاضر بل تتجاوز ذلك لتكون بوابة للمستقبل، مشيرًا إلى أهمية هذه التخصصات كركيز حيوي يدعم التقدم التكنولوجي ويلبي تطلعات سوق العمل نحو التحول الرقمي.

وأشار أستاذ الاقتصاد بكلية التجارة جامعة بني سويف، إلى أن أهمية تخصصات الذكاء الاصطناعي تتجلى في تحديث سوق العمل وتمكين الشباب من مواكبة التقنيات الحديثة، حيث يظهر هذا دعم لهذه التخصصات التزامًا بتمكين الشباب وجعلهم محركًا للابتكار والتقدم في عالم التكنولوجيا.

التقنية والابتكار

ويعتبر الدكتور أسامة سعيد، أن فهم الطلاب للذكاء الاصطناعي والعمل على اكتساب المهارات المتعلقة به يمنحهم فرصًا كبيرة في سوق العمل المتغير باستمرار، حيث يرى أن هذه التخصصات لا تقتصر على تلبية الاحتياجات الحالية بل تشكل أساسًا للابتكار والتقنية في المستقبل.

استخدام الذكاء الاصطناعي في التدريس

وأشار الخبير، إلى أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يكون شريكًا فعّالًا للمعلمين في تطوير استراتيجيات التدريس، من خلال تحليل البيانات، يمكن للذكاء الاصطناعي تحديد احتياجات الطلاب الفردية وتقديم موارد تعليمية مخصصة.

التقييم الآلي والتعلم المخصص

وأضاف أستاذ الاقتصاد بكلية التجارة جامعة بني سويف، أن الذكاء الاصطناعي يساعد في تحسين عمليات التقييم، حيث يتيح التقييم الآلي تقديم تقييم دقيق لأداء الطلاب، ويمكن أن يكون هناك تحديثات دورية ومستمرة تستند إلى بيانات الأداء الفعلية، لاإضافة إلى أن يمكن للذكاء الاصطناعي توفير رؤى قيمة حول أداء الطلاب، وتحليل بيانات الأداء لفهم مدى تقدم الطلاب والمجالات التي قد يحتاجون فيها إلى دعم إضافي.

تكامل التكنولوجيا والتعليم

وشدد الخبير على أهمية تكامل التكنولوجيا والتعليم في المؤسسات التعليمية لتحقيق تحول فعّال ومستدام نحو تقديم تعليم أفضل وتجربة تعلم محسنة.

فوائد الذكاء الاصطناعي في التعليم العالي

ولفت الدكتور أسامة سعيد، إلى أن توفر تطبيقات الذكاء الاصطناعي في التعليم العالي مجموعة من الفوائد، بما في ذلك:

تحسين نتائج التعلم:

يساعد الذكاء الاصطناعي الطلاب على التعلم بشكل أكثر فعالية وكفاءة، من خلال توفير تجارب تعليمية مصممة خصيصًا لاحتياجاتهم.

توفير الوقت والجهد للمعلمين:

يساعد الذكاء الاصطناعي المعلمين على توفير الوقت والجهد، من خلال أتمتة المهام الروتينية أو توفير الدعم في التدريس.

تعزيز التعاون والمشاركة:

يساعد الذكاء الاصطناعي في تعزيز التعاون والمشاركة بين الطلاب، من خلال إنشاء منصات عبر الإنترنت حيث يمكنهم مشاركة الأفكار والتعاون في المشاريع.

تحسين البحث العلمي:

يساعد الذكاء الاصطناعي في تحسين البحث العلمي، من خلال تحليل البيانات الضخمة أو إنشاء نماذج تنبؤية.
التحديات التي تواجه تطبيق الذكاء الاصطناعي في التعليم العالي

ومن جانبه، أكد الدكتور أحمد سيد، الأستاذ بإحدة كليات الهندسة الخاصة، الخبير التربوي، أن قطاع التعليم العالي يشهد حاليًا تحولات متسارعة، نتيجة للتقدم العلمي والتكنولوجي السريع، وهو يسعى إلى تحديث برامجه وأساليبه التدريسية لمواكبة هذه التغيرات وتحسين جودة التعليم.

البحث المستمر عن التحسين

وأوضح الأستاذ بإحدة كليات الهندسة الخاصة، خلال تصريحات خاصة لـ “صدى البلد”، أن عملية التعلم تعتبر دائمة البحث عن طرق وأساليب واستراتيجيات جديدة، وأن التحولات في التعليم العالي تأتي في إطار السعي المستمر لتحقيق الجودة وتحسين تجربة التعلم للطلاب.

الذكاء الاصطناعي

وقال الخبير التربوي، إن الذكاء الاصطناعي يلعب دورًا حيويًا في تطوير عمليات التعلم في الجامعات والمؤسسات التعليمية، حيث يسهم بشكل فعال في تحسين جودة التعليم وتحقيق تجربة تعلم فريدة لكل طالب، مؤكدًا على أن تخصصات الحاسبات والمعلومات والذكاء الاصطناعي لا تعتبر فقط دراسة، بل هي ركيزة للإبداع والابتكار، ويشجع الطلاب على تطوير قدراتهم في هذه المجالات ليكونوا جاهزين لمواكبة التحديات المستقبلية والمساهمة في رفعة وتقدم المجتمع.

تخصصات الذكاء الاصطناعي

وأضاف الدكتور أحمد سيد، أنه في إطار التحول الرقمي السريع، يبرز تأثير تخصصات الذكاء الاصطناعي كبوابة حاسمة للمستقبل في سوق العمل، مؤكدًا أن تخصصات الذكاء الاصطناعي تعتبر من الركائز الأساسية لتقدم التكنولوجيا واستمرارها في تطورها، حيث تمثل هذه التخصصات المجال الذي يدمج بين البرمجة الحاسوبية والتفكير البشري، لإنتاج أنظمة ذكية قادرة على التعلم واتخاذ القرارات.

توفير الموارد المخصصة

وأشار الأستاذ بإحدة كليات الهندسة الخاصة، إلى أن من خلال استخدام الذكاء الاصطناعي، يمكن تقديم موارد تعلم مخصصة تناسب احتياجات الطلاب، مما يعزز فهم المواد ويسهم في تحفيز الفضول والاستكشاف.

أنماط التعلم الفردية

أوضح الخبير التربوي، أن الذكاء الاصطناعي يتيح للمؤسسات التعليمية تكييف عمليات التعلم مع أنماط التعلم الفردية وتفضيلات الطلاب، مشيرًا إلى أن باستخدام منصات التعلم التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي، يمكن للطلاب الحصول على ملاحظات وتوجيهات مخصصة تتناسب مع احتياجاتهم وتفضيلاتهم، مما يسهم في تحقيق تجربة تعلم أكثر فعالية.

تحسين التواصل والمشاركة

وأكد الدكتور أحمد، أيضًا أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يساعد المعلمين في إدارة الطلبات المتزايدة والتنوع في الطلاب، فعبر أتمتة المهام الروتينية، يمكن للمعلمين الاتجاه نحو التفاعلات الأكثر جدوى مع الطلاب، مما يعزز التواصل والمشاركة في العملية التعليمية.

تحديث البرامج والاستراتيجيات التدريسية

أشار الأستاذ بإحدة كليات الهندسة الخاصة، إلى أهمية تحديث البرامج الأكاديمية والاستراتيجيات التدريسية، مع التركيز على تقديم الموارد التعليمية الحديثة والتفاعلية التي تلبي احتياجات الطلاب في عصر التكنولوجيا.

تحقيق أهداف التنمية المستدامة

أختتم الخبير تصريحه بالتأكيد على أن تكامل الذكاء الاصطناعي في التعليم العالي يلعب دورًا في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، من خلال تحسين الجودة وتوفير تجارب تعلم شخصية ومحفزة، وأهمية تحقيق توازن بين متطلبات العصر الحديث والثقافات المختلفة والأهداف المسطرة، مما يسهم في تطوير نظام تعليمي متكامل ومتناغم.

ومن جانب أخر، أكد الدكتور أسامة إمام، عميد كلية الحاسبات والذكاء الاصطناعي بجامعة حلوان، على أهمية تخصصات الذكاء الاصطناعي كبوابة للمستقبل في سوق العمل، حيث تعد هذه التخصصات حجر الزاوية لتطور التكنولوجيا ومتطلبات العصر.

تلبية احتياجات سوق العمل

وصرح الدكتور أسامة إمام، بأن تخصصات الذكاء الاصطناعي هي تخصصات المستقبل التي يتطلبها سوق العمل لتلبية احتياجاته المتزايدة للكوادر المتخصصة في هذا المجال، مشيرًا إلى أن هذه التخصصات ليست مجرد اتجاه، بل هي ضرورة حيوية لتحقيق التقدم التكنولوجي ومواكبة التحولات العالمية.

تأهيل للمستقبل

وأضاف عميد كلية الحاسبات والذكاء الاصطناعي بجامعة حلوان، أن تخصصات الحاسبات والمعلومات والذكاء الاصطناعي تعتبر من علوم المستقبل التي تلعب دورًا حاسمًا في صناعة التنمية وتطوير المجتمعات، مشددًا على أن الطلاب يجب أن يولوا اهتمامًا خاصًا لهذه التخصصات لضمان تأهيلهم للمستقبل وتحقيق التنمية الشاملة.

مجالات وفرص العمل

وأوضح الخبير التربوي، أن حاجة سوق العمل للخبرات في مجالات الحوسبة والذكاء الاصطناعي مستمرة في الارتفاع، وتشير التوقعات إلى أن هناك فرصًا كبيرة للعمل في مجالات مثل تطوير البرمجيات، والتحليل البياني، والتعلم الآلي، والتصميم الرقمي، والأمان السيبراني، مما يجعل هذه التخصصات محورية لتلبية احتياجات سوق العمل.

تحفيز للإبداع والابتكار

وأشار عميد كلية الحاسبات والذكاء الاصطناعي بجامعة حلوان، إلى أن في إطار التفاعل مع التقدم السريع في تكنولوجيا المعلومات، تبرز كلية الذكاء الاصطناعي في جامعة حلوان ببرامجها المتقدمة، ومن بين أهمها برنامج هندسة البرمجيات، وتأتي هذا البرنامج كجزء حيوي من جهود الكلية لمواكبة التحولات الرقمية وتلبية احتياجات سوق العمل.

برنامج هندسة البرمجيات

وأضاف الدكتور أسامة إمام، أن هندسة البرمجيات تعد واحدة من أهم التخصصات الحديثة التي نشأت للتكيف مع التطور السريع في تكنولوجيا المعلومات، حيث يهدف البرنامج إلى تدريب الطلاب على تحليل وتصميم البرمجيات، وتطوير خطط للتعامل مع التحولات التكنولوجية.

من أبرز مميزات البرنامج:

التفاعل مع التطور التكنولوجي: 

يصمم البرنامج ليتفاعل بفعالية مع التطورات السريعة في مجال التكنولوجيا، مما يجعله وسيلة مثالية لتحضير الطلاب لمواكبة هذه التحولات.

تحليل وتصميم البرمجيات: 

يتيح البرنامج للطلاب فهمًا عميقًا لعمليات تحليل وتصميم البرمجيات، مما يساعدهم في تطوير حلول برمجية متقدمة وفعالة.

تطوير خطط للتعامل مع التحول التكنولوجي: 

يعزز البرنامج مهارات الطلاب في وضع خطط استراتيجية لمواكبة التحولات التكنولوجية، مما يجعلهم جاهزين لتحديات سوق العمل.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الذكاء الاصطناعي التحول الرقمي التعليم التكنولوجيا تطبيق تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي التعليم العالي تطور الذكاء الأصطناعي الذکاء الاصطناعی فی التعلیم العالی یساعد الذکاء الاصطناعی أن الذکاء الاصطناعی والذکاء الاصطناعی الخبیر التربوی الدکتور أسامة هذه التخصصات فی سوق العمل جامعة حلوان فی تطویر من خلال إلى أن

إقرأ أيضاً:

فتح باب التسجيل للدفعة السابعة من برنامج "سفراء الذكاء الاصطناعي"

أعلن المعهد القومي للاتصالات بالتعاون مع مبادرة «مهندسون من أجل مصر المستدامة» عن فتح باب التسجيل للدفعة السابعة من برنامج "سفراء الذكاء الاصطناعي"، وهو البرنامج الأكبر والأشمل في مصر لتأهيل غير المتخصصين في مجال الذكاء الاصطناعي وتمكينهم من استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي الحديثة في بيئات العمل المختلفة. 

ويأتي هذا البرنامج في إطار جهود الدولة لتعزيز نشر ثقافة الذكاء الاصطناعي وتحقيق أهداف رؤية مصر الرقمية 2030.

ويستهدف البرنامج جميع المهتمين بالذكاء الاصطناعي، سواء كانوا من العاملين في القطاعين الحكومي أو الخاص، أو الطلاب والخريجين الراغبين في اكتساب مهارات مستقبلية تؤهلهم لسوق العمل التنافسي. 

ويعتمد البرنامج على تدريب عملي وتفاعلي مكثف يمتد على مدار 36 ساعة تدريبية إضافة إلى 4 ساعات مشروع عملي، ما يتيح للمشاركين دمج المعرفة النظرية مع الخبرة العملية بشكل مباشر.

ويتضمن البرنامج تدريبًا على استخدام أهم أدوات الذكاء الاصطناعي الرائدة عالميًا، مثل ChatGPT وDeepSeek ومنصة OpenAI، إلى جانب أدوات أخرى متخصصة في تحليل البيانات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي في مختلف المجالات.

 ويساعد البرنامج المشاركين على فهم كيفية توظيف هذه التقنيات لتحقيق أهدافهم المهنية وتطوير بيئات العمل، كما يسلط الضوء على أحدث الاتجاهات والتطبيقات المستقبلية للذكاء الاصطناعي على المستويين المحلي والدولي.

كما يولي البرنامج اهتمامًا خاصًا بالأبعاد الأخلاقية للذكاء الاصطناعي، ويقدم للمشاركين رؤية واضحة حول التحديات المرتبطة باستخدام هذه التقنيات، بما في ذلك حماية البيانات وخصوصية المستخدمين، وتجنب الانحياز في الخوارزميات، وضمان تطبيقات مسؤولة وفعالة في جميع القطاعات.

 ويعتبر هذا الجانب ضروريًا لضمان استعداد المشاركين لتطبيق الذكاء الاصطناعي بطريقة آمنة ومستدامة.

ويتميز البرنامج أيضًا بكونه افتراضيًا بالكامل، ما يمنح المشاركين القدرة على التعلم من أي مكان وفي أي وقت، دون الحاجة إلى التواجد الفعلي في مقر المعهد، وهو ما يتيح مرونة كبيرة تناسب جداول المتقدمين المختلفة.

 كما يوفر البرنامج فرصة مميزة للمتميزين للالتحاق مجانًا بأكاديمية المواهب المصرية (ETA)، ما يمثل خطوة مهمة لتعزيز مسارهم المهني وإثراء خبراتهم العملية.

وتعليقًا على البرنامج، أكد المعهد القومي للاتصالات أن إطلاق هذه الدفعة يأتي ضمن سلسلة مبادرات مستمرة تهدف إلى رفع مستوى المعرفة التقنية والقدرات الرقمية للمواطنين، وضمان تأهيل جيل قادر على مواكبة التطورات التكنولوجية العالمية، خاصة في مجال الذكاء الاصطناعي الذي أصبح محركًا أساسيًا للنمو الاقتصادي والتحول الرقمي.

ويستمر التسجيل في برنامج "سفراء الذكاء الاصطناعي" حتى يوم الجمعة الموافق 5 ديسمبر 2025، ويمكن للمهتمين الاطلاع على التفاصيل الكاملة والتقديم مباشرة عبر الموقع الرسمي للمعهد القومي للاتصالات على الرابط: [https://www.nti.sci.eg/ai-ambassadors/](https://www.nti.sci.eg/ai-ambassadors/) أو عبر موقع المبادرة: [https://ese-eg.com/ambassadors/](https://ese-eg.com/ambassadors/).

ويشكل البرنامج فرصة نادرة للراغبين في الانطلاق في مسار مهني واعد في الذكاء الاصطناعي، سواء لاكتساب المهارات التقنية المتقدمة، أو لفهم أفضل للاتجاهات المستقبلية في هذا المجال الحيوي، ما يعزز جاهزيتهم لمواكبة متطلبات سوق العمل المحلية والدولية وتحقيق أهداف التحول الرقمي في مصر.

مقالات مشابهة

  • الذكاء الاصطناعي قد يُعلّم الجيل القادم من الجراحين
  • التعليم: دمج مهارات الذكاء الاصطناعي في المناهج خطوة نحو تطوير المنظومة
  • الذكاء الاصطناعي يثير قلق الموظفين في ألمانيا
  • هل تستطيع الحكومة اليابانية الجديدة التغلب على التحديات الاقتصادية؟
  • ورشة عمل حول أخلاقيات الذكاء الاصطناعي في التعليم والصحة
  • التحديات التي تواجه المؤسسات الصغيرة بالبلاد
  • مفاجآت عن تأثير الذكاء الاصطناعي على مستقبل التصميم في مصر
  • الكادحون الجدد في مزارع الذكاء الاصطناعي
  • فتح باب التسجيل للدفعة السابعة من برنامج "سفراء الذكاء الاصطناعي"
  • الأردن يوسع التعليم المهني والتقني لمواجهة تحديات التوظيف وربط الطلاب بسوق العمل