تامر حسني يعيد الحياة لأساطير المسرح المصري بالذكاء الاصطناعي (فيديو)
تاريخ النشر: 7th, October 2025 GMT
#سواليف
أحيا الفنان #تامر_حسني ذكرى #رموز_الفن و #المسرح_المصري بطريقة مبتكرة خلال مشاركته في حفل الدورة الثامنة لمهرجان نقابة المهن التمثيلية.
وقدم تامر حسني لأول مرة أغنيته الجديدة “من كان ياما كان” بشكل حي، مصحوبة بفيديو كليب أُنتج باستخدام تقنية #الذكاء_الاصطناعي من إعداد شركة TH Productions.
أنا عينيا دمعت من الفيديو الرائع ده ????????????????????????
برافو #تامر_حسني فكره جميله لتكريم عظماء المسرح في #مصر حركت وأحيت جوانا ذكريات ومشاعر جميله
من الزمن الجميل ???? pic.
واستعرض الفيديو أبرز عمالقة المسرح المصري منذ تأسيسه، من بينهم: شريهان، عادل إمام، محمد صبحي، أحمد بدير، سهير البابلي، سميحة أيوب، يوسف وهبي، وعلي الكسار، وغيرهم من الأساطير الذين تركوا بصمة لا تمحى في تاريخ الفن العربي.
كما تضمن العمل المبتكر مقتطفات صوتية من مسرحيات أيقونية مثل “مدرسة المشاغبين” و”ريا وسكينة”، إلى جانب لقطات بارزة من عروض شريهان وسمير غانم، ما أضفى على الحفل أجواءً عميقة من الحنين والبهجة أثرت في نفوس الحاضرين.
احنا المصريين يا جدعان????????????????
تامر حسني يقدم أغنية تكريم عظماء تاريخ المسرح والفن المصري والعربي
(من كان ياما كان) من حفل مهرجان نقابة المهن التمثيلية pic.twitter.com/JKcnljnr3w
ونال الفيديو استحسانًا واسعًا من نقابة المهن التمثيلية والجمهور على حد سواء، ما دفع النقابة إلى تكريم تامر حسني بمنحه شهادة تقدير لجهده الإبداعي واحترامه لتاريخ الفن المصري.
ومن جانبه، عبر الفنان عن امتنانه عبر منشور على إنستغرام، شكر فيه القائمين على الحفل، وعلى رأسهم النقيب أشرف ذكي، وطلاب معهد الفنون التمثيلية، وجميع أعضاء فريق العمل الذين ساهموا في إعداد هذا العمل الفني المميز.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف تامر حسني رموز الفن المسرح المصري الذكاء الاصطناعي تامر حسني مصر تامر حسنی
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي يدخل عهدًا جديدًا.. من الدردشة إلى إنتاج الفيديو التوليدي
لم يعد دور تطبيقات الذكاء الاصطناعي مقتصرًا على الإجابة عن الأسئلة أو كتابة النصوص؛ فاليوم، يشهد المجال دخول حقبة جديدة تتمحور حول الذكاء الاصطناعي التوليدي الذي يستطيع إنشاء محتوى مرئي وسمعي معقد.
يعني هذا التحول أن الذكاء الاصطناعي أصبح شريكًا فاعلاً في عمليات الإبداع والإنتاج الإعلامي.
ثورة في إنتاج الفيديو والمحتوى المرئيالوجه الأبرز في هذا العهد الجديد هو ظهور أدوات الذكاء الاصطناعي القادرة على إنتاج مقاطع فيديو كاملة من مجرد أوامر نصية بسيطة (Text-to-Video).
تمكّن هذه التقنية المستخدمين من وصف المشهد والشخصيات والحركات المطلوبة، ليقوم النموذج بإنشاء مقطع فيديو واقعي وديناميكي في غضون دقائق.
هذا التطور له آثار عميقة على صناعة السينما، والإعلانات، ومحتوى وسائل التواصل الاجتماعي، حيث يقلل بشكل كبير من تكلفة ووقت الإنتاج.
لم يعد الذكاء الاصطناعي التوليدي ميزة قائمة بذاتها، بل أصبح يندمج بعمق في أنظمة التشغيل مثل OxygenOS 16 من ون بلس، والذي كشفت التسريبات عن ميزة جديدة فيه قائمة على الذكاء الاصطناعي.
يشير هذا التكامل إلى أن الذكاء الاصطناعي سيصبح أداة مساعدة دائمة ومدمجة في مهام الهاتف اليومية، مثل تلخيص النصوص الطويلة، وتحسين جودة الصور والمكالمات في الوقت الفعلي، وحتى تخصيص إعدادات الهاتف بناءً على عادات المستخدم.
تحديات تطوير الأجهزة والمنصات الجديدةفي الوقت ذاته، تواجه الشركات الكبرى تحديات في تطوير أجهزة ذكاء اصطناعي مخصصة.
أكبر مثال على ذلك هو شركة OpenAI، التي تواجه تحديات كبرى في تطوير جهازها المنتظر.
تتراوح هذه التحديات بين ضمان فعالية الجهاز في بيئات العالم الحقيقي المختلفة، وتوفير تجربة مستخدم بديهية، وتجاوز القيود التقنية للبطارية والمعالجة المحلية.
يدمج هذا التنافس بين الذكاء الاصطناعي في الهواتف الحالية وتطوير أجهزة مخصصة يشير إلى أننا ما زلنا في المراحل المبكرة من تحديد الشكل الأمثل للتفاعل مع هذه التكنولوجيا.