ارتفاع ساعات انطفاء التيار الكهربائي في عدن
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن ارتفاع ساعات انطفاء التيار الكهربائي في عدن، عدن وكالة الصحافة اليمنية عاودت الكهرباء ، الثلاثاء، الانهيار مجددا في مدينة عدن، المعقل الابرز للانتقالي.وافادت وسائل .،بحسب ما نشر وكالة الصحافة اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ارتفاع ساعات انطفاء التيار الكهربائي في عدن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
عدن/وكالة الصحافة اليمنية// عاودت الكهرباء ، الثلاثاء، الانهيار مجددا في مدينة عدن، المعقل الابرز للانتقالي. وافادت وسائل اعلام جنوبية بتسجيل ساعات اطفاء طويلة للتيار الكهربائي عن المدينة التي ترتفع فيها دراجات الحرارة بصورة كبيرة هذه الايام. وبحسب ما نقله “كريتر سكاي” فقد وصلت ساعات التشغيل لساعتين فقط مقابل 5 ساعات اطفاء اي بمعدل 5 ساعات تشغيل خلال الـ24 ساعة .. وكانت ساعات تشغيل الكهرباء ارتفعت بعد موجة غضب شهدتها عدن خلال الايام الماضية لتنخفض معها ساعات الاطفاء. وجاء معاودة خفض ساعات تشغيل التيار مع تراجع في حدة الاحتجاجات اليومية في شوارع المدينة
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
وكالة الطاقة تخفض توقعاتها لنمو الطاقة المتجددة بحلول 2030
خفضت وكالة الطاقة الدولية الثلاثاء توقعاتها العالمية لنمو الطاقة المتجددة بحلول عام 2030 بمقدار 248 غيغاوات عن توقعات العام الماضي، مشيرة إلى ضعف التوقعات في الولايات المتحدة والصين، حتى مع استمرار الطاقة الشمسية في تحقيق زيادات قياسية.
وأظهرت البيانات أن من المتوقع الآن أن ترتفع قدرة الطاقة المتجددة العالمية بمقدار 4600 غيغاوات بحلول عام 2030، بانخفاض عن توقعات السنوات الست التي بلغت 5500 غيغاوات في عام 2024. وتمثل الطاقة الشمسية حوالي 80 بالمئة من الزيادة.
ويرجع خفض التوقعات بشكل أساسي إلى الإلغاء التدريجي المبكر للحوافز الضريبية الاتحادية الأميركية والتغييرات التنظيمية الأخرى، مما أدى إلى خفض توقعات وكالة الطاقة الدولية للنمو في الولايات المتحدة بنسبة 50 بالمئة تقريبا، في حين أن تحول الصين من الرسوم الثابتة إلى المزادات التنافسية يضغط على اقتصاديات المشروع.
وتعوض توقعات أقوى في أماكن أخرى هذا الخفض جزئيا. ومن المقرر أن تصبح الهند ثاني أكبر سوق للنمو بعد الصين، وهي في طريقها لتحقيق هدفها لعام 2030 بشكل مريح، مدعومة بالمزادات الموسعة والتصاريح الأسرع والطفرة في الطاقة الشمسية على أسطح المنازل.
وتظل طاقة الرياح البحرية نقطة ضعف، إذ انخفضت توقعات الوكالة للنمو بحوالي الربع عن العام الماضي بسبب تعديل السياسات واختناقات سلسلة التوريد وارتفاع التكاليف.
وقال فاتح بيرول المدير التنفيذي لوكالة الطاقة الدولية "ستهيمن الطاقة الشمسية على النمو في الطاقة المتجددة العالمية في السنوات القادمة"، وحث صانعي السياسات على معالجة أمن سلسلة الإمداد وقيود الشبكة.