شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن “أريدُ” الراعي الرسمي للنسخة الأولى لصُنّاع المحتوى الرقمي Digital Creator Awards، رافقت 8220;أريدُ 8221; النسخة الأولى لـ 8220;Digital Creator Awards 8221; خلال حفل تسليم الجوائز لصناع المحتوى الجزائريين. الذي نُظّم سهرة .،بحسب ما نشر النهار الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات “أريدُ” الراعي الرسمي للنسخة الأولى لصُنّاع المحتوى الرقمي «Digital Creator Awards»، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

“أريدُ” الراعي الرسمي للنسخة الأولى لصُنّاع المحتوى...

رافقت “أريدُ” النسخة الأولى لـ “Digital Creator Awards” خلال حفل تسليم الجوائز لصناع المحتوى الجزائريين. الذي نُظّم سهرة الإثنين 17 جويلية 2023 في فندق الشيراطون بالجزائر العاصمة.

تميز هذا الحدث، الذي جمع أزيد من 800 ضيف، بحضور ممثلي “أريدُ”. ووجوه بارزة من عالم الرقمنة وشبكات التواصل الاجتماعي. وكذا مُؤثرين دوليين أخرىن من صُنّاع المحتوى الرقمي.

خلال هذا الحفل الذي نظمته «IncubMe»، تمت مكافأة اثنتي عشرة صانع محتوى رقمي في الجزائر. وذلك تقديرا لمساهمتهم الكبيرة في مختلف المجالات. على غرار السياحة والفن والأعمال الخيرية. والطبخ والرياضة وصُنّاع المحتوى التكنولوجي. ونمط الحياة والألعاب والصحة والتعليم والتكنولوجيا وكذا الفكاهة.

تجدر الإشارة أن مسابقة هذه الطبعة الأولى لـ «Digital Creator Awards»، التي اُطلقت من الـ 15 مارس إلى غاية 16 جويلية 2023، والتي مرّت بمراحل التصويت من قبل مُستعملي الانترنت، حققت نجاحا كبيرا حيث تم اختيار 700 متسابق من أصل 1300 صانع محتوى مشارك.

عند نهاية فترة تأهيل المشاركين، تم اختيار 12 صانع محتوى من قبل الجمهور. الذي صوّت في كل فئة وذلك عرفانا بنوعية المحتوى المُقترح وكذا بتأثيرهم داخل مجتمعاتهم.

تجدر الإشارة أن هذه المسابقة تندرج ضمن سياسة “أريدُ”. فيما يخص إثراء محتوى رقمي قائم على إبداع وابتكار كفاءات جزائرية.

يهدف التزام مؤسسة “أريدُ” في هذه الطبعة، الأولى من نوعها في إفريقيا. إلى تشجيع المواهب الجزائرية الشابة لتطوير العالم الرقمي. بأفكار مبتكرة، والمساهمة بذلك في تنويع المحتوى الجزائري.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

“أريدُ” الراعي الرسمي للنسخة الأولى لصُنّاع المحتوى الرقمي «Digital Creator Awards» النهار أونلاين.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

فظائع في الظل.. كيف تمددت فاغنر في إفريقيا على أنقاض القانون الدولي؟

في ظل تراجع الحضور الغربي العسكري من منطقة الساحل الإفريقي، وسّعت روسيا نفوذها عبر تعزيز التعاون الأمني مع عدد من الدول الإفريقية من خلال شبكة من المرتزقة والأعمال الخاصة المرتبطة بمجموعة "فاغنر"، التي صنّفتها وزارة الخارجية الأميركية كـ"منظمة إجرامية عابرة للحدود". اعلان

وبعد مقتل زعيم المجموعة يفغيني بريغوجين في تحطّم طائرة عام 2023، عمدت موسكو إلى تشكيل "فيلق إفريقيا"، كقوة رديفة تخضع مباشرة لسلطة الكرملين، في خطوة بدت كإعادة هيكلة لوجودها غير النظامي في القارة.

في مالي، حيث ينتشر نحو ألفي عنصر روسي وفق تقديرات أميركية، أعلنت فاغنر مؤخرًا إنهاء مهمتها هناك عبر منشور على تطبيق "تليغرام"، بينما أعلن "فيلق إفريقيا" نيته البقاء ومواصلة النشاط العسكري بالتعاون مع الجيش المالي. غير أن هذا الوجود أثار موجة انتقادات، على خلفية انتشار مقاطع مصوّرة توثّق انتهاكات و"فظائع مروّعة" نُسبت إلى عناصر بزي عسكري، وتضمّنت مشاهد اعتُبرت على نطاق واسع صادمة وغير إنسانية.

Relatedروسيا: الذكرى السنوية الأولى لتمرد قائد مرتزقة فاغنر يفغيني بريغوجين مجموعة فاغنر تعلن وفاة أسير روسي في مالي ومتمردو الطوارق ينفون ذلكلأوّل مرة.. فاغنر تعلن عن مقتل عشرات من جنودها في قتال مع مسلحي الطوارق في مالي توثيق للفظائع... ومخاوف من "تطبيع التوحش"

تُظهر تسجيلات، تحققت منها وكالة "أسوشيتد برس"، مشاهد مروّعة لجثث مشوّهة وعمليات تعذيب وقتل نفذها أشخاص بزي عسكري، بعضهم من مليشيا "دوزو" المتحالفة مع الجيش المالي. وضمن المقاطع، يظهر رجال يُطبخون أعضاء بشرية أو يقطعون جثثًا ويتباهون بما يبدو أفعالًا آكلة للبشر. وقد أثارت هذه المواد المصوّرة صدمة واسعة، خصوصًا بين أبناء قومية الفولاني، الذين وجدوا أنفسهم بين نيران الجيش والمسلحين الجهاديين، بحسب مصادر محلية تحدثت للوكالة.

الخبيرة السابقة في "هيومن رايتس ووتش" كورين دوفكا، وصفت ما يجري بـ"التجريد الكامل من الإنسانية"، وقالت إن تداول هذه المشاهد على المنصات الاجتماعية "يدل على تدهور أخلاقي آخذ في التعمّق في منطقة الساحل".

وقد أعلن الجيش المالي فتح تحقيق في هذه الانتهاكات التي اعتبرها "أفعالًا نادرة لا تمثل قيم المؤسسة العسكرية"، لكن لم يُعلن حتى الآن عن نتائج التحقيق أو الكشف عن المسؤولين.

قنوات تابعة لفاغنر تروّج للصور والتعذيب

منصات محسوبة على عناصر فاغنر على "تليغرام"، وعلى رأسها قناة تحمل اسم "العمات البيض في إفريقيا"، نشرت صورًا ومقاطع تُظهر عمليات قتل وتعذيب، وتستخدم تعليقات ساخرة تصف الضحايا بـ"الكائنات المعادية". ويعتقد خبراء في المصادر المفتوحة من جامعة كاليفورنيا - بيركلي، أن القناة تدار من قبل أعضاء حاليين أو سابقين في فاغنر، رغم عدم التمكن من التحقق من هويتهم بشكل قطعي.

من بين ما نشرته القناة صورة لثمانية جثث لمدنيين مقيدين ووجوههم لأسفل، مرفقة بتعليق: "العمات البيض قضوا على بؤرة حياة معادية"، إلى جانب صورة أخرى لمحتجز يتعرض للتعذيب، وصف بأنه "عينة للبحث".

انهيار بيئة الرقابة الدولية... وتزايد الإفلات من العقاب

مع انسحاب بعثة الأمم المتحدة لحفظ السلام من مالي في ديسمبر 2023، ازداد غياب الرقابة الدولية على ما يجري داخل البلاد، ما فتح الباب واسعًا أمام الانتهاكات، بحسب الباحثة في "هيومن رايتس ووتش" إيلاريا أليغروتزي، التي أكدت أن القمع السياسي والإعلامي الذي تمارسه السلطات المالية حال دون التحقق المستقل من حجم الجرائم المرتكبة.

وأضافت: "في ظل اختفاء الهيئات الرقابية، أصبحت وسائل التواصل الاجتماعي هي النافذة الوحيدة تقريبًا لرؤية ما يحدث فعليًا على الأرض"، مشيرة إلى أن مساءلة المرتكبين، سواء من الجيش أو المرتزقة الروس، ما تزال شبه معدومة.

منصات التواصل... بين التوثيق والدعاية الرهيبة

تُظهر تحليلات الوكالة أن بعض المحتوى العنيف أُزيل من منصة "إكس" (تويتر سابقًا)، بينما وُضع جزء كبير منه خلف جدار مالي على "تليغرام". ووفقًا للمنصة، فإن المحتوى العنيف "محظور تمامًا" ويتم حذفه عند اكتشافه، لكن لم توضح ما إذا كان ذلك يشمل المحتوى المدفوع.

من جانبه، قال داني هوفمان، أستاذ الدراسات الدولية في جامعة واشنطن، إن "القوة الحقيقية لهذه القصص تكمن في الرعب والانبهار الذي تولّده". وأضاف أن تداول صور تتضمن أكل لحوم بشر أو طقوس قتل يجعل من المرتكبين رمزًا لـ"قوة متطرفة"، سواء كانوا من فاغنر أو ميليشيات محلية أو حتى مسؤولين سياسيين.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • مقر المؤثرين يشارك في مهرجان كان ليونز الإبداعي 2025
  • ترامب: أريد أن أشكر إيران على إخطارنا مبكرا بالهجوم
  • منصة نور.. إمكانيات واسعة لتطوير العملية التعليمية في العصر الرقمي
  • حسب تقريرOokla.. أريدُ تقدم أسرع خدمة إنترنت عبر الهاتف المحمول في الجزائر
  • البطريرك الراعي يدين التفجير الإرهابي بكنيسة مار إلياس
  • بعد تكريمها في international fashion awards.. لقاء سويدان تتصدر محركات البحث
  • الراعي: إستهداف المسيحيين إنقلاب على حقيقة هذا الشرق
  • فظائع في الظل.. كيف تمددت فاغنر في إفريقيا على أنقاض القانون الدولي؟
  • الراعي: الوطن لا يبنى إلا بأيدي أمينة ونفوس مستعدة لأن تخدم لا أن تستفيد
  • تفاصيل السلاح الأمريكي الذي قصف منشآت إيران النووي