عمرو الورداني: الزوج مُلزم بمصروف زوجته مهما كان منصبها
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
أجاب الدكتور عمرو الورداني، أمين الفتوى، ومدير مركز الإرشاد الزوجي بدار الإفتاء المصرية، على سؤال متصل حول أنه تزوج أمرأة من أجل مالها، فهل هذا يعتبر زواج بيزنس؟.
وقال امين الفتوى ومدير مركز الإرشاد الزوجي بدار الافتاء المصرية، خلال حلقة برنامج "مع الناس"، المذاع على فضائية الناس، اليوم الخميس: "سيدنا النبي محمد صلى الله عليه وسلم، علمنا إن المراة تنكح لاربع مالها وجمالها وحسبها وحسبها ودينها، فكل ده مشروع، لكن إذا زادت الأمر وتحول الأمر من وسيلة إلى غاية، فهنا السيدة ستشعر أنه تزوجها من أجل مالها ".
واوضح: "الست لما الراجل يتزوجها عشان وظيفتها بتحس انه بيتزوجها عشان مرتبها، وبالتالى مهما كانت وظيفة الزوجة أو مرتبها لازم تاخد مصروف من زوجها ".
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: سعر الفائدة كأس الأمم الإفريقية معرض القاهرة الدولي للكتاب أسعار الذهب سعر الدولار مخالفات البناء الطقس فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 عمرو الورداني دار الإفتاء المصرية أمين الفتوى طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
الحضور غدا.. تدريب الطلاب على الإرشاد بـ المتحف المصرى بالتحرير
أعلن المتحف المصرى بالتحرير ،عن بدء تدريب الطلاب اللذين تقدموا للإنضمام إلى أصدقاء المتحف ،خلال شهر ديسمبر من العام الماضي ، على كيفية تقديم الخدمة الإرشادية المجانية للزوار المصريين ، خلال فترة الإجازة الصيفية لعام 2025 .
ناشدت إدارة المتحف المصرى بالتحرير ، الطلاب المقيدين بالمجموعات 14 و15 الحضور غدا الأثنين للمتحف ، المجموعة الاولى 10:30 صباحا ،والمجموعة الثانية 1:30 ظهرا.
يذكر أن وضع حجر أساس المتحف المصري بالتحرير في القرن الـ 19 والذى شهد افتتاحة حضور الخديوي عباس حلمي الثاني فى 15 نوفمبر 1902، ويصنف بانه أقدم متحف آثري في الشرق الأوسط ،ويقتني بداخل طرقته الممتدة على قطع آثرية فريدة تعود لعدة عصور.
وصمم المهندس المعماري الفرنسي مارسيل دورغون الشكل الهندسي لـ المتحف المصري بالتحرير والمتميز بشكل العمارة اليونانية الرومانية ، وذلك عقب مسابقة عالمية تمت عام 1895 ميلاديا ، ليكون أيقونة المتاحف حول العالم ومزارا سياحيا يقصد سائحي العالم.
ويضم المتحف المصري بالتحرير أشهر القطع الاثرية عبر تاريخة كان ابرزها قناع الملك توت عنخ آمون الذى انتقل الى المتحف المصري الكبير ، بالاضافة الي قطع آثرية للمجموعة الجنائزية ليويا وتويا ولوحة نارمر بالااضفة الي تماثيل خاصة بملوك وملكات مصر في العصر القديم.