عقوبات أميركية على أكثر من 120 شركة تساهم في المجهود الحربي الروسي
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن عقوبات أميركية على أكثر من 120 شركة تساهم في المجهود الحربي الروسي، وضعت الولايات المتحدة أكثر من 120 شركة روسية وعددا من الشركات القرغيزية على القائمة السوداء للعقوبات، الخميس، بسبب ما قالت إنّها مساهمات من قبلها .،بحسب ما نشر قناة الحرة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عقوبات أميركية على أكثر من 120 شركة تساهم في المجهود الحربي الروسي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وضعت الولايات المتحدة أكثر من 120 شركة روسية وعددا من الشركات القرغيزية على القائمة السوداء للعقوبات، الخميس، بسبب ما قالت إنّها مساهمات من قبلها في الحرب الروسية على أوكرانيا.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مفتي القاعدة السابق: بن لادن كاد يُقتل في أول غارة أميركية على أفغانستان
لكن أسامة بن لادن، كان يعرف أن الأميركيين سيأتون لغزو أفغانستان، لأن هذا ما أراده من العملية، ومع ذلك لم يكن هناك استعداد عسكري ولا إداري، كما قال المفتي السابق للقاعدة محفوظ ولد الوالد في برنامج "مع تيسير".
وبدأت الحرب ليلة 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2001، بقصف أميركي عنيف على "القرية السعيدة" التي كانت تضم قادة القاعدة، وعلى مقر الملا عمر الذي كان مقررا أن يجتمع مع بن لادن في هذا المكان وفي التوقيت نفسه، لكن بن لادن تأخر دقائق قليلة عن الموعد.
وكان الملا عمر يصلي العشاء عندما وقع القصف فقتل ابنه وأحد المقربين منه، وهو ما دفعه للذهاب إلى ملجأ في أحد جبال أرغندام، وعندما وصلوا دخلت مجموعة لتفقد المكان فضربها صاروخ أميركي. عندئذ ترك زعيم طالبان سيارته خشية وجود جهاز تتبع بها وذهب بسيارة أخرى إلى قريته.
وبينما هم في الطريق، وجدوا مسجدا فتركوا السيارة وتوجهوا إلى المسجد وما هي إلا دقائق حتى ضرب صاروخ جديد السيارة بمن فيها، ونجا الملا عمر من ثالث محاولة اغتيال خلال ساعة واحدة.
وفي الوقت ذاته، كان بن لادن قد عاد إلى كابل مع بدء الغارات ولم يتعرض لأي استهداف في تلك الليلة، لكنه تعرض للعديد من محاولات الاغتيال لاحقا.
خلل في الاستعداد
وأظهر الغزو الأميركي -حسب ما قاله ولد الوالد في برنامج "مع تيسير"- خللا كبيرا في الاستعداد لتلك الحرب التي كان بن لادن يعتقد أنها ستفكك الولايات المتحدة كما سبق وتفكك الاتحاد السوفياتي.
وعندما قرر بن لادن جر أميركا لحرب في أفغانستان، لم تكن القاعدة قد وضعت خطة لإيواء أو إخلاء عوائل ما يعرفون بالأفغان العرب، ولا استعدت لاستقبال آلاف الأشخاص الذين توافدوا من دول عدة بعد هجوم 11 سبتمبر/ أيلول.
وكان بإمكان القاعدة ترتيب نقل هذه العوائل إلى باكستان أو إيران لكنها لم تتعامل مع الأمر بجدية، لأنها لم تتوقع هذا الهجوم الأميركي الدموي الذي استخدمت فيه أسلحة غير تقليدية، كما يقول ولد الوالد.
إعلانغير أن الشهر الأول من الحرب -الذي أسقطت فيه المقاتلات الأميركية أضعاف ما استخدم في هيروشيما وناغازاكي من متفجرات- وجد التنظيم نفسه أمام معضلة لا حل لها تتمثل في حماية هذه العوائل.
كما لم يفكر التنظيم في توفير نظام طبي بديل للصليب الأحمر وهو ما أدى إلى اعتقال العديد من أعضائه من داخل المستشفيات أو وهم في طريقهم إليه.
5/7/2025-|آخر تحديث: 18:17 (توقيت مكة)