صحة المنيا تقدم الخدمات الطبية لـ180 ألف مواطن بالعيادات الخارجية بالمستشفيات
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
أعلن اللواء أسامة القاضي محافظ المنيا تقديم الخدمات الطبية والعلاجية لــ 180 ألف و906 حالة بالعيادات الخارجية وأقسام الاستقبال بالمستشفيات على مدار شهر يناير الماضي.
وذلك ضمن مجموعة من القوافل الطبية والعلاجية المتنوعة نظمتها مديرية الصحة على مستوى مراكز وقرى المحافظة من خلال نخبة من الأطباء بكافة التخصصات، لتوفير خدمات طبية مجانية للفئات الأولى بالرعاية في القرى والمناطق الأكثر احتياجاً.
من جانبه، استعرض الدكتور محمد حسنين وكيل وزارة الصحة بالمنيا ،جهود المديرية خلال يناير الماضي حيث تم تقديم خدمات طبية وعلاجية لحوالي 180 ألف و906 حالة، منها 141 ألف و932 بالعيادات الخارجية، و38 ألف و974 حالة بأقسام الاستقبال والطوارئ بالمستشفيات، مشيراً إلى إجراء 5501 عملية جراحية ، وخدمات غسيل كلوى لـ 1099 مريضاً بإجمالي 12630 جلسة غسيل كلوى ،وإجراء 556 حالة ولادة، وخدمات علاج طبيعي لـ 1946 مريضا بإجمالي 6241 جلسة علاج طبيعي، بالإضافة إلى تقديم خدمات أشعة عادية لـ 14268 حالة وأشعة تلفزيونية لحوالي 3516 حالة وأشعة مقطعية لـ 1467 حالة، وإجراء 36836 تحليلا لعدد 13724 حالة ، ورسم قلب لـ 4138 حالة و 5 حالات مناظير و14 دوبلر، و 374 ايكو، و 86 c.arm، إلى جانب تقديم خدمات طبية بأقسام الاستقبال والطوارئ بالمستشفيات لـ 46 ألف و 273 حالة وتقديم خدمات عناية مركزة لـ 870 مريضا بإجمالي 3705 يوم علاج وحضانات لـ 572 طفلا بإجمالي 3498 يوم علاج
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأولى بالرعاية الأكثر احتياجا الاستقبال والطوارئ الخدمات الطبية والعلاجية عدد من المشروعات وكيل وزارة الصحة تقدیم خدمات
إقرأ أيضاً:
نقل سيدة حامل في حالة حرجة من العيون إلى مراكش عبر طائرة طبية خاصة
زنقة20| علي التومي
في تدخل طبي استعجالي، أشرفت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، يوم امس الأحد 22 يونيو الحاري، على نقل سيدة حامل في وضعية صحية حرجة من المركز الاستشفائي الجهوي مولاي الحسن بن المهدي بالعيون إلى المركز الاستشفائي الجامعي بمراكش، عبر طائرة طبية خاصة.
وجاءت هذه العملية بعد تنسيق فوري ودقيق بين مصلحة الولادة بالعيون ومصلحة المساعدة الطبية المستعجلة بالمركز الاستشفائي الجامعي بمراكش، وذلك عقب تسجيل تدهور في الحالة الصحية للمريضة، ما استدعى تدخلاً عاجلاً لتفادي أي مضاعفات تهدد حياتها أو حياة الجنين.
كما تم تأمين النقل الجوي بعد استقرار الحالة نسبيا، تحت إشراف طاقم طبي وتمريضي متخصص، وعلى متن طائرة مجهزة بكل وسائل الإنعاش الطبي، في إطار تفعيل منظومة التكفل بالحالات الحرجة.
وقد ساهم التنسيق المحكم بين فرق SAMU-SMUR بكل من العيون ومراكش في تسريع عملية النقل وتأمين استقبال فوري بالمركز الجامعي، ما كان له أثر إيجابي كبير على نجاعة التدخل الطبي، وساهم في تقليص مخاطر تطور الحالة.