صرف معاش والدى رحمة بإعاقتى
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
أعيش فى عزبة عقل بالمنصورة وكنت أعمل عامل تكسير «أرزقی» ونتيجة أعمال الكسر المتواصلة أصبحت غير قادر على السمع وأعانى ضعفاً شديداً وكانت لدى سماعة ولكنها تعطلت منذ فترة وعجزت عن تغييرها وبعد وفاة والدى فى 22 ديسمبر 2022 الذى كان يتقاضى معاشاً تأمينياً وتوقف المعاش بعد وفاته وتقدمت أكثر من مرة للحصول على معاش والدى أو معاش «تكافل» لا تمكن من توفير متطلبات اسرتى وعلاجى والحصول على سماعة بديلة للسماعة التى تعطلت، مطالباً بسرعة صرف معاش لى ولأسرتى خاصة أن أبنائى جميعهم متزوجون ولديهم أطفال وابنى الأصغر ما زال فى مرحلة الثانوى الصناعى ويعيش معى وليس لديه أى دخل للإنفاق منه على التعليم لذلك أتمنى أن يصل صوتى إلى السيدة نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعى لساعدتى فى صرف معاش تكافل أو إحالتى إلى الهيئة العامة للتأمينات والمعاشات لصرف معاش والدى ورقمى التأمينى 5371982 ورقمى القومى 2660011200315.
ثابت عزيز عطية عوض
تليفون رقم ٠١٢٧٤٠٤٤٦١٦
المنصورة عزبة عقل حارة أبوالحجاج- ثان المنصورة
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عزبة عقل المنصورة معاش تكافل نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي
إقرأ أيضاً:
أحمد عمر هاشم في حوار سابق: والدى نذرني لخدمة الأزهر والعلم الشريف والقرآن والسنة
أذاعت قناة الناس جزء حصري لم يُعرض من قبل، للدكتور الراحل أحمد عمر هاشم، الذي وافته المنية اليوم، يروي فيه محطات مؤثرة من بداياته مع القرآن الكريم، وكيف حفظه في سن العاشرة على يد كتاب قريته، ثم توجهه إلى الأزهر الشريف تنفيذًا لنذر والده بأن يُكرّسه لخدمة كتاب الله وسنة نبيه، وهو ما تحقق لاحقًا حين التحق بمعهد الزقازيق الديني، وانطلق في رحلته مع العلم والدعوة.
وقال الدكتور أحمد عمر هاشم في الفيديو الذي أذيع ضمن تغطية قناة الناس لرحيله: "حفظت القرآن في سن العاشرة، وكتاب القرية له الفضل الأول بعد الله، وبعد أن حفظت القرآن، وجّهني والدي إلى الأزهر، لأنه كان قد نذرني لخدمة الأزهر والعلم الشريف والقرآن والسنة قبل أن أولد، نذر، إن رزقه الله ولدًا، أن يجعله لخدمة الكتاب والسنة."
وأضاف: "وفعلًا بعد أن حفظت القرآن في سن العاشرة التحقت بمعهد الزقازيق الديني، وكنت في السنة الأولى الابتدائية – وهي تُسمى الآن المرحلة الإعدادية – في سن الحادية عشرة، وكنت حافظًا للقرآن، وحافظًا للكثير من حديث رسول الله ﷺ، ومتعرّفًا على أداء الدعوة من خلال علماء الأسرة، وفي مقدمتهم شيخنا المغفور له، العارف بالله، الشيخ محمود أبو هاشم".
اقرأ المزيد..