2025-10-09@10:35:37 GMT
إجمالي نتائج البحث: 15

«هذا الجین»:

    في خطوة علمية قد تُحدث تحولًا جذريًا في فهم وعلاج داء السكري من النوع الثاني، توصل فريق من الباحثين إلى اكتشاف جيني جديد يمكن أن يشكل الأساس لعلاج مستقبلي يستهدف السبب الجذري للمرض، وليس فقط أعراضه. ونشرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية تفاصيل هذا البحث المثير الذي تم نشره في مجلة "نيتشر كوميونيكيشنز" العلمية المرموقة.الجين "SMOC1".. مفتاح جديد لفهم المرضيركز الاكتشاف على جين يُعرف باسم SMOC1، الذي يلعب دورًا حاسمًا في تنظيم وظائف خلايا البنكرياس المسؤولة عن إنتاج الهرمونات المنظمة لمستوى السكر في الدم.في الأجسام السليمة، ينشط هذا الجين فقط في خلايا "ألفا" التي تفرز هرمون "غلوكاغون"، المسؤول عن رفع مستوى السكر في الدم عند انخفاضه. لكن المدهش أن الباحثين لاحظوا أن هذا الجين يبدأ بالنشاط أيضًا في خلايا "بيتا" لدى...
    الولايات المتحدة – يشير علماء من جامعة ميشيغان إلى أن كل خلية تخزن تاريخها في شيفرة الحمض النووي، من خلال جينات قد تكون قادرة على تغيير المصير. اكتشف علماء من جامعة ميشيغان طريقة لتحليل المتغيرات الغامضة لجين MUTYH، ما يساعد في تحديد الأشخاص الأكثر عرضة لخطر الإصابة بسرطان القولون. وذكرت مجلة The American Journal of Human Genetics أن فريق البحث، بقيادة جاكوب كيتزمان، أجرى لأول مرة تحليلا منهجيا لآلاف المتغيرات في جين MUTYH، المسؤول عن إصلاح الحمض النووي، وتمكنوا من تحديد المتغيرات التي تشكل خطورة حقيقية على الصحة. وتجدر الإشارة إلى أن جين MUTYH يلعب دورا أساسيا في حماية الخلايا من التلف الجيني. وإذا تعطلت هذه العملية، فقد تتكوَّن سلائل في القولون يمكن أن تتطور لاحقا إلى سرطان. ووفقا لكيتزمان،...
    كشفت دراسة حديثة أجرتها جامعة كوينزلاند الأسترالية عن وجود علاقة بين ارتفاع خطر الإصابة بأمراض صحية محددة وبين أحد الجينات التي تؤثر على مدى حساسية الأشخاص عند تناولهم أطعمة مرة. وأظهرت الدراسة وجود علاقة بين احتمال الإصابة باضطراب ثنائي القطب، وهو اضطراب نفسي يتسم بتقلبات حادة في المزاج، بالإضافة إلى أمراض الكلى المزمنة، وبين الجين المعروف باسم "تي إيه إس2 آر 38" المسؤول عن تحديد مدى قوة إدراك المرارة لدى الأفراد، خاصة في الأطعمة مثل البروكلي والكرنب والخس وغيرها من الخضروات ذات الطعم المر. وحلل باحثو الدراسة بيانات قرابة نصف مليون مشارك ضمن بنك الجينات البريطاني، وهو قاعدة بيانات ضخمة تستخدم في الأبحاث الصحية والطبية، وتوصلوا إلى أن الأفراد الذين يحملون هذا الجين يميلون إلى تجنب الأطعمة المرة مثل الفجل...
    منذ زمن بعيد، أسرت القطط البرتقالية مخيلة الناس، من "جارفيلد" الكسول وعاشق اللازانيا، إلى "تاما" قطة اليابان المشهورة التي أصبحت مديرة محطة قطار. لكن ما لم يكن يعرفه الكثيرون أن لون الفراء هذا، الذي يبدو بريئا وساحرا، كان لسنوات طويلة لغزا وراثيا استعصى على العلماء حله حتى الآن. ففي إنجاز علمي بارز نشر يوم الخميس 15 مايو/أيار الجاري في دراسة بمجلة "كارنت بيولوجي"، أعلن باحثون من جامعة كيوشو اليابانية بالتعاون مع فريق في جامعة ستانفورد الأميركية عن اكتشاف الطفرة الجينية المسؤولة عن اللون البرتقالي في القطط المنزلية، واضعين بذلك حدا لواحد من أقدم الأسئلة في علم وراثة الحيوانات الأليفة. المفاجأة لم تكن في وجود الطفرة المسؤولة عن اللون البرتقالي، بل في موقعها (بيكسابي) لغز "الجين البرتقالي" الذي حيّر العلماء منذ...
    في خطوة كبيرة نحو تحقيق عملية إحياء الحيوانات المنقرضة، التي تسعى لها شركة Colossal Biosciences الأمريكية منذ أعوام، جعلت الأمر يبدو ليس مستحيلا، وأصبح قريبا أيضا. خطوة جديدة مذهلة في عملية إحياء النمر التسماني بعد انقراضه منذ ساعات، أعلنت الشركة إنشاء جينوم النمر التسماني الأكثر اكتمالاً على الإطلاق، وذلك باستخدام عينات مأخوذة من عينة محفوظة بشكل استثنائي، حيث تمكن الباحثون من تجميع 3 مليارات قاعدة داخل جينوم النمر التسماني بدقة تصل إلى 99.9 في المائة، بحسب صحيفة «دايلي ميل» البريطانية. يحتوي الجينوم الآن على 45 فجوة فقط، وتقول شركة Colossal إنه سيتم إغلاقها خلال الأشهر المقبلة.  ولأن الحمض النووي هش للغاية، فإنه يتحلل عادةً بسرعة بعد موت الكائن الحي، ومع ذلك، بما أن آخر نمر تسماني مات منذ أقل من...
    هل تتخيل أن تعديلاً بسيطًا في جين واحد قد يكون مفتاحًا لحرق سعرات حرارية أكثر والحصول على جسم رشيق؟ هذا ما توصل إليه العلماء في أحدث أبحاثهم. فقد اكتشفوا أن تعديل جين معين يمكن أن يخدع الجسم ويجعله يحرق الدهون بمعدل أسرع.هذا الاكتشاف يفتح آفاقًا جديدة في مجال مكافحة السمنة وعلاج الأمراض المرتبطة بها.وكشفت دراسة حديثة أن إزالة جين واحد من الأنسجة الدهنية يمكن أن يخدع الجسم ليحرق المزيد من السعرات الحرارية دون حاجة إلى نظام غذائي منتظم. ويعتقد العلماء أن بالإمكان استهداف هذا الجين لتقليل تأثيره عند البشر وتوفير علاج للسمنة. ووفق “نوتنغهام بوست”، يلعب جين PHD2 دوراً رئيسياً في تنظيم الدهون البنية، وهي نوع من الأنسجة التي تحافظ على الدفء في الحرارة المنخفضة. كما أجريت التجارب أولاً على...
    اكتشف أطباء من الولايات المتحدة أن دواء السرطان الذي يكبح نشاط الجين IDO1 يمكن استخدامه في تطبيع عملية التمثيل الغذائي في خلايا دماغ مرضى ألزهايمر.وتقول برافينا باساد الباحثة في الجامعة: “تعمل الأدوية التي تبتكر حاليا لعلاج مرض ألزهايمر على إبطاء تطوره عن طريق تدمير البروتينات السامة، التي يعتقد أنها تنتج عن اضطراب عمل الخلايا العصبية. وتبين أن استعادة عملية التمثيل الغذائي الطبيعية في خلايا الدماغ يبطئ تطور الخرف ويعكسه”.وقد توصل الباحثون إلى هذا الاكتشاف أثناء دراستهم لدور الجين IDO1، المسؤول عن شطر الأحماض الأمينية تريبتوفان وتشكل جزيئات الكينورينين والنيكوتيناميد وغيرها التي تنظم عمل منظومة المناعة وعملية التمثيل الغذائي في الخلايا، في تطور مرض ألزهايمر، لأن اضطراب عمل هذا الجين يلاحظ دائما في الخلايا السرطانية، حيث أن زيادة نشاطه يسمح للخلايا...
    اكتشف أطباء من الولايات المتحدة أن دواء السرطان الذي يكبح نشاط الجين IDO1 يمكن استخدامه في تطبيع عملية التمثيل الغذائي في خلايا دماغ مرضى ألزهايمر.وتقول برافينا باساد الباحثة في الجامعة: "تعمل الأدوية التي تبتكر حاليا لعلاج مرض ألزهايمر على إبطاء تطوره عن طريق تدمير البروتينات السامة، التي يعتقد أنها تنتج عن اضطراب عمل الخلايا العصبية. وتبين أن استعادة عملية التمثيل الغذائي الطبيعية في خلايا الدماغ يبطئ تطور الخرف ويعكسه".وقد توصل الباحثون إلى هذا الاكتشاف أثناء دراستهم لدور الجين IDO1، المسؤول عن شطر الأحماض الأمينية تريبتوفان وتشكل جزيئات الكينورينين والنيكوتيناميد وغيرها التي تنظم عمل منظومة المناعة وعملية التمثيل الغذائي في الخلايا، في تطور مرض ألزهايمر، لأن اضطراب عمل هذا الجين يلاحظ دائما في الخلايا السرطانية، حيث أن زيادة نشاطه يسمح للخلايا السرطانية...
    اكتئاب مابعد الولادة، استطاع علماء بريطانيون التوصل إلى طريقة لتحديد جين يعرف باسم TRPC5يعرف بأنه أحد أسباب تطور السمنة واكتئاب ما بعد الولادة لدى الأمهات، لافتين إلى أنه في حال فقدان هذا الجين أو أي خلل فيه يمكن أن يسبب تلك الأمراض.ويفتح هذا الاكتشاف بابًا للعلماء للوصول إلى طريقة لعلاج اكتئاب ما بعد الولادة والوقاية منه أيضًا حيث يؤثر هذا النوع من الاكتئاب على أكثر من واحدة من كل 10 نساء خلال عام من الولادة، ويرتبط بزيادة خطر الانتحار، يأتي ذلك فيما تضاعفت معدلات السمنة بين البالغين منذ عام 1990، وفقاً لمنظمة الصحة العالمية.اكتئاب مابعد الولادة اكتئاب مابعد الولادة، وتسلط الدراسة الحديثة التي أجراها فريق من الباحثين من جامعة كامبريدج في المملكة المتحدة، وكلية بايلور للطب في هيوستن بالولايات المتحدة، الضوء على...
    قالت عالمة الفسيولوجيا إيرينا ليالينا إن الجبن الأزرق يساعد على إبطاء تطور التغيرات المرتبطة بالعمر.وبحسب عالمة وظائف الأعضاء ليالينا، فإن منتج مثل الجبن الأزرق يحتوي على حمض البانتوثينيك، الذي يساعد على إطالة شباب الجلد، وذكرت أن الجبن الأزرق هو طعام شهي بأسعار معقولة لإبطاء الشيخوخة.وقالت ليالينا لبوابة NEWS.ru: "إن نمو العفن أثناء تخمير هذه الجبنة يزيد من محتوى حمض البانتوثنيك فيها، لذا فإن الاستهلاك المنتظم له في الطعام يقلل من التغيرات المرتبطة بالعمر ويزيد من لون البشرة".وأشار عالم الفسيولوجي إلى أنه لمنع التغيرات المرتبطة بالعمر، يكفي تناول قطعتين من هذا الجبن يوميا.يجب أن نتذكر أنه بالنسبة لبعض المشاكل الصحية، فإن استهلاك الجبن محدود - على سبيل المثال، قد تكون مؤشرات مثل هذا التقييد هي الوذمة وأمراض الكلى واضطرابات الكبد والجهاز الهضمي.ما...
    أعلن العالم دين هامر، رئيس مختبر الكيمياء الحيوية في المعهد الوطني الأمريكي للأورام في كتاب صدر عام 2004 عن اكتشافه "جين الرب"، ما أثار الكثير من الجدل.   إقرأ المزيد أول براءة اختراع في العالم لمخلوق معدل وراثيا.. هامر ذكر في كتابه أنه تمكن من خلال تحليل التركيب الجيني لأكثر من ألف شخص من مختلف الأعمار والأطياف، ومقارنة عينات الأحماض النووية لهؤلاء بمقياس روحاني، من تحديد "جين" مسؤول عن الإيمان بوجود الخالق يعرف باسم "VMAT2"، مشيرا إلى أن هذا الجين يتحكم في تدفق أحادي الأمين داخل الدماغ. أحاديات الأمين هي مواد كيميائية في الدماغ يمكن أن تجعلنا نشعر بالمتعة أو النشوة أو الاكتئاب. تشمل أحاديات الأمين الناقلات العصبية الدوبامين والسيروتونين.هذا العالم الأمريكي يرى أن وجود "جين الرب"، يفسر...
    دبي: «الخليج» تختلف أذواق الأفراد في تفضيل طعام على آخر، حيث أن بعضهم يفضل تناول أصناف من المأكولات بشكل كبير، مع كراهية تناول أصناف أخرى، وهنا تساءل بعضهم عن الأسباب وراء هذا الأمر. وبحسب خبراء التغذية، فإن حاسة الذوق هي إحدى حواس الإنسان المسؤولة عن تمييز خصائص الأطعمة التي يتناولها، وأقرب حاسة إلى الذوق وأكثرها ارتباطاً بها هي حاسة الشم، وهاتان الحاستان تساعدان على التمييز بين المذاقات المختلفة للمأكولات والمشروبات. وأوضحوا، أن أسباب تفضيل أطعمة عن أخرى، تعود إلى مذاق الطعام وتجانس مكوناته، حيث تنتشر على اللسان حُليمات تذوق تختلف عن بعضها بعضاً شكلاً وحجماً، وتحتوى على خلايا حسية، تميز بين الحلو والحامض والمالح والمر، تنقلها النبضات العصبية على شكل رسائل إلى القشرة المخية، كما أن أنزيم «أميليز» الموجود في...
    توصل باحثون في أمريكا، إلى وجود جين معين في الجسم يقوم بدور مهم في إطالة العمر والحفاظ على سلامة العقل في حالة الحد من السعرات الحرارية.وبحسب الدراسة التي نشرتها دورية Nature Communication، توصل فريق بحثي من معهد باك لعلوم الشيخوخة في أمريكا، إلى أن الجين الذي يحمل اسم OXR1 يساعد بإطالة العمر والحفاظ على سلامة العقل مع تقدم العمر، في حالة الالتزام بحميات غذائية معينة تقل فيها كمية السعرات الحرارية التي تدخل الجسم. وصرح الباحث كينيث ويلسون من معهد باك لأبحاث الشيخوخة أنه “عندما يقلل شخص ما كمية الغذاء التي يتناولها، فإنه يعتقد بشكل بديهي أن هذه الحمية تؤثر على الجهاز الهضمي أو تكوين الدهون في الجسم فحسب، دون أن يلتفت إلى تأثير خفض السعرات الحرارية على المخ”.أخبار قد تهمك...
    أظهرت دراسة جديدة أن جينا معينا بحمضك النووي يمكن أن يجعلك تعاني من الأرق. ووجد الباحثون أن قلة النوم في مرحلة الطفولة ترتبط بالأرق والاكتئاب والسمنة والقلق.قام باحثون هولنديون بجمع معلومات وراثية عن 2500 طفل لم يولد بعد وتابعوهم حتى بلوغهم سن 15 عامًا مع أخذ قياسات لأنماط نومهم. واكتشف الباحثون أن الأفراد الذين لديهم جينات معروفة بتأثيرها السلبي على النوم كانوا أكثر عرضة للإصابة بالأرق من المراهقين الذين ليس لديهم هذه الأنماط في حمضهم النووي DNA، بحسب صحيفة الديلي ميل البريطانية.جين سوء النوم أكدت نتائج الدراسة التي قامت بها باحثون من هولندا أن (جين سوء النوم) يؤثر على أنماط نومك ويصيبك بالأرق حتى عند البلوغ حيث أنه ينشط في جسم الإنسان طوال حياته.واستخدم الباحثون، من المركز الطبي الجامعي روتردام والمركز الطبي بجامعة...
    توصل باحثون في أستراليا إلى الجين المسؤول عن تخفي خلايا السرطان داخل الأمعاء مما يصعب مهمة الخلايا المناعية في التعرف عليها ومواجهتها و أكدت الباحثة الرئيسية للدراسة فى تصريحات صحفية  أن هذا يفتح الباب لتطوير علاجات مناعية أكثر فعالية لمرضى سرطان الأمعاءوقال الدراسة التي أعدها باحثون في معهد أوليفيا نيوتن-جون لأبحاث السرطان بأستراليا، وتم نشرها في مجلة Science Immunology الأميركية: “إنه  في كل عام يتم تشخيص إصابة أكثر من 15 ألف أسترالي بسرطان الأمعاء وهو السبب الرئيسي الثاني لوفيات السرطان في البلاد و أكثر من 1700 (1 من كل 10) من الذين تم تشخيصهم هم من الشباب الأسترالي الذين تقل أعمارهم عن 50 عاما، ومعدل الإصابة آخذ في الازدياد".وأوضحت الدراسة أن الأستراليين المولودون في عام 1990 فصاعدا لديهم خطر مضاعف...
۱