من بينهم عمرو عبدالجليل ونسرين طافش.. العدوي يجمع النجوم في “المصيف”
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
بدأ المخرج والسيناريست سليم العدوي في تصوير أول أعماله السينمائية “المصيف” والذي يضم كوكبة من نجوم الفن، وذلك داخل أحد الديكورات الأساسية للعمل.
ومن ناحيته أعلن سليم العدوي مخرج ومؤلف العمل أن فيلم المصيف تدور أحداثه في اطار درامي اجتماعي في أحد مصايف الأثرياء بالساحل الشمالي حيث يناقش الفيلم العديد من القضايا الاجتماعية والطبقية والعلاقات ومشاكل الشباب والمخدرات.
ويعد الفيلم من نوعية أفلام البطولة الجماعية ومن المقرر عرضه في صيف ٢٠٢٤، ويشارك في بطولته عمرو عبد الجليل ونسرين طافش ونبيل عيسى وعدد كبير من نجوم السينما المصرية.
وأضاف العدوي أنه أيضا سيستعين خلال تصوير الفيلم بعدد من المواهب الشابه التي تملك موهبة التمثيل وذلك إيمانا منه بإتاحة الفرصة لكافة المواهب المميزة التي تواجه صعوبات كبيرة في المشاركة في عمل فني.
وأنهى العدوي حديثه أن الفيلم يحمل الكثير من المفاجأت سواء على مستوى ضيوف الشرف الذين سيشاركوا في العمل أو على مستوى الأغاني الدعائية التي سيتم طرحها قريبا، وأنه سوف يعلن كافة تفاصيل العمل من خلال مؤتمر صحفي كبير سوف يعقد للفيلم في الفترة المقبلة.
بوابة الفجر
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
“بلادكم مافيهاش القضاء”.. هكذا خاطب مستثمر فرنسي عمال مركز نداء بالدارالبيضاء
زنقة 20 ا الرباط
شهد مركز للنداء بمنطقة أنفا بالدار البيضاء فضيحة من العيار الثقيل، بعدما أقدم مستثمر فرنسي على الفرار نحو الخارج تاركا وراءه أكثر من 90 عاملا في مواجهة المجهول، بعد أن رفض صرف مستحقاتهم القانونية، وقام بإفراغ مقر العمل من جميع الأجهزة والمعدات الحساسة مستغلا إحدى العطل.
العاملون الذين فوجئوا مؤخرا بإغلاق المركز وتغيير معالمه، عبّروا عن صدمتهم مما اعتبروه “خيانة كاملة”، بعدما ضحّوا بأشهر من العمل تحت ضغط كبير وظروف صعبة، دون أن يحصلوا في النهاية حتى على أجورهم، أو مستحقات نهاية الخدمة.
وفي تصريحات متطابقة، قال عدد من المتضررين إن “مول السونطر”، كما يُلقبونه، أخبرهم بشكل مباشر أنه “فوق القانون”، ساخراً من إمكانية متابعته، وأضاف لهم: “بلادكم ما فيهاش قضاء!”، في إشارة واضحة إلى استصغاره للمؤسسات القضائية المغربية.
الغموض يلف تفاصيل القضية، خاصة وأن المستثمر المذكور كان يُظهر التزاماً مهنياً في البداية، قبل أن يبدأ في تأخير الأجور والتملص من التزاماته، وسط صمت إداري مريب من الجهات المسؤولة عن مراقبة قطاع مراكز النداء.