حسن فضل الله: لا نريد الذهاب الى فتن
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن حسن فضل الله لا نريد الذهاب الى فتن، رأى عضو كتلة الوفاء للمقاومة النائب حسن فضل الله أن اليوم نعيش في معادلة الأمن والآمان التي كرّستها المقاومة من خلال تكاملها مع شعبها ومن خلال .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات حسن فضل الله: لا نريد الذهاب الى فتن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
رأى عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب حسن فضل الله أن "اليوم نعيش في معادلة الأمن والآمان التي كرّستها المقاومة من خلال تكاملها مع شعبها ومن خلال دور جيشنا الوطني في ما نعبر عنه بمعادلة الجيش والشعب والمقاومة" . وقال في كلمتين القاهما في كفررمان والزرارية: نحن بحاجة إلى معادلة وطنية أخرى وأنتم تشاهدون العدو، فالقصة ليست خيمة أو خيمتين بل القصة لها علاقة بمعادلة الردع وأصبح كل شيء بحساب، وبوضوح وصراحة معادلة المقاومة هي في مواجهة العدو وليس الداخل، فنحن ارتضينا على المستوى الداخلي بهذا الدستور وهذه القوانين التي يحتاج بعضها إلى تعديل وإصلاح ، ولن نُصلح في الدولة ومؤسساتها إلّا من خلال دستورها وقوانينها" .
وتابع: "اننا لا نريد الذهاب الى فتن ولا إلى تهديد السلم الأهلي ولا المس بصيغة العيش الواحد المشترك ولا بصيغة الشراكة فهذه مبادئ وأُسس نعمل من خلالها، ونحن نحتاج الى اعادة انتظام مؤسسات الدولة، ونريد انتخاب رئيس للجمهورية وتشكيل حكومة جديدة كاملة الصلاحيات لتضع خططا وتبدأ العمل فهذا له مسار ونحن نعمل عليه".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس من خلال
إقرأ أيضاً:
خليل الحية: نريد آليات تضمن وقف الحرب نهائيًا
قال رئيس وفد حماس خليل الحية، خلال تصريحاته مساء اليوم الثلاثاء، لا نثق في وعود إسرائيل بشأن وقف الحرب، موضحًا أننا نريد آليات تضمن وقف الحرب نهائيًا، وفقًا لقناة العربية.
وعلى صعيد آخر، قالت دائرة شؤون القدس في منظمة التحرير الفلسطينية إن مرور عامين على حرب الإبادة التي شنّها الاحتلال على قطاع غزة عام 2023، يذكّر بأن ما جرى لم يكن مجرد معركة عسكرية عابرة، بل جزء من مشروع استعماري.
وأضافت :"هذا المشروع يستهدف اقتلاع الوجود الفلسطيني وتحويل المأساة الإنسانية إلى أداة سياسية لفرض الهيمنة".
وأوضحت الدائرة أن غزة ما تزال حتى اليوم تعيش تحت أنقاض الحرب والجوع والحصار، مؤكدة أن سياسة العقاب الجماعي وحرمان المدنيين من الغذاء والدواء والمأوى تمثل جريمة مستمرة ترقى إلى مستوى الإبادة الجماعية.
وأضافت أن ما يجري في القدس والمسجد الأقصى من اقتحامات وتضييقات أمنية وتوسع استيطاني ممنهج، يندرج ضمن السياسة ذاتها التي دمّرت غزة، مشيرة إلى أن الهدف واحد وهو تغيير هوية الأرض وتقويض الوجود الفلسطيني.
وأكدت الدائرة أن الاحتلال يواصل حربه ضد الفلسطينيين بأدوات مختلفة، من القصف في غزة إلى الحصار في القدس، ومن القتل المباشر إلى سياسات الخنق والتجويع، في انتهاك صارخ للقانون الدولي، محذّرة من أن تقاعس المجتمع الدولي عن المحاسبة يشجع الاحتلال على المضي في جرائمه.
واختتمت دائرة شؤون القدس بيانها بالتأكيد على أن غزة ليست وحدها، وأن معركتها امتداد لمعركة القدس والأقصى، داعية إلى إنهاء الاحتلال ومحاسبة مجرمي الحرب باعتبار ذلك المدخل الوحيد لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.