فوسفات مصر: ندرس إقامة أول مدرسة للتعدين في الوادي الجديد
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
قال المهندس محمد عبد العظيم، رئيس شركة فوسفات مصر، إنه يجري حاليا دراسة إقامة أول مدرسة للتعدين في الوادي الجديد.
وأوضح عبدالعظيم، خلال اجتماع عقد على هامش المؤتمر السنوي الثلاثين للأسمدة، لبحث استعدادات إقامة مدرسة تكنولوجية تطبيقية في مجال التعدين بالخارجة في محافظة الوادي الجديد، بعد موافقة المهندس طارق الملا، وزير البترول والثروة المعدنية، وذلك في إطار استراتيجية الدولة واهتمام القيادة السياسية بالتعليم التكنولوجي التطبيقي والدور المجتمعي لوزارة البترول والثروة المعدنية بما يسهم في تطوير التعليم الفني والتكنولوجي.
وأكد عبد العظيم، أن وزارة البترول بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم تبحثان حاليا خطوات إقامة المدرسة في مدينة الخارجة بالوادي الجديد، في إطار الاهتمام بالتعليم الفني وبما يهدف لتخريج عمالة فنية ماهرة في مجال التعدين والثروة المعدنية واستخراج الفوسفات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إهتمام القيادة السياسية استعدادات استراتيجية الدولة التربية والتعليم البتر الاهتمام بالتعليم المهندس طارق الملا وزير البترول والثروة المعدنية القيادة السياسية الفوسفات وزارة البترول والثروة المعدنية وزارة البترول الوادی الجدید
إقرأ أيضاً:
البترول: سحب عينات من البنزين من محطات الوقود على مستوى الجمهورية
أكد المهندس معتز عاطف رئيس المكتب الفني والمتحدث الرسمي بوزارة البترول، أن جميع المنتجات البترولية بما في ذلك البنزين المسوق محليًا، تخضع لرقابة وفحوصات دورية دقيقة ضمن عمليات الإنتاج والتوزيع المختلفة لضمان مطابقتها للمواصفات القياسية المصرية.
وأشار “عاطف” خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "يحدث في مصر"، مع الاعلامي شريف عامر، المذاع على قناة ام بي سي مصر، إلى أنه تم الدفع بمجموعات تفتيش إضافية بعد ما أثير عن جودة منتج البنزين بالأسواق المحلية، مؤكدا أنه تم سحب عينات من البنزين مباشرة من محطات الوقود على مستوى الجمهورية.
وتابع: "نتائج الفحص حتى الان مطابقة بجميع العينات للمواصفات القياسية المصرية، سواء من مستودعات شركات التوزيع أو شركات التكرير المنتجة"، موجها رسالة للمواطنين: "أى مواطن عنده شكوى من أي محطة بنزين يقدر يتصل على الرقم الساخن 16528 ويقدم الشكوى اللي عايزها".
وتابع متحدث وزارة البترول، تلقينا شكاوي بشأن عدد من محطات الوقود لم تكن ضمن العينات التي جمعناها في البداية للتأكد من سلامة البنزين.