قطر تنفي وجود انفراجة في المحادثات بشأن الحرب على غزة
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
الجديد برس:
نفى المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية، ماجد الأنصاري، اليوم الثلاثاء، وجود اتفاق بين حركة المقاومة الإسلامية حماس وكيان الاحتلال الإسرائيلي، بشأن أي من القضايا الرئيسية المرتبطة بوقف إطلاق النار في غزة.
وقال الأنصاري في مؤتمر صحفي، اليوم: إنه “لا توجد انفراجة يمكن الإعلان عنها”، بخصوص اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.
. مشدّداً على أن الدوحة “متفائلة”، بخصوص محادثات الوساطة المتعلقة بغزة.
وأضاف أن قطر “تضغط بقوة”، من أجل الموافقة على الاتفاق الذي طُرح في باريس بين حركة حماس والاحتلال الإسرائيلي.
ولفت إلى أنه “لا يمكن التعليق” على تصريحات الرئيس الأمريكي، جو بايدن، بشأن توقع الاتفاق على وقف إطلاق النار يوم الإثنين.
وكان بايدن، قد عبر عن أمله، في وقتٍ سابق، في التوصل إلى وقف لإطلاق النار في قطاع غزة بحلول الإثنين المقبل.. مشيراً إلى أن “وقف إطلاق النار المؤقت قد يساعد في اتجاه حلّ الدولتين والتطبيع مع السعودية”.
المصدر: الجديد برس
كلمات دلالية: وقف إطلاق النار
إقرأ أيضاً:
ترحيب دولي بالإعلان عن اتفاق لوقف الحرب على قطاع غزة
رحبت عدة دول ومنظمات عربية ودولية، اليوم الخميس 9 أكتوبر 2025، بالإعلان عن التوصل إلى اتفاق لوقف الحرب على قطاع غزة ، بعد أكثر من عامين على بدء العدوان، الذي أسفر عن استشهاد أكثر من 67 ألف مواطن، وإصابة نحو 170 ألفا آخرين.
الأمم المتحدة:
ورحب أمين عام الأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش بالإعلان عن التوصل إلى اتفاق، حاثا جميع الأطراف المعنية على الالتزام الكامل بشروطه.
وقال غوتيريس إن الأمم المتحدة ستدعم التنفيذ الكامل للاتفاق وستقوم بتوسيع تقديم المساعدات الإنسانية المستمرة والمبنية على المبادئ، وسنعمل على تعزيز جهود التعافي وإعادة الإعمار في غزة.
ودعا جميع الاطراف إلى اغتنام هذه الفرصة لإقامة مسار سياسي موثوق نحو إنهاء الاحتلال، والاعتراف بحق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير، بما يؤدي إلى حل الدولتين لتمكين الفلسطينيين والإسرائيليين من العيش في سلام وأمن.
بريطانيا:
من جانبه، رحب رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر بالاتفاق، وقال: "يجب الآن تنفيذ هذا الاتفاق بالكامل ودون تأخير، وأن يصاحبه رفع فوري لجميع القيود المفروضة على المساعدات الإنسانية المنقذة للحياة إلى غزة".
وأضاف ستارمر "ندعو جميع الأطراف إلى الوفاء بالتزاماتها وإنهاء الحرب وإرساء أسس نهاية عادلة ودائمة للصراع ومسار مستدام نحو سلام طويل الأمد".
فرنسا:
ورحب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، باتفاق وقف إطلاق النار، مؤكدا أن فرنسا ستواصل محادثاتها مع الشركاء الدوليين سعيا للتوصل إلى حل سياسي للحرب.
وقال ماكرون في منشورات على منصة إكس "لا بد أن يُمثل هذا الاتفاق نهاية للحرب وبداية لحل سياسي قائم على حل الدولتين".
وأضاف "فرنسا مستعدة للمساهمة في تحقيق هذا الهدف. سنناقشه بعد ظهر اليوم في باريس مع شركائنا الدوليين".
إيطاليا:
بدوره، قال وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاياني إن روما مستعدة للقيام بدورها في تعزيز وقف إطلاق النار وتقديم مساعدات إنسانية جديدة والمشاركة في إعادة إعمار غزة. كما أننا على استعداد لإرسال قوات إذا ما تم إنشاء قوة حفظ سلام دولية لإعادة توحيد فلسطين.
الاتحاد الأوروبي:
مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس، أكدت ان الاتفاق يمثل تقدما مهما وفرصة حقيقية لإنهاء الحرب، وأن الاتحاد الأوروبي سيبذل قصارى جهده لدعم تنفيذه.
بدورها، رحبت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، باتفاق وقف إطلاق النار في غزة، ودعت جميع الأطراف الالتزام الكامل ببنوده، مؤكدة أن الاتحاد الأوروبي سيواصل دعمه لإيصال المساعدات إلى غزة، وهو على أهبة الاستعداد للمساعدة في إعادة الإعمار.
تركيا:
ورحب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، بالتوصل إلى الاتفاق، مؤكدا أن تركيا ستراقب عن كثب التطبيق الكامل لاتفاق وقف إطلاق النار، وستواصل المساهمة في هذا المسار.
وشدد على مواصلة النضال حتى قيام دولة فلسطين مستقلة وذات سيادة ومتكاملة جغرافيا على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
الأردن:
وعربيا، رحّب الأردن بالتوصل لاتفاقية لوقف إطلاق النار في غزة والاتفاق على آليات تنفيذ المرحلة الأولى منه، بما يؤدي لوقف الحرب وتنفيذ اتفاقية تبادل وانسحاب قوات الاحتلال من القطاع وإدخال المساعدات الإنسانية.
وشدد نائب رئيس الوزراء، ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي على ضرورة الالتزام وتنفيذ بنود الاتفاق كاملة وإنهاء الحرب ومعالجة ما سبّبه العدوان من تبعات كارثية.
وثمن الأردن جهود الرئيس الأميركي دونالد ترمب ودوره الحاسم في إنجاز الاتفاق، ومقترحه بإنهاء الحرب، وإعادة إعمار غزة، ومنع تهجير الشعب الفلسطيني، ودفع عجلة السلام الشامل، وإعلانه بأنه لن يسمح بضمّ الضفة الغربية.
وأكّد الصفدي ضرورة تكاتف كل الجهود لإدخال مساعدات إنسانية كافية وفورية لإنهاء المجاعة التي يواجهها القطاع.
وأكّد استمرار الأردن بدوره الإنساني الرئيس في إدخال المساعدات إلى غزة وبالتعاون مع الأشقاء والمجتمع الدولي ومنظمات الأمم المتحدة واستعداد المملكة لاستئناف إدخال المساعدات إلى غزة فور إزالة إسرائيل القيود أمام ذلك، وضمان وصول المساعدات بشكل آمن وفق القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني.
وشدّد الصفدي على أنّ الأردن سيستمر في العمل مع الأشقاء والشركاء من أجل تحقيق السلام العادل والشامل الذي يشكّل إنهاء الاحتلال وتجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة على خطوط الرابع من حزيران 1967 وعاصمتها القدس الشرقية وفق قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية سبيله الوحيد.
البرلمان العربي:
كما رحّب رئيس البرلمان العربي محمد اليماحي، بالاتفاق واعتبره خطوة هامة نحو وقف نزيف الدم وإحلال السلام العادل والشامل.
وشدد على ضرورة أن يكون هذا الاتفاق بداية لمسار شامل لإعادة الإعمار وتحقيق العدالة، وإنهاء معاناة المدنيين، داعيًا جميع الأطراف إلى الالتزام ببنوده والعمل على تنفيذها، مطالبا المجتمع الدولي بتحمل مسؤوليته للضغط على الاحتلال للالتزام ووقف جميع إجراءاته الأحادية التي تنتهك القانون الدولي، وفي مقدمتها وقف الاستيطان وإرهاب المستوطنين، والاعتداء على المقدسات، وحجز أموال الضرائب الفلسطينية.
وأكد اليماحي، استمرار البرلمان العربي في دعمه للقضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني المشروعة في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة ذات السيادة.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين الشيخ يرحب بإعلان الرئيس ترامب بوقف الحرب على غزة قناة تكشف آخر مستجدات التوقيع على اتفاق وقف إطلاق النار في غزة سلطة النقد: نعمل على إعادة الخدمات المصرفية في غزة في أقرب وقت ممكن الأكثر قراءة غزة: استشهاد 4 أشقاء استهدفهم الاحتلال أثناء جمعهم الحطب بمخيم البريج محدث: إسرائيل تعلن استيلاءها على قوارب "أسطول الصمود" باستثناء واحد غزة: 1824 شاحنة فقط دخلت القطاع في سبتمبر من أصل 18 ألف القسام وسرايا القدس تكشفان عن عمليات نفذاها ضد قوات إسرائيلية في غزة عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025