لسبب مجنون .. رجل ينحت وشم QR كود على جبهته
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
في حادثة مثيرة للجدل، قام رجل مجهول الهوية بوشم رمز الاستجابة السريعة QR Code على جبينه، مما أثار اهتمام الملايين على وسائل التواصل الاجتماعي.. ولكن ما القصة وراء هذا القرار الغريب؟
حسب التقارير، يُعتقد أن هذا البلوجر قرر القيام بتلك الخطوة كجزء من حملة ترويجية شخصية، ربما لزيادة عدد المتابعين على حسابه الشخصي على وسائل التواصل الاجتماعي، خاصة على منصة إنستجرام.
وعلى الرغم من الانتقادات والتعليقات السلبية التي تلقاها، فإن الرجل لم يظهر أي تغيير في سلوكه أو تصرفاته خلال الفيديو، مما يشير إلى ثباته وثقته في القرار الذي اتخذه.
قد يعكس هذا أنه كان على دراية تامة بالمخاطر المحتملة وكان مستعدًا لتحملها من أجل تحقيق هدفه في الشهرة.
تمت مشاركة الفيديو المثير للجدل على إنستجرام في 26 فبراير، ولاقى انتشارًا واسعًا بين المستخدمين بعد حصوله على أكثر من 1.7 مليون مشاهدة في غضون ساعات قليلة فقط.
وعلى الرغم من التساؤلات المستمرة حول دوافع هذا الفعل الجريء، إلا أنه استطاع جذب الانتباه وتفاعل المستخدمين بشكل كبير، وهو ما قد يشير إلى نجاح الحملة الترويجية التي قام بها الرجل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وشم انستجرام وسائل التواصل الإجتماعي الحملة الترويجية رمز الاستجابة السريعة
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي يدخل عهدًا جديدًا.. من الدردشة إلى إنتاج الفيديو التوليدي
لم يعد دور تطبيقات الذكاء الاصطناعي مقتصرًا على الإجابة عن الأسئلة أو كتابة النصوص؛ فاليوم، يشهد المجال دخول حقبة جديدة تتمحور حول الذكاء الاصطناعي التوليدي الذي يستطيع إنشاء محتوى مرئي وسمعي معقد.
يعني هذا التحول أن الذكاء الاصطناعي أصبح شريكًا فاعلاً في عمليات الإبداع والإنتاج الإعلامي.
ثورة في إنتاج الفيديو والمحتوى المرئيالوجه الأبرز في هذا العهد الجديد هو ظهور أدوات الذكاء الاصطناعي القادرة على إنتاج مقاطع فيديو كاملة من مجرد أوامر نصية بسيطة (Text-to-Video).
تمكّن هذه التقنية المستخدمين من وصف المشهد والشخصيات والحركات المطلوبة، ليقوم النموذج بإنشاء مقطع فيديو واقعي وديناميكي في غضون دقائق.
هذا التطور له آثار عميقة على صناعة السينما، والإعلانات، ومحتوى وسائل التواصل الاجتماعي، حيث يقلل بشكل كبير من تكلفة ووقت الإنتاج.
لم يعد الذكاء الاصطناعي التوليدي ميزة قائمة بذاتها، بل أصبح يندمج بعمق في أنظمة التشغيل مثل OxygenOS 16 من ون بلس، والذي كشفت التسريبات عن ميزة جديدة فيه قائمة على الذكاء الاصطناعي.
يشير هذا التكامل إلى أن الذكاء الاصطناعي سيصبح أداة مساعدة دائمة ومدمجة في مهام الهاتف اليومية، مثل تلخيص النصوص الطويلة، وتحسين جودة الصور والمكالمات في الوقت الفعلي، وحتى تخصيص إعدادات الهاتف بناءً على عادات المستخدم.
تحديات تطوير الأجهزة والمنصات الجديدةفي الوقت ذاته، تواجه الشركات الكبرى تحديات في تطوير أجهزة ذكاء اصطناعي مخصصة.
أكبر مثال على ذلك هو شركة OpenAI، التي تواجه تحديات كبرى في تطوير جهازها المنتظر.
تتراوح هذه التحديات بين ضمان فعالية الجهاز في بيئات العالم الحقيقي المختلفة، وتوفير تجربة مستخدم بديهية، وتجاوز القيود التقنية للبطارية والمعالجة المحلية.
يدمج هذا التنافس بين الذكاء الاصطناعي في الهواتف الحالية وتطوير أجهزة مخصصة يشير إلى أننا ما زلنا في المراحل المبكرة من تحديد الشكل الأمثل للتفاعل مع هذه التكنولوجيا.