في هذا الموعد.. نجوى كرم تحيي حفلًا غنائيًا في دبي
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
أعلنت "شمس الأغنية العربية" الفنانة اللبنانية نجوى كرم عن موعد حفلها المقبل في دبي بالإمارات، والذي سيكون في يوم 3 مايو 2024 على مسرح كوكاكولا أرينا – دبي.
كلمة نجوى كرم
وقالت نجوى كرم في الفيديو المشوّق عبر منصاتها المختلفة والرسمية بالتواصل الإجتماعي وبلهجتها اللبنانية: "أوقات بحس حالي طايرة، هيصة الجمهور بتوديني لمطرح ما أنا بدي أوصل، بلحظة بنسى حالي، وبلحظة بتعرف على وجودي، لتختتم حديثها في الفيديو قائلة: "في 3 شهر 5 المقبل 2024 رح طير بهالصوت على مسرح كوكاكولا أرينا.
إلى جانب ذلك، تستعد أيضًا نجوى كرم لمجموعة من الحفلات في عدد من الدول العربية والعالمية، وسيتم الإعلان عنهم عند الإنتهاء من التحضيرات النهائية وموعدها ومكانها.
حفلات نجوى كرم
هذا وكانت آخر حفلات نجوى كرم في دبي، استقبالها للعام الجديد 2024 بحفل رائع تصدرت من خلاله مواقع التواصل الإجتماعي وكانت من أنجح حفلات الوطن العربي جماهريًا التي عقدت في رأس السنة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اللبنانية نجوى كرم فيديو ترويجي الجديد 2024 حفل غنائي نجوى کرم
إقرأ أيضاً:
الصفحة الرسمية لوزارة الأوقاف تحيي ذكرى وفاة شيخ الأزهر الأسبق فضيلة الشيخ عبد المجيد سليم
تحيي الصفحة الرسمية لوزارة الأوقاف اليوم ذكرى وفاة أحد أعلام الأزهر الشريف وكبار علمائه الأجلاء، فضيلة الإمام الأكبر الشيخ عبد المجيد سليم –رحمه الله– شيخ الجامع الأزهر الأسبق، الذي وافته المنية في 7 أكتوبر 1954م، بعد رحلة علمية ودعوية حافلة بالعطاء وخدمة الإسلام.
وُلد الشيخ عبد المجيد سليم في 13 أكتوبر 1882 بمحافظة المنوفية، وحفظ القرآن الكريم صغيرًا، ثم التحق بالأزهر الشريف وتدرج في مراتب العلم حتى نال شهادة العالمية، وعُرف بذكائه واجتهاده وتفوقه في علوم الفقه واللغة العربية، ليصبح من أبرز علماء الأزهر في النصف الأول من القرن العشرين.
شغل الشيخ عبد المجيد سليم عدة مناصب علمية وشرعية رفيعة، حيث عُيّن عضوًا بهيئة كبار العلماء، ثم مفتيًا للديار المصرية، قبل أن يتولى مشيخة الأزهر الشريف عام 1950، فكان إمامًا في الفقه، متين الرأي، واسع المعرفة، مشهودًا له بالزهد والورع والحرص على مصلحة الأمة وخدمة قضاياها.
وقد ترك الإمام الأكبر عبد المجيد سليم أثرًا عميقًا في الحياة العلمية والفكرية، وأسهم بعلمه الغزير وفتاواه المضيئة في معالجة قضايا المسلمين المعاصرة بروح منضبطة بمقاصد الشريعة، فكان مثالًا للعالم الرباني الذي يجمع بين الأصالة والتجديد.
رحل الشيخ عبد المجيد سليم في 7 أكتوبر 1954م، بعد أن قضى عمره في محراب العلم والدعوة، إلا أن سيرته العطرة وعطاءه العلمي ما زالا باقين بيننا، يذكران الأمة بما قدمه من جهود في خدمة الدين والوطن.
وإننا في وزارة الأوقاف، إذ نحيي هذه الذكرى العطرة، لنؤكد وفاءنا لعلماء الأزهر ورموزه الذين حفظوا للأمة دينها، سائلين الله –عز وجل– أن يتغمد الإمام الأكبر عبد المجيد سليم بواسع رحمته، وأن يجعل ما قدّمه في ميزان حسناته.
رحمه الله، وأسكنه فسيح جناته، وجزاه عن الإسلام والمسلمين خير الجزاء.