صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد رئيس البرلمان العربي يرحب بإعلان الأمم المتحدة البدء في إفراغ الناقلة صافر، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي رحب السيد عادل عبدالرحمن العسومي رئيس البرلمان العربي بإعلان الأمم المتحدة البدء في إفراغ الناقلة صافر وذلك في إطار المشروع .، والان مشاهدة التفاصيل.

رئيس البرلمان العربي يرحب بإعلان الأمم المتحدة البدء.

..

رحب السيد عادل عبدالرحمن العسومي رئيس البرلمان العربي بإعلان الأمم المتحدة البدء في إفراغ الناقلة "صافر" وذلك في إطار المشروع الذي تقوده لمنع التسرب النفطي من الناقلة التي ترسو بساحل البحر الأحمر قبالة مدينة الحديدة اليمنية.

وأكد رئيس البرلمان العربي أهمية هذه الخطوة كونها ستجنب منطقة البحر الأحمر كارثة بيئية كبيرة، مناشدًا المجتمع الدولي تقديم كافة أوجه الدعم اللازم لإتمام هذه العملية، مثمنًا تقديم مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية العام الماضي، مبلغ 10 ملايين دولار للمساهمة في هذه العملية.

وأشار إلى أنه كان قد حذر مرارًا من مخاطر كارثية وشيكة قد تحدث نتيجة تسرب أو غرق أو انفجار ناقلة النفط "صافر"، والتي تحمل على متنها 1.14 مليون برميل نفطي.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل رئيس البرلمان العربي يرحب بإعلان الأمم المتحدة البدء في إفراغ الناقلة (صافر) وتم نقلها من صحيفة الوطن البحرينية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة: الهجمات على بورتسودان تفاقم المعاناة الإنسانية

أعربت كليمنتاين نكويتا - سلامي، منسقة الأمم المتحدة المقيمة ومنسقة الشؤون الإنسانية في السودان، عن صدمتها وقلقها العميق إزاء تكثيف الهجمات بالطائرات المسيرة على البنية التحتية المدنية في مدينة بورتسودان التي تعد المركز الإنساني الرئيسي في البلاد، جاء ذلك عقب هجمات شُنت فجر اليوم، والتي أفادت التقارير باستهدافها المطار الدولي ومنشآت أخرى في بورتسودان، بما في ذلك منشأة لتخزين الوقود ومحول كهربائي.

وقالت السيدة نكويتا - سلامي في بيان صحفي إن مثل هذه الهجمات لن تؤدي سوى إلى تعميق المعاناة والاحتياجات الإنسانية، "وتفاقم التحديات اللوجستية والصعوبات التي تواجهها الجهات الفاعلة الإنسانية في إيصال المساعدات العاجلة إلى بقية أنحاء البلاد".

وأضافت أن مطار بورتسودان الدولي يعد "شريان حياة" للعمليات الإنسانية، حيث يستخدم كنقطة دخول رئيسية للعاملين في المجال الإنساني والإمدادات الطبية وغيرها من مواد الإغاثة المنقذة للحياة إلى السودان.

وأضافت أن توافر الوقود في بورتسودان أمر بالغ الأهمية لإرسال الإمدادات الإنسانية إلى المناطق التي هي في أمس الحاجة إلى المساعدة في جميع أنحاء السودان.

وشددت منسقة الشؤون الإنسانية على أن الأضرار التي لحقت بالبنية التحتية الحيوية قد تُعطل سلاسل التوريد وترفع أسعار السلع الأساسية، "مما يُفاقم المعاناة الإنسانية في ما يعتبر بالفعل أكبر أزمة إنسانية في العالم".

امتداد الحرب
تأتي الضربات الأخيرة في أعقاب سلسلة من الهجمات بالطائرات المسيرة خلال الأيام الماضية على البنية التحتية المدنية في بورتسودان وكسلا، وهما مدينتان تمثلان إلى حد كبير ملاذين آمنين للمدنيين الذين نزحوا عدة مرات خلال الصراع المدمر. وقد أجبرت الهجمات الأخيرة على مطار كسلا في شرق السودان النازحين الذين لجأوا إلى موقع بالقرب منه على الانتقال مرة أخرى.

ومنذ بداية العام، تسببت الهجمات على البنية التحتية، مثل محطات الطاقة ومحطات المياه الفرعية ومصافي النفط في جميع أنحاء البلاد، في انقطاعات واسعة النطاق للكهرباء وعرقلت الوصول إلى الحقوق والخدمات الأساسية، بما في ذلك مياه الشرب المأمونة للمدنيين والرعاية الصحية والإمدادات الغذائية.

وفي هذا الصدد، قالت السيدة نكويتا - سلامي إن هذه الهجمات تُمثل انتهاكات خطيرة للقانون الدولي الإنساني، الذي يحظر استهداف المدنيين والبنية التحتية المدنية، "وتعكس فشلا مستمرا في الامتثال لمبادئ التمييز والتناسب والحيطة".

ودعت جميع الأطراف المتورطة في الصراع في السودان إلى وقف الأعمال العدائية، مشددة على ضرورة اتخاذ "كل التدابير اللازمة لحماية المدنيين والأعيان المدنية".

وفي المؤتمر الصحفي اليومي في نيويورك، أكد نائب المتحدث باسم الأمم المتحدة فرحان حق، عدم تأثر أي من موظفي الأمم المتحدة أو منشآتها بشكل مباشر جراء الضربات التي شُنّت اليوم في بورتسودان، إلا أنه أشار إلى أن رحلات خدمة الأمم المتحدة الجوية الإنسانية من وإلى المطار لا تزال متوقفة.

وعلى الرغم من الأعمال العدائية، تواصل الأمم المتحدة تقديم المساعدة لأكثر الفئات ضعفا في السودان. وفي هذا السياق، قال السيد حق إن المنظمات الإنسانية تحشد المساعدات لـ 35 ألف شخص في مدينة الضعين، الذين فروا إليها من ولايتي الخرطوم والجزيرة.

وأضاف أن المنظمة تكثف جهودها في مجال المياه والصرف الصحي والنظافة، بالإضافة إلى التوعية بالصحة العامة، للحد من انتشار التهاب الكبد الوبائي (هـ - E) في ولاية كسلا.

   

مقالات مشابهة

  • خبراء في الأمم المتحدة: على الدول التحرك لتجنب القضاء على الفلسطينيين في غزة
  • رئيس الوزراء الفلسطيني: نعلن غزة منطقة مجاعة ونطالب بتدخل دولي فوري
  • ترامب يعتزم تغيير تسمية الخليج العربي في خطوة مثيرة للجدل
  • ترامب يخطط للاعتراف باسم الخليج العربي
  • صحيفة بريطانية.. السعودية ضغطت على أمريكا لوقف الهجمات على الحوثيين
  • الأمم المتحدة: الهجمات على بورتسودان تفاقم المعاناة الإنسانية
  • صور لإنشاءات إسرائيلية في رفح ضمن خطة جديدة
  • أبو رمان : العمل النيابية تحتفل بعيد العمال بتكريم “عمال الوطن” تحت قبة البرلمان
  • العمل النيابية تكرم “عمال الوطن” تحت قبة البرلمان
  • انهيار مؤشر القطب الشمالي وتأثيره على أحداث الطقس في الوطن العربي والعالم