ألفيش يغادر السجن في برشلونة بعد دفع كفالة مالية
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
أعلنت محكمة في برشلونة اليوم الإثنين أن لاعب الكرة البرازيلي داني ألفيس، غادر السجن بعد دفعه كفالة مالية، في انتظار الاستئناف.
ودفع ألفيس المحكوم عليه بالسجن مدة 4 سنوات ونصف، كفالة قدرها مليون يورو.
وقضت محكمة محلية بإمكانية إطلاق سراح ألفيس بكفالة مشروطة أثناء استئناف إدانته بالاغتصاب.
وقضى اللاعب الدولي البرازيلي السابق حوالي ربع مدة سجنه البالغة أربع سنوات ونصف.
ويجب على ألفيس أيضا التخلي عن جوازي السفر البرازيلي والإسباني حتى لا يتمكن من مغادرة إسبانيا، والمثول أمام المحكمة أسبوعيا أو عند استدعائه.
وفرضت المحكمة أيضا أمرا بمنعه من الاقتراب لمسافة 1000 متر من الضحية.
وقال مصور فيديو لوكالة "رويترز" إن ألفيس غادر سجنًا شمال غربي برشلونة في الساعة 4:25 مساء (15:25 بتوقيت غرينتش) وهو يرتدي سترة رمادية فوق قميص أبيض بياقة عالية.
وحظيت قضية ألفيس، باهتمام كبير ليس فقط بسبب شهرة اللاعب ولكن للاهتمام المتزايد الذي يوليه الرأي العام في إسبانيا للعنف ضد المرأة.
وأُلقي القبض على المدافع السابق لبرشلونة ويوفنتوس وباريس سان جيرمان في يناير/ كانون الثاني من العام الماضي في برشلونة وهو محتجز في السجن منذ ذلك الحين.
وكانت المحكمة العليا في كاتالونيا قد أدانت ألفيس في 22 فبراير/ شباط الماضي بتهمة اغتصاب امرأة في مرحاض بأحد الملاهي الليلة في برشلونة عام 2022، وألزمته بدفع 150 ألف يورو لها، وقد تقدم باستئناف ضد الحكم.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية كرة القدم الفيش محكمة برشلونة رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة فی برشلونة
إقرأ أيضاً:
خطأ أوروبا القاتل؟ رئيس وزراء إسبانيا السابق: استبعاد تركيا أشعل حروب غزة وأوكرانيا
في خطاب لافت، وصف رئيس الوزراء الإسباني الأسبق، خوسيه لويس رودريغيز ثباتيرو، عدم انضمام تركيا إلى الاتحاد الأوروبي في الفترة بين عامي 2005 و2006 بأنه “خطأ تاريخي”، محمّلًا هذا القرار مسؤولية التطورات المأساوية التي يشهدها العالم اليوم، وعلى رأسها الحرب في أوكرانيا والمجازر في غزة.
اقرأ أيضاتحذير مفاجئ في تركيا.. الراية الحمراء ترفع في ثلاث مناطق…
السبت 21 يونيو 2025وقال ثباتيرو خلال كلمته الافتتاحية في ندوة “عالم أكثر عدلًا ممكن”، التي نظمتها مديرية الاتصالات التابعة للرئاسة التركية في مدريد، إن “تركيا كانت وما زالت وستظل دولة محورية”، مضيفًا:
“لو أُتيحت لتركيا فرصة الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي، لما كانت روسيا لتغزو أوكرانيا، ولما وصلت إسرائيل إلى هذا الحد في هجماتها على غزة. لقد ضاع طريق كان سيؤدي إلى السلام”.
تبعات الرفض الأوروبي
وأكد ثباتيرو أن استبعاد تركيا لم يكن له أثر سلبي فقط على أنقرة، بل انعكست تبعاته على أوروبا وعلى النظام الدولي ككل، قائلاً:
“لقد دفع العالم ثمن تجاهل دور تركيا في رسم مستقبل أكثر استقرارًا”.
غزة نقطة تحول في تاريخ العالم
وفي معرض حديثه عن المأساة الجارية في غزة، شبّه ثباتيرو ما يجري هناك بما أحدثته الإبادة الجماعية في التاريخ، قائلاً: