جزيرة الدهانات تستضيف سحورًا خاصًا لنخبة من قادة المجال في فندق النيل ريتز كارلتون
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
أقامت شركة جزيرة الدهانات، إحدى الشركات الرائدة في مجال الدهانات والأصباغ في مصر، سحورًا خاصًا في فندق النيل ريتز كارلتون بالقاهرة يوم 26 مارس 2024.
جمعت هذه الفعالية المرموقة ما يقرب من 200 من أشهر مهندسي التصميم الداخلي والمهندسين المعماريين ومطوري العقارات والمقاولين والشخصيات العامة، مما عزز مكانة شركة جزيرة الدهانات كلاعب رئيسي في مجتمع التصميم والبناء.
ليلة مميزةضمّت قائمة ضيوف الحفل أسماء بارزة مثل كريم مختيجيان وهاني سعد وكريم الحيوان وأحمد حسين وكريم العسال، مما يدل على قيمة الأمسية.
ترك الإعداد والديكور المصممين بعناية انطباعًا دائمًا لدى جميع الحاضرين، مهد الطريق لتجمع لا يُنسى.التواصل والترفيه وفر السحور منصة فريدة لقادة الصناعة للتواصل، وتعزيز التعاون وتبادل الأفكار.
وقد تم إثراء الأجواء أكثر بالترفيه الآسر، بما في ذلك عرض صوفي ساحر وعزف كمان شجي وأنغام العود الرقيقة.
لقاء خاص مع عبد الله الرميحوكان حضور السيد عبد الله الرميح، الرئيس التنفيذي لمجموعة الرميح، مالكة شركة جزيرة الدهانات، إضافة إلى فخامة الليلة.
أكد تفاعل السيد الروميح مع الضيوف على التزام شركة جزيرة الدهانات ببناء علاقات قوية مع عمالقة التصميم والبناء.
الالتزام بالإلهام والتعاونكان اجتماع السحور بمثابة شهادة على تفاني شركة جزيرة الدهانات في تعزيز الإبداع والتعاون داخل المجال.
من خلال التواصل مع هذه الشخصيات المؤثرة، تهدف شركة جزيرة الدهانات إلى دفع مساعي التصميم والبناء في مصر إلى آفاق أعلى.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الدهانات
إقرأ أيضاً:
حكومة التغيير والبناء تحتفي بالعيد الوطني الـ 58 للاستقلال الثلاثين من نوفمبر
الثورة نت /..
نظمّت حكومة التغيير والبناء بصنعاء اليوم، فعالية خطابية بمناسبة العيد الوطني الـ 58 للاستقلال الثلاثين من نوفمبر جلاء آخر جندي بريطاني من جنوب الوطن.
وفي الفعالية الاحتفالية، عبر نائب رئيس مجلس الشورى ضيف الله رسام، عن أحر التهاني لقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، ورئيس وأعضاء المجلس السياسي الأعلى، والشعب اليمني والقوات المسلحة بهذه المناسبة الوطنية.
وحيا كافة القبائل وأحرار اليمن الذين سطروا ملاحم بطولية في مواجهة المستعمر البريطاني، والتصدي للغزاة والمحتلين الجدد للمحافظات الجنوبية والشرقية.. مجددّا العهد للقيادة الثورية والسياسية بالمضي على درب الثوار الأبطال والمناضلين الذين فجروّا ثورة الـ 14 من أكتوبر من جبال ردفان الأبية، وصولًا إلى جلاء آخر جندي بريطاني في الثلاثين من نوفمبر 1967م.
وأوضح رسام، أن قبائل اليمن رهن إشارة السيد القائد، ومستعدة بالمال والرجال والعتاد، لأي جولة صراع قادمة مع العدو الأمريكي الصهيوني وأذنابه في المنطقة، وخوض معركة تحرير المحافظات المحتلة.
وأشار إلى التضحيات التي قدّمها الشعب اليمني في سبيل نصرة القضية الفلسطينية وإسناد غزة، انطلاقًا من الموقف الديني والإنساني والأخلاقي تجاه قضايا الأمة.
وجددّ نائب رئيس مجلس الشورى، الدعوة للمغرر بهم، للعودة إلى رشدهم والوقوف إلى جانب أحرار اليمن في مناهضة المحتلين الجدد.. مؤكدًا أن قبائل اليمن على استعداد لتلبية نداء الواجب لدحر المحتل وأدواته.
وعبر عن الأسف في أن يحتفل الخونة والعملاء في المحافظات المحتلة بهذه الذكرى الوطنية، وهم يقبعون تحت نير الاحتلال السعودي الإماراتي بدعم أمريكي بريطاني.
بدوره، أكد محافظ حضرموت لقمان باراس، أن أبناء اليمن من شماله وجنوبه وشرقه وغربه وكما استطاعوا مقاومة المحتل البريطاني لعقود من الزمن ودحروه من أرض اليمن، قادرون اليوم على دحر المحتلين الجدد وأدواتهم.
وأوضح أن احتفال الشعب اليمني بالذكرى الـ 58 للاستقلال، يأتي في ظل متغيرات إقليمية ودولية، تحتم على الجميع الاصطفاف والتلاحم لتجاوز التحديات الراهنة بما يحفظ للوطن وحدته وسيادته واستقلاله.. مشيرًا إلى أن جلاء آخر جندي بريطاني من جنوب اليمن، جاء بفضل تضحيات الثوار اليمنيين من أبطال سبتمبر وأكتوبر.
ولفت المحافظ باراس، إلى أن المستعمر البريطاني، بعد عقود من النضال الوطني والكفاح المسلح، أدرك عدم جدوى بقائه على أرض اليمن، فما كان منه إلا الرحيل في يوم الثلاثين من نوفمبر.. داعيا أبناء المحافظات المحتلة إلى اليقظة وإشعال ثورة جديدة في وجه المحتلين الجدد واستلهام الثبات من الثوار والمناضلين الأوائل.
فيما أشار عضو مجلس القضاء الأعلى – مفتي محافظة تعز العلامة علوي بن عقيل، إلى أهمية إحياء العيد الـ 58 للاستقلال لاستذكار تضحيات اليمنيين في مواجهة ما كان يسمى بالإمبراطورية التي لا تغيب عنها الشمس.
وأفاد بأن اليمن كان وسيظل حاضنا للإسلام ومنبعا للإيمان، والحضارات التي ثارت على أعظم إمبراطوريات في العالم.. لافتًا إلى أن اليمن بقيادة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، ساند القضية الفلسطينية، والمقاومة في غزة وقدّم من أجل ذلك التضحيات الجسيمة نصرة لمقدسات الأمة وقضاياها المصيرية.
وجددّ العلامة بن عقيل، التأكيد على ضرورة استلهام الدروس والعبر من ثبات الثوار الأوائل والمناضلين الأحرار في مواجهة المحتلين الجدد وأدواتهم.
تخللت الفعالية التي حضرها عدد من أعضاء مجلسي النواب والشورى ونواب الوزراء، ومحافظي المحافظات، وقيادات عسكرية وأمنية وشخصيات اجتماعية، قصيدتان للشاعر الحسين المحضار، والشاعر الحمزة المغربي ولوحة فنية لفرقة الأصالة والمعاصرة بعنوان “عيد الاحرار”.